الفرق بين النسختين بتاع: «كلب»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمين: تعديل من المحمول تعديل ويب محمول
وسمين: تعديل من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 14:
== تاريخ و تراث ==
[[File:Tesem2.jpg|thumb|250px|رسم مصرى قديم.]]
كراهية ناس من العرب للكلاب و الاعتقاد فى نجاستها قايمه على جهالات و موروثات غلط. و لو رجعنا للعصور القديمه حانلاقى ان المصريين القدام قدسوا حيوانات كتيره لكن الكلب ماكانش منهم و ده لإن المصريين كانوا بيحبوا القطط جداً و كانت حيوانتهم المفضل فى بيوتهم و الكلب عندهم كان بيعتبر نجس زى العرب. المصريين كانوا بيقدسوا ابن آوى و ده كان بسبب الاحترام و الخوف منه و كان الإله أنوبيس و اكمنه كان شبه الكلب لغاية النهارده فيه مصريين بيتشأموا من عوى الكلاب. لكن مش كل العرب كانوا بيعتقدوا ان الكلب نجس و كان فيه عرب بيربوا الكلاب و بيحبوها بسبب وفاءها و امانتها و حرصها على صحابها ، و فيه كتاب للإمام أبو بكر بن خلف بن المرزبان كتبه سنة 387هـ و فيه اشعار جميله و قصص بتمدح الكلب منها قصة ان النبى [[محمد]] شاف واحد مقتول فسأل عن سبب قتله فقالوله انه نط على غنم ابى زهره و اخد شاه فهجم عليه كلب الماشيه و قتله. فقال النبى : " قتل نفسه وأضاع دينه وعصى ربه عز وجل وخان اخاه. وكان الكلب خيراً من هذا الغادر " و كمل : " ايعجز احدكم ان يحفظ اخاه المسلم فى نفسه واهله، حفظ هذا الكلب ماشية أربابه ؟ "
 
و قال ابن المرزبان فى كتابه إن : " والكلب، ايدك الله، منافعه كثيره فاضلة على مضاره، بل هى غامرة وغالبة عليها " و قال ان القضاه و الفقها و الولاه و النساك لو كان شافوا فى الكلب حاجه وحشه كانوا قالوا و منعوا تربيته و كمل " بل عندهم انهم اذا قتلوا الكلب كان فيه عقوبه ". ابن مرزبان عمل قايمه طويله بمنافع و فضايل الكلب.