الفرق بين النسختين بتاع: «فرسان المعبد»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص روبوت: إزالة قوالب: Link FA |
ص تمصير |
||
سطر 1:
[[صورة:HPIM3597.JPG|تصغير|250px|[[فرسان|فارس]] من فرسان المعبد (الداوية)]]
'''فرسان المعبد'''
اتكونت الطايفه
دخل فرسان المعبد فى منافسات مع فرسان [[اسبتاريه|الاسبتارية]] و فرسان [[تيوتون|التيوتون]]
== نهاية فرسان المعبد ==
[[ملف:Templars on Stake.jpg|تصغير|250px|فرسان المعبد اترموا فى النار
[[صورة:Molay.jpg|تصغير|250px|جاك دى مولاى
بتعتبر عملية اضطهاد طايفة فرسان المعبد من اهم العمليات اللى قامت بيها [[محاكم التفتيش]] فى فرنسا. فرسان المعبد كانو من اهم الطوايف الصليبيه العسكريه فى فترة الحروب الصليبيه. بعد [[فتح عكا|طرد الصليبيين من عكا]] و ساحل الشام ( 1291 - 1292 ) على ايدين سلطان [[مصر]] [[الأشرف خليل]] هرب فرسان المعبد مع الطوايف العسكريه التانيه على [[قبرص]] و منها على [[اوروبا]]. على سنة 1300 فرسان المعبد بقو تانى اغنى امبراطوريه افتراضيه فى اوروبا طوالى بعد السلطه البابويه نفسها. دولة فرسان المعبد الافتراضيه و كانت بتضم اعداد ضخمه من الموظفين و العمال و المهنين و غيرهم ، و كانت بتمتلك مساحات شاسعه من الاراضى فى نواحى اوروبا ، و كانت ليها تجارات واسعه و اعداد كبيره من العقارات و اسطبلات الحصنه و مزارع المواشى والاغنام و سفن تجاريه بتنقل الصوف و غيره بين موانى [[البحر المتوسط]] و الحجاج الاوروبيين للأراضى المقدسه ، و كان ليها سفارات بتتعامل مش بس مع الكاتوليك لكن كمان مع الكنيسه البيزنطيه و حتى المسلمين. فوق كده الطايفه كانت بتملك بنوك و هيئات ماليه بتخدم الملوك و رجال الدين و النبلاء و التجار.
سطر 15:
الملك فيليب الخامس من جهته ماكانش بيحب فرسان المعبد و كان طمعان فى ثراوتهم بسبب سؤ احواله الماليه و كان بيعتقد ان عندهم كنز كبير مخبينه و عايز يستولى عليه ، و فوق كده كان خايف انهم يستولوعلى جزء من مملكته. البابا كليمينيت الخامس كان تحت سيطرة الملك فيليب و كبير مفتشين محاكم التفتيش فى فرنسا جيولوم دى بارى Guillaum de Paris كان صديق شخصى لفيليب ، و بعد جمع معلومات كتيره عن فرسان المعبد اتضح ان ممكن توجيه تهمة الهرطقه ضدهم. فى 14 سبتمبر 1307 اتكتبت اوامر للسلطات الملكيه فى نواحى فرنسا بالقبض على كل فرسان المعبد فى 13 اكتوبر 1307.
اتقبض على مئات من فرسان المعبد واتقدمو لمحاكمة التفتيش واحد واحد. المفتشين وقت التحقيقات كانو بيوعدو المتهم بالعفو لو اعترف بهركطقته و رجع لحضن الكنيسه الكاتوليكيه. لو المتهم رفض التهمه و الاعتراف كان بيتبعت طوالى للملك. فى غضون المحاكمات اتصادرت اموال و ممتلكات فرسان المعبد بأمر من محاكم التفتيش اللى بطبيعة الحال كان بيحركها الملك فيليب من ورا الكواليس ، و بالطريقه دى قدر فيليب انه يعمل نفسه بره الموضوع و انه بيطبق بس احكام المفتشين. ضحايا كتير ماتو وقت التحقيقات منهم 36 فى [[باريس]] و 25 فى سين Sens. معظم فرسان المعبد اللى اتقبض عليهم فى فرنسا كانو يا اما عواجيز
لمدة سبع سنين استمرت التحقيقات و عمليات التعذيب و الاعدام. فى 1310 هدد 600 من الفرسان بإنهم هيسحبواعترافاتهم فحرق المفتشين 75 واحد منهم بتهمة الارتداد للهرطقه. و فى
استمرت مطاردة فرسان المعبد فى الاماكن اللى هربوا ليها فى نواحى اوروبا ، فى فرنسا و ايطاليا و مناطق فى النمسا و المانيا. فى انجلترا الملك [[
{{Commons cat|Knights Templar}}
|