الفرق بين النسختين بتاع: «البطالمه»

'''البطالمه''' ، او '''البطالسه'''. فى نوفمبر سنة 332 قبل الميلاد و صل [[اسكندر الأكبر|الاسكندر الأكبر]] [[مصر]] على راس جيشه الذى خرج به من مقدونيا لكى يحارب الفرس و يقضي عليهم. فرحوا المصريون بقدوم الاسكندر و استقبلوه إستقبال الابطال كمحرر لهم من الفرس الذى أفسدوا المعيشة فى مصر و خربوا المعابد و اعتدوا على العقائد و التقاليد المصريه العريقه. الاسكندر ابن الحضاره الإغريقيه بين احترام كبير [[الدين المصرى القديم|للديانه]] و التقاليد المصريه، زار [[هليوبوليس]] مدينة [[رع]] و [[ممفيس]] ( منف ) عاصمة مصر اللى قدم فيها قرابين [[الالهه المصريه القديمه|لألهة مصر]] وعلى راسهم الإله الملكى [[ابيس]] فى معبد [[بتاح]] . و توجوه المصريين بتاج الفراعنه المزدوج، وزار معبد الوحي الخاص ب[[امون|امون]] فى [[سيوه]]، و اعلن من هناك إنه ابن الإله المصري امون.

قضى الاسكندر الشتاء فى مصر يرتب امورها و عين حكام مصريين على الأقاليم وأمر ببناء المدينة اللى سميت على اسمه " [[اسكندريه|اسكندريه]]" بين [[البحر المتوسط]] و بحيرة مريوط. و بعد ما إطمن على مصر ساب القائد بتاعه [[بطليموس الاول|بطليموس]] حاكم على مصر و سافر هو على الشرق ل يحارب الفرس

<small><small>تكست صغير</small></small>و هو عنده تلاته و تلاتين سنه. فنقل بطليموس جسمه فى تابوت دهب لمصر اللى احبها و احبته و دفن فيها.