الفرق بين النسختين بتاع: «عمر بن الخطاب»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ص استرجع التعديلات بتاعة 46.32.125.185 (مناقشة) لآخر نسخة بتاعة 92.99.245.178 |
||
سطر 1:
{{infobox
| bodyclass = vcard
| bodystyle = border: 2px;
| above ='''عمر''' '''Umar'''
| image =
[[File:Rashidun Caliphs Umar ibn Al-Khattāb - عُمر بن الخطّاب ثاني الخلفاء الراشدين الراشدين.svg|230px|frameless|center|7878]]Rashidun Caliph Umar ibn Al-Khattāb - {{lang|ar|عُمر بن الخطّاب عاشر الخلفاء الراشدين}}
| headerstyle =
| header2 = الامبراطورية الاسلاميه فى خلافته</span> <br />
[[File:Mohammad adil rais-Caliph Umar's empire at its peak 644.PNG|226px|center]]
| labelstyle = white-space:nowrap; border: none;
| header3 = Leader of the Faithful<br />(Amir al-Mu'minin)
|label4= Full Name
|data4= 'Umar bin al-Khattab <br /> ({{lang-ar|عمر بن الخطاب}})
|label5= Reign
|data5= 23 August 634 CE – 03 November 644 CE
|label6= Born
|data6= 579
CE (45 BH)
|label7= Birthplace
|data7= [[Mecca]], [[Arabian Peninsula|Arabia]]
|label8= Died
|data8= 03 November 644 CE (26 Zulhijjah 23 AH)<ref>Ibn Hajar al-Asqalani, Ahmad ibn Ali. ''Lisan Ul-Mizan: *Umar bin al-Khattab al-Adiyy''.</ref>
|label9= Deathplace
|data9= [[Medina]], [[Arabian Peninsula|Arabia]]
|label10= Place of Burial
|data10= [[Al-Masjid al-Nabawi]], Medina
|label11= Predecessor
|data11= [[Abu Bakr]]
|label12= Successor
|data12= [[Uthman ibn Affan]]
|label13= Father
|data13= [[Khattab ibn Nufayl]]
|label14= Mother
|data14= Hantamah binti [[Khattab]]
|label15= Brother(s)
|data15= [[Zayd ibn al-Khattab]]
|label16= Sister(s)
|data16= [[Fatimah bint al-Khattab]]
|label17= Spouse(s)
|data17= • Zaynab bint Maz'un <br /> • Quraybah bint Abi Umayyah al-Makhzumi<br />• Umm Hakim bint al-Harith ibn Hisham<br />• [[Umm Kulthum bint Asim]]<br />• Atikah bint Zayd ibn Amr ibn Nufayl<br />• Luhyah<br />• Fukayhah
|label18= Son(s)
|data18= • [[Abdullah ibn Umar]]<br />• 'Abd ar-Rahman ibn 'Umar<br />• 'Ubaid Allah ibn 'Umar<br />• Zayd ibn 'Umar<br />• [[Asim ibn Umar]]<br />• Iyaad ibn 'Umar<br />• 'Abd ar-Rahman ibn 'Umar<br />• Az-Zubayr ibn Bakkar (Abu Shahmah)
|label19= Daughter(s)
|data19= • [[Hafsa bint Umar|Hafsa bint 'Umar]]<br />• Fatima bint 'Umar<br />• Zaynab bint 'Umar
|label20= Descendants
|data20= [[Farooqi]]
|label21= Other Titles
|data21= '''Al-Faruq''' ("Distinguisher between truth and false")<br /> '''[[Amir al-Mu'minin]]''' ("Commander of the Faithful") <ref>{{cite book|last=Muhammad|first=ibn Sa'ad|title=At-Tabaqat al Kubra|year=830-840 BCE|pages=Chapter 3 page 281}}</ref>
|data22=
}}
[[ملف:Tombstone of Umar (r.a) by mohammad adil rais.JPG|تصغير|300بك|قبر الرسول [[محمد]] اللى مدفون بجواره عمر بن الخطاب و [[ابو بكر|ابو بكر الصديق]]]]
'''عمر بن الخطاب''' (40 ق.هـ / 584م - 23 هـ / 644 م) الملقب بـ "'''الفاروق'''" و كنيته "ابو حفص". هو ثاني وليس عاشر يا استاذ محمود [[الخلفاء الراشدين]] و اول من اتسمى بامير المؤمنين ومن أكابر اصحاب الرسول [[محمد]] و واحد من [[العشره المبشرين بالجنة|العشرة المبشرين بالجنة]]، اوّل من عمل [[تقويم هجرى|بالتقويم الهجري]]. بقى [[خليفة المسلمين]] بعد وفاة الخليفة الاول [[ابو بكر|ابو بكر الصديق]] و فى عهده فتحت [[العراق]] و[[مصر]] , [[ليبيا]] و [[تشام|الشام]] و [[فلسطين]] و بقت [[القدس]] , اللى لها مكانة كبيرة عند المسلمين , تحت سيطرتهم لاول مرة , بلاد [[فارس]] و خرسان و شرق الأناضول وجنوب [[أرمينيا]] و [[افغانستان|أفغانستان]]. فى عهده اتقضى على الامبراطوريه الفارسيه اللى كانت واحده من القوى العظمى فى الوقت ده , و خلى القوى العظمى التانيه [[امبراطوريه بيزنطيه|الامبراطوريه البيزنطيه]] تفقد بلاد بتدخل للامبراطوريه دخل كبير زى مصر والشام. اشتهر بالعدل و كان له اسهامات كتيره فى سياسية و بناء الدولة و الدين و اللى طلع القانون و الوثيقة اللى اتعرفت ب[[العهدة العمرية]] لتئمين [[اهل الكتاب]] على اماكن عبادتهم و ممتلكاتهم. فى سنة 23 هـ الموافق 644 م , اغتاله واحد فارسى اسمه فيروز المعروف باسم ابو لؤلؤة فى الجامع وقت الصلاة.
ازيك يا استاذ محمود سليمان
== حياته قبل الاسلام ==
السطر 7 ⟵ 60:
== اسلامه ==
قصة اسلام عمر بن الخطاب من اشهر قصص اسلام الصحابه.فى الاول كان عمر من اللى وقفوا قصاد نشر دعوة الرسول محمد و كان بيعادى اى حد اتعرف انه اسلم و يحاول يمنع النبى من نشر دعوته و يشارك فى تعذيب اللى اسلموا من العبيد و الفقرا و اللى ملهمش مكانة كبيره فى قريش و كان قاسى و عنيف مع المسلمين و كان المسلمين بيخافوا من بطشه و من قوته. بس فى نفس الوقت كان بيعانى من صراع جوه قلبه ان دعوة النبى محمد , بتختلف عن عبادة الالهه اللى قريش بتعبدها و قسم مكة لنصين و ان الاسلام بيشكل خطوره على مركزه و سلطته بس فى نفس الوقت كان شايف ان الرسول كان معروف قبل ما يبتدى الدعوة بالصدق و الامانة و سمع كلام و دعوة الرسول و اثر فيه و كان معجب بثبات المسلمين برغم التعذيب و الاضطهاد اللى كانوا بيشفوه و اقتناعهم انهم على حق. و كان النبى محمد دعى "اللَّهُمَّ أَيِّدْ الإِسْلاَمَ بِأَبِي الْحَكَمِ بْنِ هِشَامٍ أَوْ بِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ".
قصة اسلان يعطله انه يقوله ان اخته فاطمة بن الخطاب و جوزها [[سعيد بن زيد]] اسلموا, و ان يشوف اهله الاول احسن, فسمع الخبر ده و اتغاظ اكثر و راح على بيت اخته. فى نفس الوقت كان اخته فاطمة بن الخطاب و جوزها سعيد بن زيد فى بيتهم مع الصحابى [[خباب بن الأرت]] اللى كان بيعلمهم الدين و بيقروا ال[[القرآن|قران]] , لما وصل عمر للبيت سمع همهمة غريبه جوه و دق الباب فهرب خباب بن الأرت و استخبى فى اوضه ف البيت و لما فتح له سعيد بن زيد الباب و لما سئله عمر اذا كان خبر انه اسلم هو و اخته صح ولا لا , فلما قاله انه صحيح ضربه و حاولت اخته انها تحوش اخوها عن جوزها فخبطها برضه و ده ممنعهاش انها تقف قدامه فرق قلبه و هدأ فطلب انه يشوف الورقة اللى فيه قرآن مكتوب ,اللى ف ايدها فقالت " يا اخي، إنك نجسٌ على شركك، وإنه لا يمسها إلا الطاهر" و اصرت انه يتوضى و لما اتوضى فعلا و قرأ الورقة كان المكتوب فيها جزء من سورة طه, {طه * مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ لِتَشْقَى * إِلاَّ تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى * تَنْزِيلاً مِمَّنْ خَلَقَ الأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلاَ * الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى * لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى * وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى * اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى}.▼
▲
لما خلص قرأءة قرر انه يسلم فطلع خباب بن الأرت من مخبئه و ارشده عن مكان النبى مع صحابته فى دار الأرقم بن الأرقم. لما وصل لحد مكان النبى كان خبر نية عمر انه يقتل الرسول وصل , و احتشد عدد من المسلمين يدافعوا عن النبى , فلما دخل مسكه [[حمزة بن عبد المطلب]] عم النبى , فامره النبى انه يسيبه و اعلن عمر اسلامه ففرح باسلامه النبى و الصحابة كلهم , بعد ما اسلم على طول قال للنبى " يا رسول الله، ألسنا على الحق؟ , فقال الرسول " نعم" , فرد عمر " ففيمَ الاختفاء؟! , فخرج المسلمين كلهم لاول مرة و اعلنوا اسلامهم و صلوا صلاة علانية قدام الناس كلها و محدش قدر يتعرض لهم ولا يئذوا و كان عدده الاربعين ف اللى اسلموا. بعد كده اتحول عمر للدفاع عن المسلمين اللى بيتعذبوا و ابتدى يوقف اضطهادهم و كان بيشترى عبيد مسلمين و بيحررهم.
| |||