من المعروف انه قد تم التزوير فى التاريخ بشكل كبير لكن أيات الله سبحانه وتعالى تفضح هذا التزوير فمثلا نبدأ من أول حكم من هو معروف بـ -السلطان صلاح الدين الايوبى- اى السلطان محمد محمد الايوبى وهو سلطان مصرى من مصر
ان العدو يقول أن قبل الفترة الحالية بقليل اى قبل ولادة السلطان -محمد محمد الايوبى- اى من هو معروف بـ -صلاح الدين الايوبى- بقليل كان يحكم مصر فئة من فئة مشركة او فئة مشركة اسمهم الفاطميين واسم هذه الفئة منسوب الى جزء من سيرة مزورة نسبت الى الرسول الطيب الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وبعد ان المعاد مذكور بالقرأن لذلك فانى اقول ان العدو يقول أن قبل هذه الفترة بقليل وهى معاد اى قبل ولادة السلطان -محمد محمد الايوبى- بقليل وهى فترة معاد التالى ان مصر كان يحكمها فئة مشركة او فئة من فئة مشركة اسمهم الفاطميين ويقولون ايضا ان مصر كانت محتلة احتلال انجليزى ومن قبله احتلال من تركيا
الخليفه الفاطمى انهأراد يعملان يبنى مدينه جديده تبقى عاصمه للخلافه الفاطميه اللى فى الوقت دا كانت بتوصل من المحيط الاطلنطى لحد البحر الاحمر(بعد ما سيطروا على مصر) وامر جوهر الصقلى انه يبنى مدينه فى مصر عشان تبقى العاصمه الجدية فبنى جوهر [[القاهره|القاهرةو]] اتسمت بالقاهرة عشان تبقى لا تقهر من اعدئها (فى اصل تاني للكلمه وهي <كاهي رع> بمعني ارض الشمس باللغه المصريه القديمه اللى هى اصلا كانت موجوده قبل مايعمل جوهر عليها مدينته الجديده) . و عمل الجامع الازهر عشان ينشر مذهب المذهب الاسماعيلي اللى كانوا عليه الفاطميين و عشان يبقى مركز علميا ودينيا عالميا وبيتعتبر من اقدم الجامعات.▼
ان القائد المعروف بـ السلطان صلاح الدين الايوبى فى كل حياة له هو بطل
وان من المعروف ان ماقيل ان حملات صليبية احتلت الشرق او اجزاء منه هو تزوير فى التاريخ
وبعد ربما هناك حملات صليبية لكن بالتأكيد لم تحتل الشرق ولا اجزاء منه ولكن غير معلوم حتى الان طبيعة هذه الحملات الصليبية ان كانت موجودة ولكن هذا الجزء يتم دراسته حاليا لمعرفة حقيقته وبعد قد يكون تمثال السلطان محمد محمد الايوبى هو له فى حياته تلك أولا وهذا شىء يدل على أن المعاد حق وهناك اشياء كثيرة تدل بشكل اكبر على ان المعاد حق
وبعد لابد ان الفترة التى سميت بالعصر الفاطمى هى مشابهة تماما او الى حد كبير بما قبل الفترة الحالية بقليل
وهى الفترة التى فيها ولادة النبى محمد صلى الله عليه وسلم بدليل المعاد ويقول الله سبحانه وتعالى بالقرأن عن شىء ثابت لايتغير وعد به الله وهو المعاد
▲الخليفه الفاطمى انه يعمل مدينه جديده تبقى عاصمه للخلافه الفاطميه اللى فى الوقت دا كانت بتوصل من المحيط الاطلنطى لحد البحر الاحمر(بعد ما سيطروا على مصر) وامر جوهر الصقلى انه يبنى مدينه فى مصر عشان تبقى العاصمه الجدية فبنى جوهر [[القاهره|القاهرةو]] اتسمت بالقاهرة عشان تبقى لا تقهر من اعدئها (فى اصل تاني للكلمه وهي <كاهي رع> بمعني ارض الشمس باللغه المصريه القديمه اللى هى اصلا كانت موجوده قبل مايعمل جوهر عليها مدينته الجديده) . و عمل الجامع الازهر عشان ينشر مذهب المذهب الاسماعيلي اللى كانوا عليه الفاطميين و عشان يبقى مركز علميا ودينيا عالميا وبيتعتبر من اقدم الجامعات.
