الفرق بين النسختين بتاع: «هوارد كارتر»

== مقبرة [[توت عنخ أمونامون]] ==

[[ملف:Luxor, Tal der Könige (1995, 860x605).jpg|thumb|300px|مقبرة [[توت عنخ أمونامون]] [[واديوادى الملوك|بوادي الملوك]]

في عامسنة [[1907]] بعد عدةسنين سنواتمن قاحلة،البحث والتنقيب، تعرف كارتر على اللورد [[كارنارفون]]، أحداللى كان واحد من الهواة المتحمسين والذيواللي كان على استعداد لتمويل بعثات كارتر الاستكشافية. لاحقا،لا أصبحصبح كارتر المسئول عن كل أعمال التنقيب لكارنافون.

قام كارنافون بتمويل بحث كارتر عن [[فرعون|الفرعون]] المجهول مسبقا [[توت عنخ أمونامون]]، والذيواللي اكتشف من قبلاكتشفه كارتر، بعد عدة أشهرشهور من التنقيب والبحث الغيربدون مثمر،فايده، أصبحفاصبح اللورد [[كارنارفون]] غير راضي عن النتائج وفشل استثماراته، وفي عامسنة [[1922]]، أعطأعطى كارتر موسم واحد أخير لإكمال أعمال التنقيب.بأهداف أخرى

في الرابع من4 نوفمبر عامسنة [[1922]] بعد 15 عاماسنه من البحث وجد كارتر مقبرة توت عنخ أمون "ك.ف62" حيثاللى كانت أفضل مقبرة وجدتاتوجدت على مر التاريخ لم تمس من قبل [[واديوادى الملوك|بوادي الملوك]]، أرسلفارسل [[برقية]] للورد [[كارنارفون]] للمجيء،للحضور فيفورا السادسلمصر، والعشرونوفي من26 نوفمبر لعامسنة 1922، مع كارنارفون وأبنتة، وحضور أخرىن، قام كارتر بعمل "الكسر الصغير" الشهير في الزاوية الشمال لمدخل المقبرة، وأصبحت بادية للعين بواسطة ضوء [[شمع]]ة،شمعة، حيث شوهدتفشوهدت الأثار [[ذهب|الذهبية]] الخاصة بالمقبرة بالإضافة إلى الكنوز الأثرية من خشب [[الأبنوس]] التياللي بقيتكانت فيعلى مكانهاحالها منذمن ذلكوقت الوقتالدفن.

وحتى ذلكالوقت الحينده لم يكنكان كارتر يعلمما يعرفش بعد هل هي "مقبرة أم مجرد مخبأ" ولكنه تأكد عندمالما شاهد ختم واضح بأحد الأبواب المحروسة بين تمثالين. عندماولما سـأله كارنارفون "هل وجدت شيء" قال نعم "أشياء مذهلة".وهذه خدعة لا يمكن قبولها

ترجع أهمية مجموعة الملك توت عنخ آمون الى العديدللعديد من الاسباب؛ اولها أن كنز الملك توت عنخ امون هو اكمل كنز ملكي عُثر عليهاتوجد ولا نظير له، إذ يتكون من ثلاثمائة وثمان وخمسين358 قطعة تشمل القناع الذهبي الرائع وثلاثة توابيت على هيئة الانسان، احدها من الذهب الخالص والآخران من خشب مذهب. ثانيا:ًأن تلك الأمتعة ترجع الى الاسرة الثامنة عشر اشهر وأزهى عصور الدولة الحديثة حيث انفتحت البلاد على أقاليم الشرق الادنى القديم بفضل الحملات العسكرية والعلاقات التجارية من تصدير واستيراد للموارد والمنتجات المصنعة ونشاط اهل الحرف والفنانين. وأخيراً؛ أن هذه المجموعة الهائلة قد ظلت فى مصر، وتوضح كيف كان القبر الملكي يجهز ويعد فهناك أمتعة الحياة اليومية كالدمى واللعب، ثم مجموعة من أثاث مكتمل وأدوات ومعدات حربية، وتماثيل للأرباب تتعلق بدفن الملك وما يؤدى له من شعائر، وبوق توت عنخ آمون الشهير المصنوع من الفضة وأخر من النحاس، وكل هذه المحتويات الآن بالمتحفب[[المتحف المصريالمصرى]] بالقاهرة. رابعاً: من هذا الكنز او المجموعة الهائلة نتعرف على الكثير من حياة الملك وحبة للصيد وعلاقته بزوجته "عنخ أسن آمون" التياللى من المعتقد أن تكون قريبته، بالإضافة لمعرفة أهم اعماله وحاشيته، وأخيراً كرسي العرش الوحيد الذياللي وصل لنا من حضارة المصريين القدماء.