الفرق بين النسختين بتاع: «موسى»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تعديل بإضافة معلومات من مصادر موثوقة ورسمية صحيحة
وسمين: تعديل من المحمول تعديل ويب محمول
ص تزويد قوالب توماتيكى و/او تظبيط عن طريق اوب (12176)
سطر 10:
و عشان كدا ف المصدر الاساسي للمعلومات المتوفره عنه هى التوراه و اللى بتزكر انه اتولد فى [[مصر]] (سفر الخروج) لأم يهوديه اسمها يوهافيد اللى اضطرت تخبيه لان الفرعون فى الوقت دا امر بقتل كل الولاد اليهود. يوهافيد حطته فى سبت و رمته فى [[النيل]] عشان تلاقيه امرأة الفرعون اسيا بنت مزاحم و تتبناه و يتربى فى القصر الملكي {وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ ۖ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَىٰ أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ}القصص 9.
بعد ما بيكبر موسى بيرتكب جريمة قتل ضد واحد مصري و بيضطر يهرب بس بيجيله امر من الرب انه يرجع مصر عشان يخلص الشعب اليهودي من العبوديه و بتحصلهم معجزه لما بينشق البحر الاحمر عشان يعدي اليهود و بعدين بيقفل تاني و بيتدمر جيش الفرعون المصري اللى بيموت غرقان.
 
 
واليهود كانوا على شريعة التوراة، وبعد ما توفي موسى عليه الصلاة والسلام غيروا وبدلوا وحرفوا وانقسموا على إحدى وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، وهم أتباع موسى عليه الصلاة والسلام. ولما بعث الله عيسى عليه الصلاة والسلام بشريعة التوراة وأنزل الله عليه الإنجيل وأحل الله لهم بعض ما حرم عليهم وبين لهم بعض ما اختلفوا فيه كفر به اليهود وكذبوه، وقالوا: إنه ولد بغي، فكذبهم الله بذلك وكفرهم وأنزل فيهم قوله سبحانه: فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ[8] إلى أن قال سبحانه: وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا * وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ[9] الآية، وهكذا النصارى بعد ما رفع عيسى عليه الصلاة والسلام إلى السماء اختلفوا في ذلك على اثنتين وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة وهي التي آمنت بموسى وعيسى وبجميع الأنبياء والرسل الماضي، فقد أخبر الله تعالى أن إبراهيم ويعقوب أوصيا بالموت على الإسلام، وأن إبراهيم كان من المسلمين، وذلك حيث يقول تعالى في شأن إبراهيم: إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ* وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ {البقرة:131-132}.