= كان '''ماير فورتس''' (25 أبريل 1906 - 27 يناير 1983) عالم الأنثروبولوجيا المولود في جنوب أفريقيا، وأشهر أعماله بين تالنسي وأشانتي في غانا. كان فورتس مدربا أصلا في علم النفس، وقد استخدم مفهوم "الشخص" في تحليلات وظيفية وظيفية للقرابة والأسرة والأسرة الجدادة وضع معيار للدراسات عن التنظيم الاجتماعي الأفريقي. كتابه الشهير، أوديب والوظيفة في ديانة غرب أفريقيا (1959)، تنصهر له اثنين من المصالح ووضع معيار للاثنولوجيا المقارنة. كما كتب على نطاق واسع عن قضايا أول ولد، والملكية، والرجم بالغيب. تلقى فورتس تدريبه الأنثروبولوجي من تشارلز جبريل سيليغمان في كلية لندن للاقتصاد. تدرب فورتس أيضا مع برونيساو مالينوسكي وريموند فيرث. جنبا إلى جنب مع المعاصرين A. R. رادكليف براون، السير ادموند ليتش، أودري ريتشاردز، ولوسي ماير، فورتس عقد وجهات نظر وظيفية قوية التي أصرت على أدلة تجريبية من أجل توليد تحليلات للمجتمع. وقد وضع مجلده مع E. E. إيفانز-بريتشارد، النظم السياسية الأفريقية (1940) مبادئ التقسيم والمعارضة المتوازنة، التي أصبحت سمات الأنثروبولوجيا السياسية الأفريقية. على الرغم من عمله في أفريقيا الغربية الفرنكوفونية، كان عمل فورتس على الأنظمة السياسية مؤثرا على علماء الأنثروبولوجيا البريطانيين الآخرين، وخاصة ماكس غلوكمان، ولعب دورا في تشكيل ما أصبح يعرف باسم مدرسة مانشستر للأنثروبولوجيا الاجتماعية، والتي أكدت على مشاكل العمل في وسط الاستعمار أفريقيا. قضى فورتس معظم حياته المهنية كقارئ في جامعة كامبريدج وكان أستاذ ويليام ويس للأنثروبولوجيا الاجتماعية هناك من 1950-1973. في عام 1963، ألقى فورتس محاضرة لويس هنري مورغان الافتتاحية في جامعة روتشستر، التي يعتبرها الكثيرون أهم سلسلة محاضرات سنوية في مجال الأنثروبولوجيا. [1] =
