'''جريجورى ايڤيموفيتش راسپوتين''' ({{لغه|روسى}} Григо́рий Ефи́мович Распу́тин {{نطق ص|[ɡrɪˈɡorʲɪj jɪˈfʲiməvʲɪʨ rɐˈspʊtʲɪn]}}) -(بوكروفوسكوى، [[سيبيريا|سيبريا]]، [[روسيا]]، [[22 يناير]] [[1869]] - [[سانت بطرسبورج]]، [[29 ديسمبر]] [[1916]]) راهب [[روسيا|روسى]]، رغم انه كان راجل جاهل، لكن قدر يسيطر على بلاط [[نيكولاى التانى]] قيصر روسيا ، بعد ما ادعى ان له قوه روحانيه يقدر يشفى بيها اليكسى ابن القيصر نيكولاى و ولى العهد اللى كان بيعانى من مرض ال[[هيموفيليا]]. اتدخل فى السياسه لغاية ما النبلا اغتالوه فى قصر مويكا فى سانت بطرسبورج سنة 1916.
اتولد راسپوتين فى قريه فى [[سيبيريا|سيبريا]] سنة 1869. و هو لسه صغير كان بيشوف رؤى ان عنده قدرات على الشفا. اتجوز و خلف اربع ولاد بس كان مدمن خمره و سرقة حصنه. فى يوم سرق حصان و لما انكشف هرب من القريه و استخبى فى دير و اتحول للرهبنه و عمل رحله طويله وصل فيها لجبل اثوس فى [[اليونان]] و هناك بقى ليه اتباع، و فى جولاته انضم لطايفه دينيه متطرفه بتعمل طقوس قدرة تحمل و بتمارس حاجات بره نطاق الدين.
فى سنة 1905 قابل عالم لاهوت كان رئيس اكاديميه دينيه و كاهن اعتراف الامبراطوره الكسندرا فيودوروفنا مرات القيصر نيكولاى التانى فقدمه ليها و اقتنعت انه عنده قدرات على الشفا بعد ما قدر يخفف نزيف اتصاب بيه ابنها أليكسيس نيكوليافبتش وريث عرش روسيا اللى كان عيان بمرض الهيموفيليا. الامبراطوره امنت بقدرات راسبوتين الخارقه، و اياميها كان الارستقراطيين فى روسيا مولعين بالسحر و التنجيم، فعينته مستشار شخصى لها و بزغ نجمه فى البلاط الملكى و ده اتسبب فى زيادة عدد اعدائه، و لما راح يزور قريته فى سيبيريا فى 27 يونيه 1914 اتعرض تانى يوم لمحاولة قتل على ايد عاهره فإتعالج و بعد ما خف رجع سان بطرسبورج و قدر يزود نفوذه السياسى فى البلاط الملكى لدرجة إن بقى ليه رأى فى تعيين و طرد الوزرا و على قرارات القيصر نيكولاى السياسيه.(أكتب بالعربية يا جاهل-للشخص الذي كتب المقال-)
