الفرق بين النسختين بتاع: «اللغه المصريه الحديثه»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Esperfulmo (مناقشه | تعديلات) الرجوع فى التعديل 796799 بتاع Muhammad.Hegab (نقاش) وسم: رجوع |
←الحاله الرسميه: تصليح التاريخ شويه, سنه 1945 كانت لسه ملكيه مصريه, لكن الحقيقه سنه 1954 هى دى وصول عبدالناصر للحكم |
||
سطر 59:
# التمصير الكامل و الإستغنا عن العربى لـ صالح اللى إتسمّا الـ”مصرى“, او العربيه المَصريه.
من الناس اللى إقترحو التصليح اللغوى فى مصر [[قاسم امين]], (واحد من مؤسيين الحركه الوطنيه المصريه و [[جامعة القاهره]] و من اشهر المدافعين عن حرية الست), [[احمد لطفى السيد]] رئيس جامعة القاهره, والمفكّر المعروف [[سلامه موسى]]. وإتبنّو طرق جديده و [[سيكولاريه|علمانيه]] و إختلفو مع الفرضيه اللى بتقول إن اللغه العربى هيا لغه ثابته علشان إرتباطها بـ [[القرآن]].<ref name="Gershoni">{{cite book |author=Gershoni, I., J. Jankowski. |title=Egypt, Islam, and the Arabs |publisher=Oxford University Press |location=Oxford |year=1987}}</ref> بعدين فى القرن ال21, مجموعه من النُشَطا العلمانيين, زى [[الحزب المصرى الليبرالى]], روّجو للإصلاح [[سياسه|السياسى]] فى مصر, و هما بينادو بـ الإعتراف الرسمى بـ الـ'''مصرى''' بس الدعوات دى ماتشهرتش فى الشارع المصرى عشان مافهموش الفكره و متأثرين بالافكار اللى قبل كده, و الواحد فى مصر من ساعة ما بيدخل المدرسه, بيتعلم ان اللغه اللى بيتكلمها هى لهجه متحرفه من العربى و ركيكه. و دعوات الإعتراف بـ اللغه المصرى, بتبقى عادةً من مثقفين و دعاة التغيير, و الفكر المسيطر على الناس بيبقى مُحافظ, و بـ سبب شوية افكار دينيه متعصبه و التعليم المتسيس اللى إتعلموه. العصر الدهبى للغه المصريه كان قبل إنقلاب الظباط الأحرار فى 1952 و وصول [[جمال عبد الناصر]] للسلطه سنة
== لهجه ولا لغه؟ ==
|