الفرق بين النسختين بتاع: «يوسف»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل وسمين: تعديل من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 1:
يوسف عليه السلام أحد أبناء نبي الله يعقوب واخواته الاولاد أكبرهم روبين وأخوانه هم روبين،شمعون،يهوذا،لاوي،ياساكر،نفتالي،جاد،عشير،دان،يوسف،بنيامين،كان يوسف عليه السلام وهو صغير حلم أن حداشر كوكب والشمس والقمر ساجدين له نبي الله يعقوب فسر الحلم ليوسف قاله انك هيبقى ليك الولاية على إخوتك وليك شأن عظيم في الدنيا ومتقولش الحلم ده لحد ولا لإخواتك عشان ميصيبكش مكروه ويحسدوك،عرفوا إخوة يوسف الحلم وقرر يهوذا أن يقتله لكن لاوي مرضاش وقال ممكن نرميه في البئر،فرموه في البئر وعادو بقميصه وعليه دم مزيف وهما بيبكوا لأبوهم وبيقولو أن الذئب أكله،جات قافلة كبيرها مالك بن زعر وطلعوا يوسف من البئر وأخذوه مصر،وباعوه في سوق العبيد،واشتراه بوتيفار عزيز مصر وأهداه لزوجته زليخة،وزليخة حبت يوسف وهو صغير كأنه ابنها فلما بدأ يكبر مرة في مرة بدأت زليخة تحبه ومرة راودته عن نفسه وقفلت الابواب السبع،لكن الابواب السبع اتفتحت له لكن بوتيفار هو اللي فتح الباب و زليخة قالت له ان يوسف راودها ،وبوتيفار قاله انت لو ملقتش شاهد هسجنك ،و يوسف عليه السلام قالهم أحضروا لي ابن أخت زليخة وهو من اقارب زليخة يمكن يقول انها صادقة ،الطفل شهد وقال (إذ كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من الكاذبين*وإذ كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين)و يوسف كان الصادق ،الخبر اتعرف بين الناس و زليخة اتفضحت و زليخة استدعت نساء مصر الأشراف أنهم يروحوا قصرها عشان يشوفوا يوسف واعطتهم السكين والبرتقال لما يوسف عليه السلام دخل عليهم قطعوا النسوه اديهم من جماله ، لكن يوسف اتسجن عشان ميجيبوش الغلط على زليخة،لما اتسجن كان في اتنين في السجن حكوا له على حلمهم الأول قال إنه شاف أنه بيعطي الخمر للحاكم والتاني حلم أنه كان شايل طبق فوق دماغه وفيه اكل واكلت منه الطيور،الاول كان تفسيره أنه هيخرج من السجن وهيرجع تاني يسقي الملك،اما التاني هيصلب لحد ما الطير يأكل من دماغه و فعلا حصل،تولى الملك امنحتب الرابع حكم مصر وحلم أن في سبع بقرات سمان خرجت من النيل وسبع بقرات عجاف ابتلعوا البقرات السمان ،وحلم أن فيه سبع سنابل خضر يبست من سبع سنابل يابسة ،عجز عن تفسيره كل مفسري الاحلام في مصر لكن صديق يوسف افتكر يوسف فقال الملك أن لي صديق مفسر احلام سجين وهيعرف يفسر حلمك،و أحضروا يوسف وفسر الحلم وقال إنه هيبقا سبع سنين من الوفرة والخير وسبع سنين من القحط والهلاك ، وتعين يوسف وزير ومشرف على تخزين الغلال،و تزوج يوسف أسينات ، و تم القضاء على معبد الإله أمون ،و زليخة كبرت وبقت ضريرة مبتشوفش وكانت بتحب يوسف جدا وتركت عبادة الإله أمون وبقت تعبد الله الواحد الأحد،وراحت ليوسف ويوسف رجعها لصباها و بقت تشوف وشكرت يوسف ورب يوسف كتير، في سنين القحط جاءو إخوة يوسف من أرض كنعان إلى مصر عشان ياخدوا الحنطة راحو لعزيز مصر هو يوسف لكن ميعرفوش أنه يوسف اخوهم ،خدوا الحنطة وقالهم لازم تجيبوا اخوكم الصغير وإلا مش هيكون لبكوا حنطة،فقالوا لنبي الله يعقوب انهم ياخدوا بنيامين لكنه رفض بعد وعدهم له وافق انهم ياخدوا بنيامين راحوا هم وبنيامين لعزيز مصر عشان ياخدوا الحنطة ويوسف قال لبنيامين أنه هيقعد في مصر ،وحط الصواه في رحل بنيامين عشان ياخدوه لكن لاوي قعد في مصر وقال مش هيروح كنعان إلا وبنيامين معه ، راحو قالوا لأبوهم يعقوب لكنه زعل منهم ،لكنهم راحوا مصر تاني وشافوا لاوي و شافوا بنيامين عند عزيز مصر يوسف وعرفوا ان يوسف اخوهم هو عزيز مصر و قال لهم خدوا قميصي وحطوه على عين ابيكم عشان يترد بصره وراح اخوه ليعقوب النبي وقاله إنه شاف يوسف ويعقوب النبي فرح جدا و عاد إليه بصره،وقرروا بني إسرائيل واهل كنعان أنهم يروحوا مصر عشان يقابلوا يوسف وقابل يوسف أبيه بعد قرب أربعين سنة وسجد ليوسف أبيه وإخوته كما فسر أبيه حلمه.
| |||