فضل المسجد الحرام على حاله طول خلافة [[ابو بكر]] وبعد كدهذلك ، [[عمر بن الخطاب]] حس ان المسلمين محتاجين لينهماراد يوسعوا المسجد الحرام بعد ما زاد عدد الحجاج للمسجد الحرام فى السنة فاشترى البيوت اللىالتي جنببجوار المسجد، ووسّع بالتوسعة دىساحةبساحة المطاف وعمل أبوابً يخشيدخل منها الحجّاج والمعتمرين منها عشان يطوفواليطوفوا حولينحول الكعبة وكان عمر هو اول واحد فصل مقام ابراهيم عن جسم الكعبة عشانيسهلليسهل الطواف ويحمى مقام ابراهيم .وبعد كدهذلك فى عهد [[عثمان بن عفان]] سنة 26 هـ، وسع المسجد مرة تانيةاخرى وكمانوايضا بنى للمسجد أروقة وكان اول واحدمن بنى للمسجد الحرام أروقة.
المسلمين مأمنين أن المسجد الحرام هو المكان الذي أُسريَ بالنبي منه الى المسجد الأقصى زيمثل ما جهماورد فى سورة [[الإسراء]] فى [[القرآن الكريم|القرآن]]:"'''سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ'''".
