من مؤلفاته المهمه كان كتاب " '''الفتح القسى فى الفتح القدسى''' " و هو تاريخ سبع سنين من حياة السلطان صلاح الدين و وصف ل[[معركة حطين]] و طرد [[الصليبيين]] من [[القدس|بيت المقدس]]. القاضى الفاضل هو اللىالذي اداأعطى العنوانهذا دهالعنوان للكتاب فسماه الفتح القدسى نسبهنسبةً للقدس و الفتح القسى نسبهنسبةً لقس بن ساعدة الإيادى اللىالذي كان شاعرشاعرا و خطيبخطيبا فى ال[[جاهليه|جاهلية]] إكمنهفإنه كان مشهورمشهورا بالكتابه بالسجع و عماد الدين كتب الكتاب دههذا الكتاب بالسجع فشاففرأى القاضى الفاضل ان التسميهالتسمية مناسبهمناسبةٌ و كان قصده من كدههذا انأن ربناالله فتحها على عماد الدين بالسجع ده زىمثل ما فتحها قبل كدهذلك على قس بن ساعده. كتاب الفتح القدسى من الكتب التاريخيه المهمه سجل فيه عماد الدين تحركات صلاح الدين العسكريه لغاية ماإلى فتح بيت المقدس. على الرغم من اهمية الكتاب بيعيب عليهيعيبه انهأنه مكتوب بالسجع اللىمما بيخلىيجعل قرايتهقراءته ككتاب [[التأريخ|تأريخى]] متعبهمتعبة.
كتابه التانى " '''البرق الشامى''' " كتبه فى سبع مجلدات لكن مافضلش منه غير مخطوطه للجزئين التالت و الخامس محفوظين فى مكتبة بودليان فى اوكسفورد فى [[انجلترا]].
