ابو عبد الله محمد التناشر

ابو عبد الله محمد التناشر او أبو عبد الله الأحمر كان وهو آخر ملوك الأندلس المسلمين الملقب بـ:الغالب بالله. استسلم لفرديناند و إيزابيلا يوم 2 يناير 1492. وسماه الإسبان el chico (أي الصغير) وBoabdil (أبو عبديل)، فى الوقت نفسه سماه أهل جرانادا الزغابي (أي المشؤوم أو التعيس).

ابو عبد الله محمد التناشر
 

معلومات شخصيه
الميلاد سنة 1459  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات


جرانادا  تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات

الوفاة سنة 1494 (34–35 سنة)  تعديل قيمة خاصية تاريخ الموت (P570) في ويكي بيانات


فاس[1][2][3]  تعديل قيمة خاصية مكان الموت (P20) في ويكي بيانات

مواطنه
مملكة جرانادا  تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
الاب ابو الحسن على بن سعد  تعديل قيمة خاصية الاب (P22) في ويكي بيانات
الام عائشه الحره  تعديل قيمة خاصية الأم (P25) في ويكي بيانات
معلومات تانيه
المهنه عاهل  تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات

في سنة 1489 استدعاه فرناندو وإيزابيلا ملوك كاستييا وأراجون لتسليم غرناطه، ولما رفضه أقاما حصار على المدينة. فقام عبد الله الصغير بتوقيعِ اتفاق ينص على تسليم غرناطه، رغم رفض المسلمين لهذه الاتفاقية. وبسبب رفض أهل جرانادا لهذه الاتفاقية، اضطر المسلمين للخروج فى جيش عظيم للدّفاع عن المدينة ولأنّ أبا عبد لله الصغير لم يستطع الإفصاح عن نيته فى تسليم المدينة، قام بدب اليأس فى نفوس الشعب من جهات خفيةلأن توقفت حملات القتال وتم توقيع اتفاقية سنة 1491م اللى تنصّ على تسليم المدينة، وتسريح الجيش ومصادرة السلاح.

حسب الأسطورة والرواية الشعبية فالمكان اللى ألقى منه نظرته الأخيرة على غرناطه ما زال معروفاً باسم (زفرة العربي الأخيرة) (بالإسبانية: el último suspiro del Moro) وبكى فقالت له أمه «عائشة الحرة»:

«ابكِ مثل النسا مُلكا مضاعا لم تحافظ عليه مثل الرجال»

غادر أبو عبد الله الصغير من الأندلسلفاس بالمغرب وعاش هناك حياة لم يعرف واحد من عنها شيئا لحد مات عن عمر الخمسة والسبعين سنه.

حياته تعديل

ابو عبد الله محمد التناشر من مواليد يوم 1 يناير سنة 1459 فى جرانادا, مات فى 1 يناير سنة 1532.

المناصب تعديل

لينكات برانيه تعديل

فى الفَن تعديل

مصادر تعديل


 
ابو عبد الله محمد التناشر على مواقع التواصل الاجتماعى