سعد اسكندر سفاح كرموز

سعد اسكندر عبد المسيح (سفاح كرموز) اصلا من محافظه أسوان كان نجم الساحه والاعلام فى مصر لمده خمس سنين كامله من سنه 1948 ولغايه سنه 1953 , اتسبب فى رعب لاهالى اسكندرية بعد سلسلة جرايم قتل الستات اللى ارتكبها فى الفتره دى.

سعد اسكندر سفاح كرموز
معلومات شخصيه
تاريخ الميلاد سنة 1911   تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات
تاريخ الوفاة سنة 1953 (41–42 سنة)  تعديل قيمة خاصية تاريخ الموت (P570) في ويكي بيانات

البداية

سعد سافر اسكندريه عشان يستلف شويه فلوس من قرايب له ويأجّر شونه عشان يخزن فيها الغلال ومنتجات القطن بس فى فتره قصيره حولها مسرح لمغامراته الاجراميه , فيه ناس بيقولوا ان اللى ساعده فى استدراج الستات كان شخصيته الجذابه.

سفاح كرموز قتل ست عجوزه عمرها 90 سنه, بس فيه جاره شابه ليها شافته و هو بيقتلها فحاول يقتلها هى كمان وضربها بعنف بس لسوء حظه ممتتش وبلّغت عنه وقالتلهم على أوصافه فالبوليس قبض عليه بس مهاره المحامى اللى أجّره خلّتهم يفرجوا عنه, فرجع تانى يمارس نشاطه بعد سنتين كان مختفى فيهم, فقتل تاجر قماش متجول بعد ما استدرجه للشونه و كان قايلله انه عايز يشترى قماش واستولى على فلوسه ودفنه فى ارض الشونه زى ريا وسكينه , و بعد كده استدرج تاجر حبوب للشونه وطعنه كذا طعنه واستولى على اللى معاه بس قبل ما التاجر يموت جرى بره فالناس اللى فى الشارع شافته

نهايته

اتقبض على " السفاح " واتقدم للمحاكمه اربع مرات واصدرت المحكمه اول حكم ليها بالاشغال المؤبده مرتين بعد كده صدر حكمين بالاعدام. اتعدم الساعه تمانيه الصبح يوم 25 فبراير سنة 1953 و كان اخر حاجه طلبها و هو فى اوضة الاعدام .. كوباية ميه وسيجاره و بعد كده ابتسم ابتسامه مش مفهومه و هو بيواجه المشنقه.