صفيه الشاميه كانت ممثله و مغنيه من تونس.

صفيه الشاميه
 

معلومات شخصيه
الميلاد 3 يناير 1932   تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات


لبنان   تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات

الوفاة 17 ديسمبر 2004 (72 سنة)  تعديل قيمة خاصية تاريخ الموت (P570) في ويكي بيانات


تونس   تعديل قيمة خاصية مكان الموت (P20) في ويكي بيانات

مواطنه
تونس (20 مارس 1956–)  تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
الحياه العمليه
المهنه مغنيه ،  وممثله   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات

توفيت فى 17 ديسمبر من سنة : 2004 - صافية شامية، مطربة تونسية.

صفية شامية : اتاتولدت يوم 9 جانفى 1932 - توفيت فى 17 ديسمبر 2004، (72 سنة).

إسمها الحقيقى شريفة أحمد ڨنون، اتولدت ببيروت، من عيلة جزائرية.

فى الثامنة من عمرها حفظت المواويل اللبنانية، زى «على الميجانا» و«بغدادي» و«هات يا أبو الزلف».. وصادف أن استمع الى صوتها المدير الفنى لإذاعة لبنان وقتها و هو محيى الدين سلام والد الفنانة نجاح سلام، وطلب من والدتها أن تسمح ليها بالانضمام الى كورال الاذاعة ووافقت والدتها.

تلقّت صفية دروس فى المزيكا و أصول الأداء على ايد محيى الدين سلام، لحد جه اليوم اللى غنّت فيه قدام مكروفون الاذاعة اللبنانية.. وصار ليها موعد أسبوعى فى الاذاعة.

لما استقل لبنان سنة 1946 اختار والد صفية شامية الرجوع الى الجزائر مسقط رأسه، فاختار تونس كمحطة يعبر من خلالها لالجزائر لكن الظروف شاءت أن تستقر العيلة هنا وتعدل عن فكرة واصلة الرجوع الى الجزائر.

ما كانتش صفية تدرك للحظة أنها ستظلّ فى تونس علشان تكون واحدة من المطربات التونسيات.. ويمكن لعب مقر سكن عيلتها اللى كان حذو مقر الاذاعة القديمة ساعتها بساحة العملة دور كبير فى بداية المسيرة الفنية لصفية شامية اللى كانت لا تبارح نافذة بيتها لحد يتسنّى ليها معرفة ما يدور فى مبنى الاذاعة، لأن جه اليوم اللى اصطحبتها فيه احدى جاراتها الى الاذاعة بعد ما عرفت عنها ولعها الشديد بالغناء. وهناك قابلت صفية بالمدير الفنى للاذاعة مصطفى بوشوشة اللى أعجب بصوتها و هو اللى سماها اسم "صفية شامية".

فى الاذاعة التونسية ابتدت صفية بغناء بعض الأعمال اللبنانية والمصرية منها «حوِّل يا غنام» و«البسطاجية اشتكوا» و كانت أول من غنّت أغنية أم كلثوم «غنّيلى شويّة» فى تونس.

اتعرّفت صفية على الفنان صالح المهدى اللى قدمها بدوره الى عازف الكمان والملحن أحمد الصباحى اللى صار زوجها بعدين.

حقّقت صفية نجاح باهر وبسرعه بقت نجمة رغم المنافسة الشديدة من حسيبة رشدى وشافية رشدى وفتحية خيري، فقد كان ليها أسلوبها الخاص على المسرح، و كانت تقدم أعمال مختلفة عن بقية الفنانات، كمان ساعدتها لكنتها الشامية على التميز عن بقية الفنانات.

آخر ظهور للفنانة الراحلة صفية شامية على المسرح كان فى مهرجان منزل تميم للموسيقيين الهواة فى نهاية التسعينيات، فبعد موت زوجها وقائد فرقتها و أستاذها أحمد الصباحى لم تعتبر ترغب فى الغناء.

توفيت صفية شامية يوم 17 ديسمبر 2004 تاركة فى خزينة الأغنية التونسية الكتير من الأغاني، منها :«يا مثيل عرف الياس» و«محلا قدّك» و«عالعصفورية» و أغنية «لا.. لا.. ما نحبكشي» و«اسمعنى شوية» و«التوبة».. و غيرها من الأغانى الخفيفة والجميلة.

حياتها

تعديل

صفيه الشاميه من مواليد يوم 3 يناير سنة 1932 فى لبنان, ماتت فى 17 ديسمبر سنة 2004.

اعمال

تعديل
  الحته دى من الصفحه دى فاضيه, ساعد ف كتابتها.

جوايز

تعديل
  الحته دى من الصفحه دى فاضيه, ساعد ف كتابتها.

لينكات برانيه

تعديل

مصادر

تعديل


 
صفيه الشاميه على مواقع التواصل الاجتماعى
 
 
فيه فايلات فى تصانيف ويكيميديا كومونز عن: