ضرب التلامذه
ضرب التلامذه عاده متخلفه و بعيده كل البعد عن التحضر و الهدف من العمليه التعليميه و التربويه. فى العاده ضرب التلاميذ بتنتشر فى المجتمعات اللى ثقافتها استبداديه و هى اعتداء كامل على حقوق الفرد و حقوق الانسان. التلميذ فى المجتمعات دى بيتعرض للضرب عن طريق المدرسين اللى المفروض انهم معلمين و تربويين متحضرين مش شبيحه.
| ||||
---|---|---|---|---|
تعذيب الخدامين | ||||
تعديل |
بيتم ضرب التلاميذ و التنكيل بيهم بالايدين و الرجلين و ساعات بالعصيان و الخرزانات اللى بيستخدمها المدرس الشبيح فى ضرب التلميذ على ايديه او على بطن رجليه و العمليه دى بيسموها شبيحة التعليم " مد ". ضرب التلاميذ مش بس بيإذيهم و بيوجعهم جسدى لكن كمان نفسى و بيصيبهم بأمراض نفسيه خطيره نتيجه لتراوما الالم و الاهانه و بطبيعة الحال التلميذ من دول مش ممكن يطلع مواطن صالح لكن انسان سيكوباتى كاره للمجتمع و حاقد على الناس و شرس او بيبقى انسان جبان مكسور و منطوى.
فى 2 مارس 2010 من القرن الواحد و عشرين ، قام " مدرس " لغه عربيه فى مدرسة النوباريه الثانويه الصناعيه فى مصر بجلد تلميذ فى حوش المدرسه لإنه اتأخر عن طابور الصبح و حط المدرس رجله على دماغ الطفل و صرخ " المدرسه محتاجه رجاله " و جلده قدام زمايله فى استعراض همجى للقوه و الاستبداد.
ابو التلميذ فى خطوه ايجابيه و مهمه جداً عمل محضر بوليس للمدرس و قدم شكوى لوزير التعليم و لرئيس مجلس الشعب المصرى و قال : " عايزين عقاب يساوى عملة المدرس اللى اهدر كرامة ابنى ، لإن اللى حصل انه حط كرامتنا تحت الجزمه و بردو زى قتل الطفل اسلام على إيد معلمه بعد ما ركله استاذه وخبط فى الحيطه ومات سنة ٢٠١٢ لانه معملش الواجب وحتى الازهر الشريف حرم العقاب الجسدي
لينكات خارجيه
تعديلالمصادر
تعديلالمصرى اليوم ، مؤسسة المصرى اليوم للصحافة و النشر ، عدد 2092 ، 6 مارس 2010.