عفريتة اسماعيل ياسين (فيلم)

عفريتة اسماعيل ياسين فيلم كوميدى مصرى انتاج سنة 1954، من تأليف ابو السعود الابيارى، ومن اخراج حسن الصيفى، و بطولة اسماعيل ياسين و كيتى.

عفريتة إسماعيل يس
(بالعربى: عفريتة إسماعيل يس تعديل قيمة خاصية العنوان (P1476) في ويكي بيانات

الصنف فيلم فنتازيا   تعديل قيمة خاصية النوع الفني (P136) في ويكي بيانات
تاريخ الصدور 31 مايو 1954
مدة العرض 120 دقيقه
البلد  مصر
اللغه الاصليه مصرى
الطاقم
المخرج حسن الصيفى
الإنتاج أفلام وحيد فريد
الكاتب ابو السعود الابيارى
سيناريو حسن الصيفى
البطوله اسماعيل ياسين و كيتى و فريد شوقىو زينات صدقى و مارى منيب و سراج منيرو فردوس محمد و عبد المنعم اسماعيل
صناعه سينمائيه
تصوير سينمائى مسعود عيسى
التركيب عبد المنعم توفيق
معلومات على
IMDb.com صفحة الفيلم
السينما.كوم صفحة الفيلم

تمثيل

تعديل

الحكايه الكامله

تعديل

عادل كامل (سراج منير) يستأجر تياترو ولديه فرقة مزيكا غبعيده راقصة ولكنه يلعب القمار ويلهو مع الستات، فلم يدفع إيجار المحل من 6 أشهر ومهدد بالإخلاء، كما أنه لم يدفع أجور الممثلين والراقصين من 3 أشهر، ويحتار ماذا يفعل فيدبره الشيطان حميدو (فريد شوقي) ويذكره ببوليصة التأمين اللى سبق له إصدارها على حياة كيتى راقصة الفرقة الأولى وقيمتها عشرة آلاف جنيه، وفكر أن يقتلها لياخد قيمة التأمين، فدبر ليها حادث سير بالطريق بوضع ديناميت، لكن سيارتها تعطلت قبل وصولها للديناميت الذى انفجر فى سيارة إسماعيل (إسماعيل ياسين) اللى تعرفت عليه كيتى واصطحبته معاها للفرح الذى تحييه حيث غنى على رقصها، فى الوقت نفسه حاول حميدو أن يضع ليها السم فى الشراب لكن إسماعيل أنقذها، وسعت لتشغيله فى التياترو اللى تعمل به، ووضع له حميدو رصاص حقيقى فى مسدسه ليقتل كيتى فى الإسكتش الغنائى الذى يؤدونه، لكن إسماعيل لم يفعل، فقام حميدو بزيارة كيتى فى بيتها وقتلها وقت نومها، و أثناء هروبه اشتبك جيب سترته بمسمار فى النافذة. ذهبت عفريتة كيتى لإسماعيل و أيقظته من نومه وطلبت منه أن يبحث عن قاتلها ويسلمه للبوليس، واكتشف إسماعيل وجود قطعة القماش المشتبكة فى النافذة وقرر البحث عن القاتل، لكن وصله تلغراف بوصول شملول أفندى (شرفنطح) والد خطيبته زلابيا (زينات صدقي) و أمها ضريبة هانم (مارى منيب) فقرر البحث عن القاتل بعد رحيل الضيوف، لكن عفريتة كيتى أحبت إسماعيل وعرضت عليه حبها والجواز به وذلك بأن تخنقه لحد يخرج عفريته لتتزوجه، لكن إسماعيل رفض، فقامت بعمل مقالب فى عروسته و أهلها لحد يفروا، ونجحت فى مسعاها و فضل اسماعيل فى خلاف مع كيتى وبيتكلم ليها قدام أمه (فردوس محمد) وهى لا تراها، فظنت أنه قد أصيب بالجنون فإستدعت له الطبيب (عبدالعظيم كامل) فألحقه بمستشفى الأمراض العقلية، لكن كيتى طلبت منه أن يصارح الطبيب بعدم وجود عفريته و أن ماحدث كان بسبب أنه كان سكران، وبالفعل اخرجه الطبيب من المستشفى. أما عادل كامل وحميدو فلم يستطيعوا صرف قيمة التأمين لعدم وجود الجثة. وتعرف إسماعيل على القاتل بعد ما شاهد جيب چاكت حميدو الممزق ،لكن حميدو وعصابته اختطفوا إسماعيل وحبسوه فى مخزن التياترو لحد يعترف بمكان الجثة، لكن كيتى غلبت حميدو وعصابته،وقيدهم إسماعيل و اخد اعتراف كتابى من حميدو بأنه القاتل بتحريض من عادل كامل وتم القبض عليهم، ولما ذهب إسماعيل لزلابيا وجدها تتزوج من المعلم منعم (عبدالمنعم إسماعيل) فطلب من كيتى أن ترد له الجميل وتعيد له عروسته فقامت بالواجب ودفعت المدعوين والعريس لالفرار وتزوج إسماعيل من زلابيا وارتاحت روح كيتي.