علي حسين المهدي
علي حسين المهدي اعلامي مصر اشتهر بمعارضته للنظام المصري ولد علي حسين مهدي في مدينة القاهرة عام 1995 وحاصل على بكالريوس الإعلام من جامعة القاهرة وعمل في العديد من الصحف والمواقع الإلكترونية المصرية.
واشتهر مهدي بمواقفة ضد مصر وتم القبض عليه لمدة 10 أيام بتهمة نشر أخبار كاذبة عام 2017 وبعد خروجه من السجن غادر مصر وعاش في تركيا ثم غادر إلى أمريكا.
عاقبته محكمة جنايات القاهرة و8 آخرين بالسجن المؤبد و13 بالسجن المشدد 15 عامًا وحدث بالسجن 5 سنوات -جميعهم من تجار المخدرات" لقيامهم باحداث اصابات بأنفسهم اثناء وجودهم داخل حجز قسم السلام وتصويرهم فيديوهات والادعاء بقيام ضباط القسم باحداث اصابتهم والتعدي عليهم بالضرب، وتعذيبهم داخل الحجز.
وتمكنوا من إدخال هاتفي محمول عبر أحد المتهمين المراقبين المتهم الثامن -الهارب من المراقبة- وصوروا أنفسهم وارسالها لشقيقة المتهم الثالث والرابع التي بدورها قامت بارسالها للمتهم سامح نادي لخبرته في مجال الإنترنت فأرسلها للهارب علي حسين مهدي بهدف الحصول منه على الأموال.
وقام المتهم الأول علي حسنين مهدي بالانضمام لجماعة الإخوان الإرهابية وإذاعة خبرًا كاذبًا حول الأوضاع الداخلية للبلاد بأن أذاع مقطعًا مرئيا عبر قناته على اليوتيوب عن استعمال ضباط قسم السلام أول القسوة والإيذاء النفسي مع المتهمين المودعين بحجز القسم بهدف إضعاف هيبة الدولة.
وكان علي مهدي دائم الهجوم على مصر من الخارج وذهب في البداية إلى تركيا حيث كان على توافق مع الجماعة الإرهابية، ثم هرب وانتقل بعدها إلى الولايات المتحدة الأمريكية قبل أن يقرر العودة مرة آخرى إلى مصر.
سجنه:
قد سجن الاعلامي المصري في 1 يوليو 2024 (تقريبا)
سبب سجنه : غير معروف وقد كان اخر كلامه قبل اختفائه:
بيان: مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI مستمر في مطاردتي داخل أراضي الولايات المتحدة الأمريكية رغم توقفي عن الخروج على العام أو في أي بث مباشر لمدة ٦ أشهر حتى الآن.