فتح العرب لمصر – الفريد بتلر
فتح العرب لمصر – الفريد بتلر
| ||||
---|---|---|---|---|
الفريد بتلر
| ||||
معلومات الكتاب | ||||
المؤلف | الفريد بتلر
| |||
اللغه | الانجليزيه | |||
اللغه | الانجليزيه | |||
الناشر | Oxford At The Clarendon Press | |||
تاريخ النشر | صدر سنة 1902 | |||
مكان النشر | اكسفورد | |||
ترجمه | ||||
المترجم | محمد فريد ابو حديد | |||
تعديل |
هو كتاب الفه الكاتب الانجليزى الفريد بتلر اللى عاش فى مصر قبل الاحتلال البريطانى وبعده وأنه أجتهد فى تمحيص الوثائق اللى عثر بيها فى القصور الخديوية وفى المكتبات العامة والخاصة.
كتبه ألفريد بتلر فى أوائل القرن العشرين وفيه يحكى عن جزء مهم من تاريخ مصر قبل الفتح العربى وأمدح الفتح ومابعد الفتح يسرد فيه ألفريد بتلر وقائع وأحداث تاريخيه مستندا الى شهادات مؤرخين مسيحيين ومسلمين ويونانيين من أمثال البلاذرى وابن الحكم والمقريزى وحنا النقيوسى والطبرى وسعيد ابن بطريق وياقوت الحموى وابن الاثير والسيوطى وغيرهم من المؤرخين العظام اللى ذكروا فى كتبهم مآثر ده العصر وخبايا أحداثه الكتيره.
وصف الكتاب
تعديليتناول الكتاب تاريخ مصر وقت الحكم الرومانى لمصر بعدين الغزو الفارسى بقيادة كسرى بعدين رجوع الحكم الرومانى بقيادة هرقل بعدين يبدأ فى الدخول لمرحلة الفتح العربى الاسلامى بقيادة عمرو ابن العاص وما تلاه من سنيين الحكم الاسلامى لمصر وشعبها من القبط. ده التميز يجعل الكتاب وثيقه حيه تمتليء بشهادات كتيره تشرح ظروف معيشة أهل مصر ومعاناتهم الحياتيه والدينيه تحت حكم الروم والفرس واستعدادهم للفتح العربى فى ظروف صعبه عانوا فيها الكثير من القهر تحت حكم الروم والفرس.
يتطرق الكتاب فى نواحى مختلفه الى شخصية المقوقس حاكم مصر الدينى والعسكرى المولى من هرقل وقت غزو العرب لمصر وكيف كانت شخصيته مفتاح الدخول الى حصن بابليون العظيم ومعاهدة الصلح اللى أبداها مع عمرو ابن العاص واللى أثارت حفيظة هرقل عليه وتسببت فى منفاه بعدين عودته بعد موت هرقل والمعاهدة الثانيه اللى سبقت فتح الاسكندريه ودخول العرب اليها صلحا بعدين قسرآ بعد ثورة أهلها. مما لا شك فيه أن شخصية المقوقس كانت مثار بحث تاريخى مفصل على مر التاريخ و أفرد الكاتب بحث منفصل فى اخر الكتاب يتناول فيه بالشرح والتحليل جوانب مختلفه عن حقيقة دى الشخصيه مع شرح وجهات النظر المختلفه عنها من مختلف المؤرخين فى اضافه مميزه من الكاتب فى ده الكتاب.
الكتاب يقع فى 625 صفحه من الحجم الكبير ومليء بالأحداث والتفاصيل الكثيره والهوامش المساعده اللى تم ادخالها على ايد المترجم محمد فريد ابو حديد والمحققة نهله أنيس فى اضافة متميزه تزيد من قيمة الكتاب وأحداثه وتساهم فى اثراء معلومات القاريء عن ده البحث العظيم اللى هو لا غنى عنه لكل مهتم بتلك الفتره الشائكه من تاريخ المصريين.
فصول الكتاب
تعديل- 25 مقدمة المؤلف
- 45 الفصل الاولانى : خروج هرقل
- 52 الفصل التانى : النضال علشان مصر
- 64 الفصل التالت : خيبة بنوسوس
- 75 الفصل الرابع : ولاية هرقل
- 83 الفصل الخامس : مصر فى حكم الامبراطور الجديد
- 95 الفصل السادس : فتح الفرس للشام
- 109 الفصل السابع : فتح الفرس لمصر
- 131 الفصل الثامن : الفن والادب
- 153 الفصل التاسع : جهاد أصحاب الصليب للفرس
- 166 الفصل العاشر : اعلاء الصليب
- 174 الفصل الحداشر : دعوة النبى محمد
- 189 الفصل الاتناشر : فتح العرب للشام
- 202 الفصل التلاتاشر : الاضطهاد الاعظم للقبط على يد قيرس
- 226 الفصل الرابع عشر : مسير العرب الى مصر
- 239 الفصل الخامس عشر : اول الحرب
- 252 الفصل الستاشر : وقعة هليوبولس
- 268 الفصل السبعتاشر : حصن بابليون
- 278 الفصل التمنتاشر : حصار حصن بابليون وفتحه
- 302 الفصل التسعتاشر : السير الى الاسكندرية
- 324 الفصل العشرون : حوادث القسطنطينية
- 334 الفصل الحادى و العشرون : تسليم الاسكندرية
- 350 الفصل التانى و العشرون : فتح بلاد الساحل
- 378 الفصل التالت و العشرون : انقضاء حكم الروم بمصر
- 387 الفصل الرابع و العشرون : وصف الاسكندرية عند الفتح
- 418 الفصل الخامس و العشرون : مكتبة الاسكندرية
- 443 الفصل السادس و العشرون : فتح بنطابولس
- 454 الفصل السابع و العشرون : اعادة بنيامين
- 462 الفصل الثامن و العشرون : الحكم الاسلامي
- 480 الفصل التاسع و العشرون : ثورة اسكندرية بقيادة منويل
- 496 الفصل الثلاثون : خاتمة
- 507 الملحق الاولانى : عن الأثر اللى اسمة الصليب المقدس
- 509 الملحق التانى : فى تواريخ الفتح الفارسي
- 521 الملحق التالت : فى شخصية المقوقس
- 542 الملحق الرابع : فى تواريخ الفتح العربي
- 565 الملحق الخامس : فى سن عمرو بن العاص
- 568 الملحق السادس : فى تاريخ بطارقة القبط
- 574 الملحق السابع : بحث جديد للمؤلف فى شخصية المقوقس
- 597 الحوادث التاريخية
- 601 اهم المصادر العربية
- 604 اهم المصادر الافرنجية
- 608 تذييل بالالفاظ اليونانية اللى وردت بالكتاب