لا

لا (No) هوا فيلم سينما من نوع دراما و فيلم تاريخى اتعمل سنة 2012 فى امريكا و الميكسيك و فرنسا و تشيلى و كان من اخراج بابلو لاراين و من تأليف انطونيو سكارميتا و بيدرو بيرانو.

لا
(بالاسپانى: No)
الصنف	فيلم دراما
تاريخ الصدور	2012 7 مارس 2013 (المانيا ) 14 مارس 2013 (المجر )
مدة العرض
البلد	فرنسا تشيلى امريكا الميكسيك
اللغه الاصليه	لغه اسبانى
الطاقم
المخرج	بابلو لاراين
الإنتاج	بابلو لاراين
سيناريو	بيدرو بيرانو ،  وانطونيو سكارميتا
البطوله	جايل جارسيا برنال ،  والفريدو كاسترو ،  ولويس جينكو ،  وانتونيا زيجرز ،  ونستور كانتيلانا ،  وخايمى فاديل ،  وسرجيو هيرنانديز ،  واليخاندرو جويك ،  وامبارو نوجويرا ،  وپابلو كروج ،  وروبرتو فارياس ،  وسيسار كايليت ،  وريتشارد درايفس ،  وباتريسيو ايلوين ،  وبيدرو بيرانو
موسيقى	كارلوس كابيزاس
صناعه سينمائيه
توزيع	نيتفليكس
معلومات على
الموقع الرسمى	الموقع الرسمى
اولموڤى.كوم	v565061
IMDb.com	tt2059255
السينما.كوم	2019759
FilmAffinity	824376

الممثلين

• باتريسيو ايلوين
• جايل جارسيا برنال
• ريتشارد درايفس
• انتونيا زيجرز
• Paulo Brunetti
• امبارو نوجويرا
• سيسار كايليت
• Claudia Cabezas
• Patricio Achurra
• اليخاندرو جويك
• Diego Muñoz
• Elsa Poblete
• Francisca Castillo
• خايمى فاديل
• لويس جينكو
• مارسيال تاجل
• Pablo Ausensi
• پابلو كروج
• Paloma Moreno
• روبرتو فارياس
• سرجيو هيرنانديز
• Íñigo Urrutia
• نستور كانتيلانا
• بيدرو بيرانو
• الفريدو كاسترو

جوايز

• Tromsø International Film Festival's audience award

لينكات برانيه

لا على موقع قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت - IMDb (الإنجليزية)

• لا على موقع ميتاكريتيك - Metacritic (الإنجليزية)
• لا على موقع روتن توميتوز - Rotten Tomatoes (الإنجليزية)
• لا على موقع نيتفليكس - Netflix (الإنجليزية)
• لا على موقع قاعدة بيانات الأفلام المصريه (العربية)
• لا على موقع ألو سيني - AlloCiné (الفرنسية)
• لا على موقع تيرنر كلاسيك موفيز - Turner Classic Movies (الإنجليزية)
• لا على موقع elFilm - الفيلم (العربية)
• لا على موقع أول موفي - AllMovie (الإنجليزية)
• لا على موقع بوكس أوفيس موجو - Box Office Mojo (الإنجليزية)
• لا على موقع فيلمافينيتي - FilmAffinity (الإسبانية)
• لا على موقع قاعدة بيانات الأفلام السويدية (السويدية)

مصادر

لا على مواقع التواصل الاجتماعى

لا فى المشاريع الشقيقه

---