مجنون ليلى (اوبريت)
| ||||
---|---|---|---|---|
اغنية سينجل ، واغنيه | ||||
البلد | مصر | |||
غناء | اسمهان ، محمد عبد الوهاب | |||
اللغه | مصرى | |||
انتاج | 1939 | |||
الملحن | محمد عبد الوهاب | |||
المؤلف | احمد شوقى | |||
تعديل |
كلمات
تعديل- قيس :ليلى
- ابو ليلى: من الهاتفُ الداعى؟ أقيسَ أرى
ماذا وقوفُك و الفتيانُ قد ساروا
- قيس: ما كنتُ يا عمُ فيهم
- ابو ليلى: أين كنت اذن؟
- قيس: فى الدار حتى خلت من نارنا الدار
ما كان من حطبٍ جزلٍ بساحتنا
أودى الرياح به والضيفُ والجارُ
- ابو ليلى: انتظر قيس، ليلى
- ليلى: ما وراء أبى؟
ابو ليلى: هذا ابنُ عمِك ما فى بيتِهم نارُ
- ليلى: قيس ابن عمى عندنا يا مرحبا يا مرحبا
- قيس: مُتِعتِ ليلى بالحياه و بلغت الأربَ
- ليلى: عفراء
- عفراء: مولاتى
- ليلى: تعالى نقضى حقا واجبا
خذى وعاءً و املئيه لابن عمى حطبا
- قيس: بالروح ليلى قضت لى حاجه عرضت
ما ضرْهَا لو قضت للقلبِ حاجاتِ
كم جئتُ ليلى بأسبابٍ ملفقةٍ
ما كان أكثر أسبابى و علاتى
- ليلى: قيس
- قيس: ليلى بجانبى كلُ شىءٍ اذن حضر
- ليلى: جمعتنا فأحسنت ساعه تَفضل العمر
- قيس: أتجدين؟
- ليلى: ما فؤادى حديدٌ ولا حجر
لك قلب فسله يا قيس ينبئكَ بالخبر
قد تحمّلتُ فى الهوى فوقَ ما يحملُ البشر
- قيس: لستُ ليلاىَ داريا كيف أشكو و أنفجر
أشرح الشوقَ كله أم من الشوقِ أختصر
- ليلى: نبئنى قيس ما الذى لك فى البيدِ من وطر
لك فيها قصائدٌ جاوزتَها الى الحضر
أترى قد سلوتَنا و عشقتَ المها الأُخر
- قيس: غرتِ ليلى من المها والمها منك لم تغر
لست كالغيدِ لا.. ولا قمرَ البيدِ كالقمر
النار تكاد تصل الى كم قيس
- ليلى؛ ويح عينى ما أرى
- قيس: ليلى
- ليلى: خذ الحذر
- قيس: ربَّ فجر سألته هل تنفستِ فى السَحر
و رياحٍ حسبتُها جررت ذيلَك العطر
و غزالٍ جفونه سرقت عينك الحور
- ابو ليلى: امض قيس امض جئت تطلبُ نارا
أم ترى جئت تشعلُ البيتَ نارا
- قيس: سجا الليل حتى هاج لى الشعر و الهوى وما البيدُ الا الليلُ والشعرُ و الحبُ
ملأتَ سماءَ البيد عشقاً وأرضَها وحُمّلتُ وحدى ذلك العشق يا ربُ
ألمّ على أبيات ليلى بى الهوى وما غيرَ أبياتى دليل ولا ركبُ
و باتت خيامى خطوةً من خيامها فلم يشفن منها جوار ولا قربُ
اذا طافَ قلبى حولها جُنَ شوقُه كذلك يطفى الغُلَةَ المنهلُ العذبُ
يحنُ اذا شطَّت و يصبو اذا دنت، فيا ويح قلبى كم يحنُ وكم يصبو !
الصفحه دى فيها تقاوى مقاله, و انت ممكن تساعد ويكيپيديا مصرى علشان تكبرها.