محافظة الحسكه

(تحويل من محافظه الحسكة)

محافظه الحسكه او (الجزيره السوريه) هى محافظه فى شمال شرق سوريا مركزها مدينه الحسكه. بيمر بيها نهر الخابور اللى جاى من مدينه رأس العين فى الشمال للجنوب و بيتحد مع نهر الفرات جنب مدينه دير الزور شرق سوريه. و بتنقسم المحافظه لاربع مناطق و اربعتاشر ناحيه. بتعتبر المحافظه المورد الرئيسى للبترول فى سوريا و بتنتشر حقول البترول فى رميلان و الهول و الجبسه, اغلب سكان محافظه الحسكه بيشتغلو بالزراعه و بتمتاز بزراعه القمح و القطن و الفواكه زى التفاح و العنب. من أهم مدن و بلدات المحافظه: الحسكه مركز المحافظه, القامشلى, اليعربيه, الشدادى, المالكيه, تل حميس, عامودا, رأس العين, القحطانيه وتل براك بالاضافه لعشرات القرى.

محافظة الحسكه
(بالعربى: مُحافظة الحسكة تعديل قيمة خاصية الاسم الرسمي (P1448) في ويكي بيانات
 

 

الاسم الاصلى (بالعربى: محافظة الحسكة تعديل قيمة خاصية الاسم الأصل (P1705) في ويكي بيانات
البلد
سوريا   تعديل قيمة خاصية البلد (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الادارى سوريا   تعديل قيمة خاصية بتقع فى التقسيم الادارى (P131) في ويكي بيانات
الارض و السكان
احداثيات 36°31′N 40°53′E / 36.51°N 40.89°E / 36.51; 40.89   تعديل قيمة خاصية الإحداثيات (P625) في ويكي بيانات[1]
المساحه
عاصمه الحسكه   تعديل قيمة خاصية العاصمة (P36) في ويكي بيانات
التعداد السكانى
الحكم
التأسيس والسيادة
بيانات تانيه
الموقع الرسمى الموقع الرسمى  تعديل قيمة خاصية الويبسايت الرسمى (P856) في ويكي بيانات
[[تصنيف: غلط فى قوالب ويكى بيانات|]]
خريطة


محافظة الحسكه ( Arabic: محافظة الحسكة‎  ; Kurdish  ; Classical Syriac ، والمعروف كمان باسمܓܙܪܬܐ جوزارتو ) هيا واحده من المحافظات (المقاطعات) ال 4 عشر فى سوريا . فى أقصى الشمال الشرقى من سوريا ، وتتميز بأراضيها الخصبة، ووفرة المياه، وبيئتها الطبيعية، واكتر من مائة موقع أثري. و كانت تعرف سابق باسم ولاية الجزيرة . قبل الحرب الأهلية السورية، تم استخراج يقارب من نصف البترول السورى من المنطقة.[2] و هو الجزء السفلى من بلاد ما بين النهرين العليا . معظم الأراضى تخضع لسيطرة الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ، اللى أعلنت كجزء من صراع روج آفا المستمر، فى 21 كانون الثاني/يناير 2014، حكم ذاتى ديمقراطى فى منطقة محافظة الحسكه باسم إقليم الجزيرة ، اكبر منطقة فى المنطقة. من المناطق الأصلية الثلاث للإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا.[3]

جغرافيا تعديل

 
خريطة الجزيرة ( بلاد ما بين النهرين العليا)، مع مقاطعاتها، فى العصور الوسطى

المنطقة اللى تشكل المحافظة دى فى العصر العباسي، كانت جزءاً من وحدة ديار ربيعة الإدارية، المقابلة للجزء الجنوبى من بلاد ما بين النهرين العليا . كردستان لم تشمل أراضى الجزيرة السورية. [note 1] لم تتضمن معاهدة سيفر كردستان المفترضة أى جزء من سوريا اليوم.

التاريخ السياسى تعديل

واتباع للسياسات العثمانية اللى شجعت القبائل البدوية على الاستقرار، أنشأ الفرنساويين شوية قرى وبلدات من بداية حكمهم. اتأسست الحسكه سنة 1922، والقامشلى سنة 1926. فى أواخر تلاتينات القرن العشرين، ظهرت حركة انفصالية صغيرة لكن قوية فى القامشلي. وببعض الدعم من سلطات الانتداب الفرنساوى ، مارست الحركة ضغوط نشطة علشان الحكم الذاتى تحت الحكم الفرنساوى مباشرة وانفصالها عن سوريا على أساس أن غالبية السكان ليسوا من العرب. رأى القوميون السوريون أن الحركة تمثل تهديدًا عميق لحكمهم فى الاخر. وتحالف القوميون السوريون مع زعيم قبيلة شمر العربية المحلية والقبائل الكردية. هاجموامع بعضالحركة المسيحية فى الكتير من المدن والقرى. قامت القبائل الكردية المحلية المتحالفة مع قبيلة شمر بنهب و إحراق مدينة عامودا الآشورية (السريانية). سنة 1941، اتعرضت الطائفة الآشورية (السريانية) فى المالكية لهجوم شرس. و رغم فشل الهجوم، لكن الآشوريين (السريان) شعروا بالتهديد فغادروا بأعداد كبيرة، كما وصلت هجرة الأكراد من تركيا لالمنطقة لتحويل المالكية والدرباسية وعامودا ل مدن ذات أغلبية كردية. بين 1932 و 1939، ظهرت حركة الحكم الذاتى الكردية الآشورية فى الجزيرة. و كانت مطالب الحركة هيا الحصول على وضع حكم ذاتى مماثل لسنجق الإسكندرونة ، وحماية القوات الفرنسية، وتعزيز اللغة الكردية فى المدارس، وتعيين مسؤولين أكراد. وقاد الحركة ميشيل دوم، رئيس بلدية القامشلي، وحنا هيبي، النائب العام لبطريرك السريان الكاثوليك فى الجزيرة، والوجهاء الكردى حاجو آغا. ودعمت بعض القبائل العربية الانفصاليين فى الوقت نفسه وقفت قبائل تانيه مع الحكومة المركزية. وفى الانتخابات التشريعية سنة 1936، كسب المرشحون المستقلون بجميع الكراسى البرلمانية فى الجزيرة وجرابلس، فى الوقت نفسه كسبت الحركة القومية العربية المعروفة باسم الكتلة الوطنية بالانتخابات فى بقية سوريا. و بعد النصر، اتبعت الكتلة الوطنية سياسة عدوانية تجاه المستقلين. وفى تموز/يوليو 1937، اندلع صراع مسلح بين البوليس السورية و أنصار الحركة. ونتيجة لذلك، فر المحافظ وجزء كبير من قوات البوليس من المنطقة و أسس المتمردون إدارة محلية مستقلة فى الجزيرة. فى اغسطس 1937، اتقتل عدد من الآشوريين فى عامودا على ايد زعيم كردى موالى لدمشق. فى سبتمبر 1938، ترأس حاجو آغا مؤتمر سنه فى الجزيرة وناشد فرنسا الحكم الذاتي. قام المندوب السامى الفرنساوى الجديد، غابرييل بو، بحل البرلمان و إنشاء إدارات مستقلة لجبل الدروز واللاذقية والجزيرة فى 8 يوليه 1939 اللى استمرت لحد سنة 1943.

اقتصاد تعديل

تتمتع المحافظة بتاريخ زراعى يمتد لعقد من الزمن. سنة 1921، أراد الفرنساويين تطوير القطاع الزراعي، ومن خلال دراسة جدوى للاتحاد الاقتصادى السوري، اعتبرت المنطقة مربحة لإنتاج القطن. ومع بداية الحرب العالمية الثانية سنة 1939، نما التوسع الزراعى بشكل ملحوظ.[4] لما فرضت امريكا سيطرة على صادرات القطن خلال الحرب الكورية ، زاد إنتاج القطن فى المقاطعة ثمانية أضعاف.[4] بحلول ستينيات القرن العشرين، كانت المحافظة تمتلك تانى اكبر مساحة من الأراضى المزروعة فى سوريا للفرد، لكن كانت لسه الأدنى حسب نصيب الفرد من الأراضى الصالحة للزراعة.[4] الفروع الاقتصادية التانيه هيا القمح والنفط.[2] قبل بداية الثورة المدنية السورية، كانت المحافظة تنتج حوالى نصف إنتاج البترول السوري.[2]

 
طاحونة مائية على نهر الخابور سنة 1939

التركيبة السكانية تعديل

تشمل المجموعات العرقية فى محافظة الحسكه الأكراد والعرب والمسيحيين السريان الآراميين ( الآشوريين ) والأرمن واليزيديين . غالبية العرب والأكراد فى المنطقة هم من المسلمين السنة . ما بين 20 ل30% من سكان مدينة الحسكه هم من المسيحيين من مختلف الكنائس والطوايف (أغلبيتهم من السريان الأرثوذكس ).[5]

حتى بداية القرن العشرين، كانت محافظة الحسكه (التى كانت تسمى ساعتها مقاطعة الجزيرة) "منطقة محرمة" مخصصة فى المقام الاولانى لرعى القبائل البدوية وشبه البدوية.[6] خلال أواخر أيام الإمبراطورية العثمانية ، استقرت مجموعات قبلية كبيرة ناطقة باللغة الكردية وتم ترحيلها لمناطق شمال سوريا من الأناضول . و كانت اكبر دى المجموعات القبلية هيا اتحاد رشوان، اللى كان مقره فى البداية فى مقاطعة أديامان لكن فى النهاية استقر كمان فى كل اماكن الأناضول. كان الاتحاد الملي، اللى تم ذكره سنة 1518 ، أقوى مجموعة وهيمن على كامل السهوب السورية الشمالية فى النصف التانى من القرن التمنتاشر. سجل الكاتب الدنماركى سي. نيبور ، اللى سافر لالجزيرة سنة 1764، خمس قبائل كردية بدوية (دوكورى وكيكى وشيششانى ومولى و أشتي) وست قبائل عربية (طى وكعب والبقارة وجحيش وديابات وشربة). وبحسب نيبور، فقد استقرت القبائل الكردية قرب ماردين فى تركيا، ودفعت لمحافظ تلك المدينة مقابل حق رعى قطعانهم فى الجزيرة السورية. واستقرت القبائل الكردية بالتدريج فى القرى والمدن ولسه موجودة فى المحافظة الحديثة).


شهدت التركيبة السكانية فى شمال سوريا تحول هائل فى أوائل القرن العشرين لما قامت الإمبراطورية العثمانية ( الأتراك ) بتطهير عرقى لسكانها المسيحيين الأرمن والآشوريين و بعض القبائل الكردية انضمت للفظائع المرتكبة ضدهم.[7] اشوريين كتير هربو على سوريا خلال الإبادة الجماعية واستقروا بشكل رئيسى فى منطقة الجزيرة.[8] خلال الحرب العالمية الأولى والسنين اللاحقة، فر آلاف الآشوريين من بيوتهم فى الأناضول بعد المذابح. بعد ذلك، فرت موجات هائلة من الأكراد من بيوتهم فى تركيا بسبب الصراع مع السلطات الكمالية واستقروا فى سوريا، حيث اخدو الجنسية على ايد سلطات الانتداب الفرنساوى . و اتقدر عدد الأكراد اللى استقروا فى محافظة الجزيرة خلال عشرينيات القرن العشرين بنحو 20 ألف شخص. و من سنة 1926، المنطقة شافت موجة هجرة ضخمة تانيه للأكراد بعد فشل تمرد الشيخ سعيد ضد السلطات التركية .[9] وفر عشرات الآلاف من الأكراد من بيوتهم فى تركيا واستقروا فى سوريا، وكعادتهم اخدو الجنسية على ايد سلطات الانتداب الفرنسي.[10] نقل ده التدفق الكبير من الأكراد لمحافظة الجزيرة السورية . وتشير التقديرات لأن 25000 كردى فروا فى الوقت ده لسوريا. التقارير الرسمية الفرنسية تظهر وجود ما يقلش عن 45 قرية كردية فى الجزيرة قبل سنة 1927.موجة جديدة من اللاجئين وصلت سنة 1929.[11] و واصلت سلطات الانتداب تشجيع الهجرة الكردية لسوريا، و سنة 1939، عدد القرى ما بين 700 و 800 قرية وما كانتش السلطات الفرنسية تعارض تدفقات الآشوريين والأرمن والأكراد اللى غادروا بيوتهم لأسباب مختلفة ولقو ملجأ فى سوريا. نظمت السلطات الفرنسية نفسها عموم توطين اللاجئين. واحد من أهم دى المخططات تم تنفيذه فى الجزيرة العليا شمال شرقى سوريا، حيث بنى الفرنساويين بلدات وقرى جديدة (مثل القامشلي) بهدف إسكان اللاجئين اللى اعتبروهم "صديقين". و شجع ذلك الأقليات غير التركية اللى كانت تحت الضغط التركى على مغادرة بيوت أجدادهم وممتلكاتهم، ليتمكنوا من العثور على ملجأ و إعادة بناء حياتهم فى أمان نسبى فى سوريا المجاورة.[12] ونتيجة لذلك، ابتدت المناطق الحدودية فى محافظة الحسكه تاخد بأغلبية كردية، فى حين بقى العرب هم الأغلبية فى السهول النهرية و غيرها.[13] سنة 1939، أبلغت سلطات الانتداب الفرنساوى عن الأعداد السكانية اللى بعد كده لمختلف المجموعات العرقية والدينية فى محافظة الحسكه.[6]

يصرف عرب كردي الآشوري الأرمينية يزيدي
مركز مدينة الحسكه 7133 360 5700 500
تل تمر 8767
رأس العين 2283 1025 2263
الشدادي 2610 6
تل براك 4509 905 200
مركز مدينة القامشلي 7990 5892 14,140 3500 720
عامودا 11,260 1500 720
الدرباسية 3011 7899 2382 425
فاضى بازار 380 3810 3
عين ديوار 3608 900
ديريك (أعيد تسميتها بعدين بالمالكية ) 44 1685 1204
المصطفية 344 959 50
ديرونا آغا 570 5097 27
تل كوجر (أعيد تسميتها بعدين باليعربية ) 165
بدوية 25000
المجاميع 54,039 42,500 36,942 4200 1865


عدد سكان المحافظة 155,643 انسان سنة 1949، منهم حوالى 60,000 كردي.[13] وصلت دى الموجات المستمرة لتضخم عدد الأكراد فى المنطقة اللى يمثلو 30٪ من سكان الجزيرة فى إحصاء السلطات الفرنسية سنة 1939.[6] سنة 1953، قدر الجغرافيان الفرنسيان فيفريت وجيبرت أنه من إجمالى سكان الجزيرة البالغ عددهم 146,000 انسان ، كان الأكراد الزراعيون بيشكلو 60,000 (41%)، والعرب شبه المستقرين والبدو 50,000 (34%)، و كان ربع السكان من المسيحيين.[14]

تعدادات 1943 و 1953 تعديل

التعداد السورى لعامى 1943 و 1953 [15] فى محافظة الجزيرة
جماعة دينية سكان



(1943)
نسبة مئوية



(1943)
سكان



(1953)
نسبة مئوية



(1953)
المسلمين المسلمين السنة 99,665 68.26% 171,058 73.70%
مسلمين تانيين 437 0.30% 503 0.22%
المسيحيين الآشوريون (المسيحيين السريان) 31,764 21.76% 42,626 18.37%
الأرمن 9,788 6.70% 12,535 5.40%
كنائس تانيه 944 0.65% 1,283 0.55%
مجموع المسيحيين 42,496 29.11% 56,444 24.32%
يهود 1,938 1.33% 2350 1.01%
اليزيديين 1,475 1.01% 1,749 0.75%
المجموع محافظة الجزيرة 146,001 100.0% 232,104 100.0%

التركيبة السكانية دلوقتى تعديل

سكان محافظة الحسكه يتكون من مجموعات عرقية وثقافية مختلفة، والمجموعات الاكبر هيا العرب والأكراد و عدد كبير من الآشوريين وعدد أقل من الأرمن .[16] بلغ عدد سكان المحافظة، بحسب التعداد الرسمى للبلاد، 1,275,118 انسان ، وقدر عددهم بـ 1,377,000 انسان سنة 2007، و 1,512,000 انسان سنة 2011. حسب الرابطة الوطنية للشباب العربي، عدد القرى فى محافظة الحسكه 1717 قرية، منها 1161 قرية عربية، و 453 قرية كردية، و 98 قرية آشورية، و 53 ذات سكان مختلطين من العرقيات المذكورة.[17]

القرى العربية 1161
القرى الكردية 453
القرى الآشورية 98
قرى عربية كردية مختلطة 48
قرى مختلطة 3
قرى مختلطة 2
المجموع 1717

ويشكل العرب اليوم اكبر مجموعة ديمغرافية، ويعيش معظمهم فى مدينة الحسكه وريفها الجنوبى والشرقي، مع وجود أقل فى الريف الشمالى والغربي. ويشكل الأكراد تانى اكبر مجموعة، حيث يعيش الآلاف فى قرى وبلدات فى الريف الشمالى والشمالى الشرقى والشمالى الغربي. يعيش الآشوريون بشكل رئيسى فى مناطق شمال وشمال شرق الحسكه، و بالخصوص فى تل تمر لكن كمان فى القامشلى والمالكية .[18] سنة 2013 كان فيه ما يقدر بنحو 200 ألف آشورى فى محافظة الحسكه

المدن والبلدات والقرى تعديل

وتشمل دى القائمة كل المدن والبلدات والقرى اللى يزيد عدد سكانها عن 5000 انسان . أرقام السكان معطاة حسب التعداد الرسمى سنة 2004:[19]

الاسم الانجليزي سكان يصرف
الحسكه 188,160 منطقة الحسكه
القامشلي 184,231 منطقة القامشلي
رأس العين 29,347 منطقة رأس العين
عامودا 26,821 منطقة القامشلي
المالكية 26,311 حى المالكية
القحطانية 16,946 منطقة القامشلي
الشدادى 15,806 منطقة الحسكه
المعبدة 15,759 حى المالكية
السبع والأربعين 14,177 منطقة الحسكه
المنجير 12,156 منطقة رأس العين
الدرباسية 8,551 منطقة رأس العين
أخبر تامر 7,285 منطقة الحسكه
الجوادية 6,630 حى المالكية
مبروكة 6,325 منطقة رأس العين
اليعربية 6,066 حى المالكية
أخبر صفوق 5,781 منطقة الحسكه
أخبر هاميس 5,161 منطقة القامشلي
التوينة 5,062 منطقة الحسكه
الفدغامي 5,062 منطقة الحسكه

المناطق والنواحى تعديل

قالب:Al-Hasakah Subdistricts Labelled Map

علم الآثار تعديل

نهر الخابور اللى يتدفق عبر الحسكه بطول 440 kilometres (270 mi) ، شافت ولادة بعض من أقدم الحضارات فى العالم، بما فيها حضارات أكد وآشور و آ رام والحوريين والعموريين . و أبرز المواقع الأثرية هي:

  • حموقر : يعتبرها بعض علما الآثار أقدم مدينة فى العالم
  • تل حلف : كشفت التنقيبات عن مستويات حضارية متعاقبة، وفخاريات مزججة من العصر الحجرى الحديث، ومنحوتات بازلتية.
  • تل براك : يقع فى نص الطريق بين مدينة الحسكه ومدينة القامشلى الحدودية. كشفت التنقيبات فى التل عن معبد أويون ومعقل قصر الملك نارام سين .
  • أخبر الفخارية
  • تل حطين : تم تحديد 15 طبقة احتلال.
  • تل ليلان : ابتدت التنقيبات سنة 1975 وكشفت عن الكتير من القطع الأثرية والمبانى اللى يرجع تاريخها لالألف السادس قبل الميلاد زى البازار والمعبد والقصر و غيرها.


ملحوظات تعديل

.mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}

  1.     {{cite web}}: Empty citation (help)
  2. أ ب ت Harfoush, Mohammad (19 February 2013). "Syria's Oil Crisis - Al-Monitor: Independent, trusted coverage of the Middle East". Al-Monitor (in الإنجليزية). Retrieved 2022-08-29. المرجع غلط: وسم <ref> غير صالح؛ الاسم ":1" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  3. "Al-Qamishli to be capital city of Jazeera Canton in Syrian Kurdistan". Firat News. 26 January 2014.
  4. أ ب ت McDowall, David (2020). "A Modern History of the Kurds (Fourth Edition)". Bloomsberry, I.B.Tauris (in الإنجليزية). p. 468. Retrieved 2022-08-29.
  5. "Al-Hasakeh Governorate profile" (PDF). www.acaps.org.
  6. أ ب ت Algun, S., 2011.
  7. Lazar, David William, not dated A brief history of the plight of the Christian Assyrians* in modern-day Iraq Archived 2015-04-17 at the Wayback Machine.
  8. Mouawad, Ray J. (2001). "Ray J. Mouawad, Syria and Iraq – Repression Disappearing Christians of the Middle East". Middle East Quarterly. Middle East Forum. Retrieved 20 March 2015.
  9. Abu Fakhr, Saqr, 2013.
  10. المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح <ref> وعلامة الافل </ref> فى المرجع Chatty2010
  11. {{cite book}}: Empty citation (help)
  12. Tachjian Vahé, The expulsion of non-Turkish ethnic and religious groups from Turkey to Syria during the 1920s and early 1930s, Online Encyclopedia of Mass Violence, [online], published on: 5 March 2009, accessed 09/12/2019, ISSN 1961-9898
  13. أ ب La Djezireh syrienne et son réveil économique. André Gibert, Maurice Févret, 1953. La Djezireh syrienne et son réveil économique. In: Revue de géographie de Lyon, vol. 28, n°1, 1953. pp. 1-15; doi : https://doi.org/10.3406/geoca.1953.1294 Accessed on 8 December 2019.
  14. Fevret, Maurice; Gibert, André (1953). "La Djezireh syrienne et son réveil économique". Revue de géographie de Lyon (in الفرنسية). 28 (28): 1–15. doi:10.3406/geoca.1953.1294. Retrieved 2012-03-29.
  15. Etienne, de Vaumas (1956). "La Djézireh". Annales de Géographie (in الفرنسية). 65 (347): 64–80. doi:10.3406/geo.1956.14367. Retrieved 2012-03-29.
  16. Syria - Sunnis
  17. National Association of Arab Youth, 2012.
  18. "Arabs, Kurds, and the social ties that overcome political conflicts". Enab Baladi. 14 August 2016. Retrieved 16 August 2020.
  19. "Archived copy" (PDF). Archived from the original (PDF) on 2013-03-10. Retrieved 2013-11-04.{{cite web}}: CS1 maint: archived copy as title (link)

لينكات برانيه تعديل

  • الحسكه أول موقع متكامل لأخبار وخدمات الحسكه

قالب:Al-Hasakah Governorateقالب:Governorates of Syriaقالب:Assyrian people footer