محمد عزت عادل

محمد عزت عادل، مهندس مصري، هو واحد من الأضلع التلاته اللى كانت على رأس عملية تأميم قناة السويس واللى كانت تضم عبد الحميد ابو بكر ومحمود يونس. من مواليد سنة 1925، وتخرج من كلية الهندسة جامعة القاهرة سنة 1950.

محمد عزت عادل
معلومات شخصيه

حياته المهنية تعديل

  • تخرج من كلية الهندسة بجامعة فؤاد الاولانى سنة 1950.
  • تقدم بمشروع إمداد 6 مواسير بميه ترعة الإسماعيلية من تحت قناة السويسلسيناء لري بعض أراضيها، كمشروع تخرجه.
  • حاول الالتحاق بعد تخرجه ب واحده من الوظائف فى شركة قناة السويس، لكنه فشل رغم حصوله على وساطة كبيرة للتعيين فى شركة القناة الأجنبية، لكن السكرتير العام المساعد للشركة أخبره أن لغته الفرنسية أقل من المطلوب.
  • عين ضابطاً بسلاح المهندسين بالقوات المسلحة.
  • دخل مدرسة الهندسة العسكرية، وعين بيها مدرسا وقائدا لجناح المفرقعات والألغام.
  • رشحه عبد الحميد أبو بكر، لمحمود يونس للعمل معه فى تنفيذ خطة نسف معمل تكرير البترول الحكومي، بناء على طلب المشير عبد الحكيم عامر قائد القوات المسلحة، عقب الثورة، ووافق يونس على ده الترشيح.
  • استمر عزت يعمل فى قطاع البترول لحد تكونت الهيئة العامة لشئون البترول، فترك الخدمة العسكرية وعين سكرتيرا عاما مساعدا للهيئة.
  • تقلد منصب رئيس مجلس إدارة شركة التمساح مع عمله فى سنة 1962.
  • بعدها بقا مدير إدارة شؤون المالية والإدارية بهيئة قناة السويس 1966.
  • تولى رئاسة لجنة الدفاع المدني والمشرف على الدفاع الشعبي بعد نكسة 1967 لحد 1973.
  • عين مدير إدارة التحركات بهيئة قناة السويس فى سنة 1983
  • رئيس مجلس إدارة هيئة قناة السويس من 1 يناير 194 لحد ديسمبر 1995.
  • بعد قناة السويس، انخرط فى السياسة، فعمل أمين مساعد الحزب الوطني الديموقراطي لمحافظة الإسماعيلية
  • عضو المجلس الأعلى لنقابة المهندسين
  • بعدين نقيب المهندسين بمحافظة الاسماعيليه
  • اخد وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى سنة 1956 ووسام الجمهورية سنة 1981.

الأوسمة والأنواط والميداليات تعديل

  • اخد وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى فى السنة 1956 من جمال عبد الناصر
  • وسام الجمهورية من الطبقة الأولى 1981 من أنور السادات.

مصادر تعديل

[1]

مصادر تعديل

  1. محمد حسنين هيكل، احمد السيد النجار، "قناة السويس - التاريخ والمصير والوعد"، بمشاركة عماد أبو غازي، إيمان عامر، أحمد السماحي، طبعة أغسطس 2015، 348 صفحة، مؤسسة الأهرام.
 
محمد عزت عادل على مواقع التواصل الاجتماعى