مريم بنت عمران


مريم بنت عمران المعروفه بالعدرا مريم, فى الاسلام ام السيد المسيح عيسى, بتعتبر اشرف ستات العالمين و مقدسه و ان الله اصطفاها و طهرها. بتعتبر عند المسلمين اعظم ست فى التاريخ و بيلقبوها بـ ستنا و السيدة العذراء. الاسلام بيؤمن بمعجزة ميلاد السيد المسيح عيسى منغير اب بشرى و بعذريها و بتبشير الملاك جبريل ليها بحملها عيسى كلمة الله و رسول من اعظم الرسل. كانت مخطوبه ليوسف النجار وكانت بنت عم ام سيدنا يحيى (يوحنا المعمدان). وجيت على مصر بعد ولاده المسيح و معجزاته وهو طفل صغير فى رحلة العيلة المقدسه و فضلت هناك لفتره. فى القرأن بيتحكى قصتها وقصة ميلاد عيسى وفيه سورة كاملة باسمها , سورة مريم وفيه سورة ال عمران بتقول فيها حياتها و قصة ولادتها و تفاصيل عن حملها للمسيح.

مريم بنت عمران
مريم بنت عمران  تعديل قيمة خاصية الاسم باللغه الأصليه (P1559) في ويكي بيانات
 

معلومات شخصيه
مكان الميلاد الناصره   تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات
مكان الوفاة القدس   تعديل قيمة خاصية مكان الموت (P20) في ويكي بيانات
ابناء
الاب
الام حنه (ام مريم العدرا)   تعديل قيمة خاصية الأم (P25) في ويكي بيانات

فى القرآن

تعديل
  • «وَاِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ اِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ {42} يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ {43} ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ اِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ اِذْ يُلْقُون أَقْلاَمَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ اِذْ يَخْتَصِمُونَ {44}» سورة ال عمران
  • «اِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ اِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ {45} وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْل وَمِنَ الصَّالِحِينَ {46} قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ اِذَا قَضَى أَمْراً فَاِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ {47} وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالاِنجِيلَ {48}» سورة ال عمران
  • «فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيّاً {27} يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيّاً {28} فَأَشَارَتْ اِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيّاً {29} قَالَ اِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً {30} وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً {31} وَبَرّاً بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً {32} وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً {33} ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ {34}» سورة مريم