مزرعة رياح الزعفرانه
مزرعة رياح الزعفرانه هي محطة إنتاج كهرباء من الرياح وتقع في مدينة رأس غارب والتابعة لمحافظة البحر الأحمر. وتعد من أوائل المزارع اللى تم إنشاؤها لإنتاج الطاقة من الرياح في مصر، وتبلغ مساحتها 120 كيلو متر مربع، وتنتج ثلث ما ينتجه السد العالى، وأنشأت على 8 مراحل بداية من سنة 2000 حتى 2010، وتعد ثانى أكبر مزرعه في شرق إفريقيا بعد مزرعة رياح جبل الزيت اللى تنتج 580 ميجا وات.[1][2][3][4] مزرعة الزعفرانة لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح بها 700 توربينه ، وتنتج طاقة بكميات مختلفة. تم تمويل إنشاء محطة الزعفرانة بقروض ميسرة من الدنمارك وإسبانيا واليابان وألمانيا، وتم إنشاؤها بتكلفة 110 ملايين يورو، والمحطة تتبع بالكامل لهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة.[5]
| ||||
---|---|---|---|---|
البلد | مصر | |||
تعديل |
تعد منطقة خليج السويس افضل مكان على مستوى العالم لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح وتضم منطقة الزعفرانه وجبل الزيت، وذلك بسبب موقع جبال الحجاز بالسعودية ومقابلتها جبال سيناء وسلسلة جبال البحر الأحمر، مما يساهم فى تكوين نفق يعمل على زيادة سرعة الرياح.[6][5]
مراجع
تعديل- ↑ "طاقة الرياح - محطات قائمة - هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة". nrea.gov.eg. مؤرشف من الأصل في 2019-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ↑ "إبراهيم درويش يكشف: حجم إنتاج محطة الزعفرانة للكهرباء ثلث السد العالي". بوابة الأهرام. مؤرشف من الأصل في 2019-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ↑ "مزرعة الرياح في الزعفرانة: أكبر محطة توليد طاقة من الرياح في مصر". مجلة كوكب العلم. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ↑ "كيفية عمل الأبراج المستخدمة في توليد الكهرباء بمحطة الزعفرانة للرياح". صدى البلد. 8 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ↑ أ ب
"صور.. مزرعة الزعفرانة لتوليد الكهرباء من الرياح.. تنتج 554 ميجا وات ما يعادل ثلث السد العالى.. وتعد ثانى أكبر محطة بشرق إفريقيا بعد جبل الزيت.. وأحد العاملين: تضم 700 توربينة.. وخليج السويس أفضل مكان للمحطات". اليوم السابع. 12 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "youm7.com" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ "البحر الأحمر عاصمة طاقة الرياح .. "والزعفرانة" أمل الطاقة المتجد". 17 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.