مغامرات اسماعيل ياسين (فيلم)

فيلم

مغامرات اسماعيل يس فيلم مصرى انتاج سنة 1954، من اخراج يوسف معلوف و بطولة اسماعيل ياسين و كمال الشناوى و شاديه.

مغامرات إسماعيل يس
(بالعربى: مغامرات إسماعيل يس تعديل قيمة خاصية العنوان (P1476) في ويكي بيانات

تاريخ الصدور 15 فبراير 1954
مدة العرض 100 دقيقة
البلد  مصر
اللغه الاصليه العربية
الطاقم
المخرج يوسف معلوف
الإنتاج أفلام نجمة الشرق
الكاتب يوسف عيسى
البطوله اسماعيل ياسين
كمال الشناوى
شادية
صناعه سينمائيه
تصوير سينمائى مسعود عيسى
التركيب فتحي قاسم
معلومات على
IMDb.com صفحة الفيلم

تمثيل

تعديل

اغاني الفيلم

تعديل
  • اوصفولي الحب
  • من قلبي نسيتك

القصة الكامله

تعديل

يعودالصحفى لطيف(كمال الشناوى)من رحلة بأدغال أفريقيا بعدأن فقد خفيف ابوالقطايف (إسماعيل ياسين) زميله فى وكالة الأنباء الطازجة التى تأتى بالأنباء بعد ساعة من حدوثها وأحيانا قبل حدوثها،ويقيم له حفل تأبين،ولكنهم يفاجئون بحضوره حياً.يعثر الاستاذ بهلول (أحمد أباظه) على موضوع عصابة تهريب الذهب للخارج، فيكلف لطيف وخفيف بالتحرى والكتابة عن الموضوع بسرعة قبل أن تسبقهم وكالة الأنباء الساخنة المنافسة، والتى يرأسها الاستاذ نور(عبد الغنى قمر)والصحفية مستكه( شاديه ). وجاءهم شاهين (أنور زكى) أحد أفراد العصابة المنشقين وعرض عليهم مستندات تدين العصابة مقابل ١٠٠٠ جنيه، وتسليمه ٥٠٠ جنيه مقدما،مع تسليمه مفتاح شقتهم ليشعر بالأمان، وان يقابلوه فى كباريه " بليلة " مساءاًً، ولكنه لم يحضر،وعندما عادوا لشقتهم وجدوا فيها الراقصة لولو (هناء عادل) وأخذت منهم المبلغ وأعطتهم ساعتها. كان نور متنكرا فى زى شحات ويقف تارة امام الوكاله وتارة امام الكباريه، بينما كانت مستكة تعمل مطربة فى كباريه بليله،والتى كانت تحذر لطيف للابتعاد عن الخطروعدم انتظار لولو لأنه لن يراها فقد شك زهر(فاخرفاخر)زعيم العصابة فى لولو فحبسها فى المخزن،وكلف أعوانه ميمون(رياض القصبجى)وبرقوق(عبدالمنعم اسماعيل) بمراقبة شاهين، وقد قتلوه ووضعوا جثته فى شقة لطيف، وأبلغوا البوليس فتم القبض عليه بينما تمكن خفيف من تسليم الساعه التى اخذها من لولو الى الصائغ هارون(أدمون تويما) ومعها كلمة السر،وأخذ منه المستندات، ولما شعر بالعصابة تراقبه أخفاها فى احد الكراسي التى تباع فى مزاد علنى. وقبضت العصابة على خفيف ووضعته فى المخزن مع لولو وقد فقد ذاكرته من أثر الضرب والتعذيب. شهدت مستكة ان لطيف كان معها أثناء قتل شاهين فأفرج عنه، ودعته لحفل تقيمه زازا أبو رغوه زوج المرحوم منصور أبو رغوه صاحب مصانع الصابون وصاحب كباريه بليله. قام زهر بالقبض على لطيف ووضعه فى المخزن مع خفيف ولولو، واللى تمكنوا من إشعال النار فى المخزن حتى جاءت المطافئ وانقذتهم. استرد خفيف ذاكرته وبحثوا عن الكراسى حتى وجدوها، وعثروا على المستندات، ولكن مستكة هددت لطيف بمسدس وأخذت منه المستندات، فقال لها أنه صدم فى حبه لها، وانه لم يتصور انها تعمل مع العصابه. قرأت مستكة المستندات وعلمت من هو زعيم العصابة ولكن زهر لحقها وقبض عليها وحبسها فى المخزن ووضع قنبلة تنفجر بمجرد انتهاء شمعة من الاشتعال ووصول النار للقنبلة. ولكن لطيف وخفيف ولولو تمكنوا من إنقاذها،وكشفت لهم ان زعيم العصابه هو منصور (عباس رحمى) والذى لم يمت ويتنكر فى زى البارمان ابو العز بداخل الكباريه، فتم القبض عليه وعلى زهر وبقية أفراد العصابة،وتزوج لطيف من مستكة وتزوج خفيف من لولو.