ميدان الشهداء
ميدان الشهداء بالاسكندريه وشهرته (ميدان محطه مصر بالاسكندريه) هوا واحد من اشهر الميادين بمحافظه الاسكندريه و ده بسبب موقعه المتميز والمتوسط بالاسكندريه و كمان بسبب وجود محطة مصر وهى محطه القطارات الرئيسيه بالاسكندريه و منها بتتحرك القطارات الى محطة قطارات سيدى جابر فى الاسكندريه و منها للقاهره. بيحتوى على كتير من المبانى الاثريه منها مبنى محطة مصر والمسرح الرومانى.
| ||||
|---|---|---|---|---|
 | ||||
| البلد |  | |||
| التقسيم الاعلى | اسكندريه | |||
| إحداثيات | 31°11′34″N 29°54′13″E / 31.192777777778°N 29.903666666667°E | |||
| ||||
تعديل  |
||||
و بيتميز الميدان ان ليه موقع فريد و مافيش ميدان فى مصر بتشغل واحد من اطرافه منطقه اثريه هى كوم الدكه و شارع الامير محمد عبد المنعم ابن الخديو عباس حلمى و اللى آتعين بعد ثوره 1952 وصى على عرش مصر بعد رحيل الملك فاروق, و الشارع يبودى لميناء اسكندريه و شارع شريف او الخديوى المؤدى لمينا البصل و غرب مصر لحد طريق السلوم.
و من الناحيه القبليه للميدان اعرق احياء المدينه و هوا حى محرم بك اللى كانت بتسكنه الطبقه الراقيه, و اما من الناحيه الشرقيه فيقع استاد الاسكندريه
و من الناحيه البحريه بيودى الميدان للمسرح الرومانى و بيتوسط الميدان محطة سكه حديد مصر و اللى انشئت بطراز بينافس محطتى سكه حديد روما وباريس.
تاريخه
تعديلفكرة انشاء الميدان بترجع سنة 1951 لما عهد الملك فاروق للفنان فتحى محمود تصميم الميدان فى المنطقه المتسعه و استغلال الفراغ اللى خلفه حوش السكه الحديد, و كان التصميم عباره عن قاعده جرانيتيه ضخمه بتتزين بلوحات و اكاليل من البرونز المطروق بتمثل الحضاره المصريه الحديثه و النباتات الموجوده فى بر مصر و وضع تمثال للملك فؤاد اعلى القاعده يس مع قيام ثوره 1952 تم توقف المشروع بعد رحيل فاروق عن مصر و اهمال القاعده لحد جات حرب اكتوبر سنة 1973 و تم تحويل الميدان لنصب تذكارى للجندى للمجهول, و تم تعديل التصميم و وضع شعله ضخمه اعلى القاعده لاحياء ذكرى شهداء مصر من القوات المسلحه.
لينكات برانيه
تعديل- المقال ده مالوش وصلات على ويكيداتا دلوقتى
مصادر
تعديللم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.
