اللاهوت كمصطلح أعم من أن تختص به الدين المسيحي فكثير من المفكرين يستخدم كلمة اللاهوت للدلالة على الفلاسفة المسلمين التي تأخذ من النصوص الدينية كمرجع لها في هذا نتمكن أن نقول أنه الفلاسفة المسلمين هم اللاهوتي بهذا التعريف المذكر بالأصح يمكن أستعارة النص للدلالة على ذلك كل المتألهة الملا صدر الشيرازي الذي حاول التوفيق مابين الفلسفة اليونانية والمتصوفة في كتبة الأسفار الأربعة

عُد إلى صفحة "لاهوت".