نوع

واحده من المراتب الاساسيه لتصنيف الحيوى ومرتبه تصنيفيه

النوع بالانجليزى: Species فى علم الاحياء هوا واحد من وحدات التصنيف الحيوى الاساسيه, و هوا مرتبه تصنيفيه اساسيه فى علم التصنيف. فى الغالب بيعرف النوع انه مجموعه من الكائنات الحيه القادره على التزاوج و انتاج نسل خصب. و مع ان التعريف داه كافى فى كتير من الحالات, بس فيه صعوبه فى تعريف مفهوم النوع, و دا معروف بمشكلة النوع, بتستخدم تدابير تانيه مختلفه لتعريفه, زى تشابه الدنا, المورفولوجيا, او الخانه البيئيه ecological niche. وجود سمات تكيفيه مختصه بالبيئه المحليه ممكن يأدى لتقسيم النوع لاصنوفات تحت مستوى النوع, زى النويع (او الاصنوفات التانيه اللى بتستعمل فى علم النبات زى الضروب او الضريبات او الاشكال الخاصه).

نوع
مرتبه التصنيف [1][2][3]  تعديل قيمة خاصية واحد من (P31) في ويكي بيانات
تصنيفه   تعديل قيمة خاصية صنف فرعى من (P279) في ويكي بيانات

الانواع المنتميه لنفس الاسلاف بتتصنف فى جنس واحد, و بيتم بالاستناد الى التشابهات بينها. تحديد مدى التشابه يقوم على مقارنه الخصائص الفيزيائيه لما تكون متاحه, و بالاخص تسلسلات الدنا. كل الانواع بتاخد تسميات ثنائيه -اسم مكون من كلمتين. بتحدد الكلمه الاولى اسم الجنس اللى بينتمى ليه النوع, و الكلمه التانيه بتحدد الاسم النوعى, او الاسم النباتى (بيستخدم فى علم النبات). التسميه الثنائيه الرسميه بتستخدم الصياغه النحويه اللاتينيه,و ممكن تكون مبنيه على كلمات من لغات تانيه, مثلا, الانسان العاقل Homo sapiens هوا واحد من الانواع اللى بتنتمى لجنس الهومو Homo,[4][5] التسميات الثنائيه بتتكتب بخط مايل.

من الضرورى توفر تعريف فعال لمفهوم النوع و وسائط لتحديد الانواع و التعرف عليها لوضع فرضيات حيويه و اختبارها, و لقياس التنوع الحيوى. و ممكن تستعمل مستويات تصنيفيه تانيه فى دراسات اوسع, زى الفصيلات.[6] فى العاده صعب تحديد رتب تصنيفيه دقيقه للانواع المنقرضه اللى تم التعرف عليها بس من السجلات الاحفوريه. و عشان كدا غالبا بتستعمل مستويات تصنيفيه اعلى فى الدراسات المبنيه على الاحافير.[6][7]

العدد الكلى للانواع غير البكتيريه فى العالم حوالى 8.7 مليون.[8] و التقدريات قبل كداه كانت بين مليونين لمية مليون.[9]

اسس علم التصنيف

تعديل

بيعتمد على اسس كتيره للتصنيف للربط بين الكائنات المختلفه فى سلم تصنيفى واحد, و من الاسس:

  • التشريح المقارن

من فى دراسه التركيب التشريحى لمجموعات مختلفه من الكائنات الحيه و التوصل لادله كتيره على تشابه او تقارب الكائنات اللى بتنتمى للمجموعات

  • التراكيب متشابهه النسق: زى الزوائد او اطراف بعض الحيوانات المبنيه على اساس تشريحى واحد رغم اختلاف شكلها العام او وظايفها
  • التراكيب الاثريه:

تراكيب ضمرت, او تراكيب مش معروفه الفائده, رغم انها ناميه زى الزائده الدوديه, و عضلات الاذن.

  • الكيمياء الحيويه

بدراسه التفاعلات الكيميائيه اللى بتحصل فى الكائنات الحيه ممكن التوصل للاصول المشتركه بين الكائنات الحيه و تحديد مدى التقارب بينها, التفاعلات بتتضمن: تفاعلات عمليه الايض, الانزيمات, الهرمونات, مركبات التوافق النسيجى.

  • علم الوراثه

من فى دراسه عدد الكروموسومات, و الخرايط الجينيه, و التحليل الكيميائى للدنا, ممكن التعرف على مدى التقارب بين الكائنات الحيه.

  • طرق التكاثر

واحد من اهم اساسيات التصنيف بشكل عام, بيتم دراسه طريقه التكاثر (بويضه - ولوده), و نوع التلقيح (داخلى - خارجى), و نوع الاخصاب و ميكانيكيه حدوث التكاثر.

  • طرق الاغتذاء

مش ممكن يتم تصنيف الكائنات الحيه بدون ذكر طريقة التغذيه, التقسيم الاساسى للتغذيه بيكون: ذاتيه التغذيه - غير ذاتيه التغذيه. و كمان ذاتيه التغذيه بتتقسم الى (حره المعيشه - متطفله - مترممه). و بتتقسم كمان حرة المعيشه الى (لاحمه - نباتيه - قارته).

  • علم الاحافير

ممكن تصنيف الكائنات القديمه زى الدينصورات و التعرف على اصولها عن طريق علم الاحافير و التعرف على التركيب الاساسى ليها و القوالب المتكونه عنها.

  • علم الاجنه المقارن

ممكن من فى مراحل تكون الجنين معرفه التشابه و الاختلاف بين الكائنات الحيه من فى التعرف على التغييرات فى مرحله البلاستيوله و طول مرحله الحمل.

التعريف

تعديل

علما الاحياء و علما التصنيف عملو محاولات لتحديد الانواع, من علم التشكل و علم الوراثه, ما كانش عند علما التصنيف الاوائل زى لينيوس خيار غير وصف اللى شافوه: و خد الطابع الرسمى على دا بعدين كمفهوم الانواع النموذجيه او الشكليه, اكد ارنست ماير على اهميه مفهوم العزله الانجابيه بس كان (زى المفاهيم التانيه عن الانواع) صعب او لحد من المستحيل اختباره.[10][11][12]

حاول علما الاحياء بعدين تحسين تعريف ماير من فى مفاهيم التعرف على الانواع و اتصالها و الامور التانيه.[13]

بتتداخل و تتشابه كتير من المفاهيم التانيه عشان كده مش من السهل حسابها: سجل عالم الاحياء مايدن حوالى 24 مفهوم,[10] و احصى فيلسوف العلوم جون ويلكينز 26.

مفهوم ماير عن الانواع الحيويه

تعديل

اقترح ارنست ماير مفهوم الانواع البيولوجيه عن العزله الانجابيه المستخدم على نطاق واسع سنه 1942.

تستخدم معظم الكتب المدرسيه الحديثه تعريف ارنست ماير لسنه 1942[14][15] والمعروف باسم مفهوم الانواع البيولوجيه كاساس للنقاش حول تعريف الانواع. ويسمى كمان مفهوم الانجاب او العزله. ويعرف النوع بانه:[16]

مجموعات من الكائنات الطبيعيه اللى من المحتمل ان تتكاثر, وهى معزوله تكاثريا عن الجماعات الاخرى.[17]

و اتقال ان ده التعريف هو نتيجه طبيعيه لتاثير التكاثر الجنسى على طرق الانتقاء الطبيعى.[18][19][20][21] كان استخدام ماير لكلمه «من المحتمل» موضع نقاش, تستثنى بعض التفسيرات التزاوج غير الاعتيادى او الاصطناعى اللى يحدث بس فى حالات الاسر, او يشمل حيوانات قادره على التزاوج لكن لا تفعل ذلك.[17]

مشكله الانواع

تعديل

صعب تحديد الانواع بطريقه قابله للتطبيق على كل الكائنات الحيه.[22] اسم النقاش حولين تحديد الانواع مشكلة الانواع.[17][23][24][25] تم التعرف على المشكله من سنة 1859 لما كتب داروين فى كتابه (اصل الانواع):

مافيش تعريف واحد ييرضى كل علما الطبيعه, و رغم ده كل عالم طبيعه بيعرف ضمنا اللى بيعنيه لما يكلم عن نوع, بيشمل المصطلح بشكل عام العنصر المش معروف لفعل الخلق المتميز.[26]

معرض صور

تعديل

لينكات برانيه

تعديل

مصادر

تعديل
  1. العنوان : International Code of Nomenclature of Prokaryotes
  2. المؤلف: اللجنة الدولية للتسمية الحيوانية — العنوان : International Code of Zoological Nomenclature
  3. المؤلف: اللجنة الدولية لتصنيف الفيروسات — العنوان : International Code of Virus Classification and Nomenclature
  4. Goodman M, Tagle D, Fitch D, Bailey W, Czelusniak J, Koop B, Benson P, Slightom J. "Primate evolution at the DNA level and a classification of hominoids". ج. 30 ع. 3: 260–266. DOI:10.1007/BF02099995. PMID:2109087. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط غير المعروف |سنه= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |صحيفه= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  5. "Hominidae Classification". Animal Diversity Web @ UMich. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-25. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |تاريخ ارشيف= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |مسار ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)
  6. أ ب Sahney, S., Benton, M.J. and Ferry, P.A. "Links between global taxonomic diversity, ecological diversity and the expansion of vertebrates on land" (PDF). ج. 6 ع. 4: 544–547. DOI:10.1098/rsbl.2009.1024. PMID:20106856. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط غير المعروف |تاريخ ارشيف= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |سنه= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |صحيفه= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |مسار ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  7. Sahney, S. and Benton, M.J. "Recovery from the most profound mass extinction of all time" (PDF). ج. 275 ع. 1636: 759. DOI:10.1098/rspb.2007.1370. PMID:18198148. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط غير المعروف |تاريخ ارشيف= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |سنه= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |صحيفه= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |مسار ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. Goldenberg (23 أغسطس 2011). "Planet Earth is home to 8.7 million species, scientists estimate". The Guardian. London. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |الاولانى= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |تاريخ ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |مسار ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "Just How Many Species Are There, Anyway?". 26 مايو 2003. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |تاريخ ارشيف= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |مسار ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)
  10. أ ب "Species Concepts". ساينتفك امريكان. 20 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2017. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |تاريخ ارشيف= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |مسار ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |وصله مكسوره= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "A species definition for the modern synthesis". ج. 10 ع. 7. 1995: 294–299. DOI:10.1016/0169-5347(95)90031-4. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط |الاول1= يفتقد |الاخير1= (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |الاخير1= تم تجاهله يقترح استخدام |last1= (مساعدة)
  12. "Why We Need a New Genetic Species Concept". ج. 38 ع. 3. 1989: 270–279. DOI:10.2307/2992287. JSTOR:2992287. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط |الاول1= يفتقد |الاخير1= (مساعدةالوسيط |الاول2= يفتقد |الاخير2= (مساعدةالوسيط غير المعروف |الاخير1= تم تجاهله يقترح استخدام |last1= (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |الاخير2= تم تجاهله يقترح استخدام |last2= (مساعدة)
  13. Claridge، M. F.؛ Dawah، H. A.؛ Wilson، M. R.، المحررون (1997). A hierarchy of species concepts: the denouement of the species problem. Systematics Association. {{استشهاد بكتاب}}: |عمل= تُجوهل (مساعدةالوسيط |الاول1= يفتقد |الاخير1= (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |الاخير1= تم تجاهله يقترح استخدام |last1= (مساعدة)
  14. Mayr, Ernst. Systematics and the Origin of Species. New York: Columbia University Press. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |تاريخ الارشيف= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |سنه= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |مسار الارشيف= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |وصله مؤلف= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Wheeler, pp. 17–29
  16. "Ernst Mayr and the modern concept of species". ج. 102 ع. Supplement 1: 6600–6607. Bibcode:2005PNAS..102.6600D. DOI:10.1073/pnas.0502030102. PMC:1131873. PMID:15851674. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط |الاول= يفتقد |الاخير= (مساعدةالوسيط غير المعروف |الاخير= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |سنه= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |صحيفه= تم تجاهله (مساعدة) 
  17. أ ب ت de Queiroz K. "Ernst Mayr and the modern concept of species". ج. 102 ع. Suppl 1: 6600–7. DOI:10.1073/pnas.0502030102. PMID:15851674. مؤرشف من الأصل في 2020-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط غير المعروف |تاريخ ارشيف= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |سنه= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله يقترح استخدام |تاريخ= (مساعدةالوسيط غير المعروف |صحيفه= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |مسار ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: postscript (link)
  18. "The role of the Allee effect on species packing". ج. 27. 1985: 27–50. DOI:10.1016/0040-5809(85)90014-0. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط |الاول1= يفتقد |الاخير1= (مساعدةالوسيط |الاول2= يفتقد |الاخير2= (مساعدةالوسيط غير المعروف |الاخير1= تم تجاهله يقترح استخدام |last1= (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |الاخير2= تم تجاهله يقترح استخدام |last2= (مساعدة)
  19. "Sex and the emergence of species". ج. 117 ع. 4. 1985: 665–690. DOI:10.1016/S0022-5193(85)80246-0. PMID:4094459. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط |الاول1= يفتقد |الاخير1= (مساعدةالوسيط |الاول2= يفتقد |الاخير2= (مساعدةالوسيط |الاول3= يفتقد |الاخير3= (مساعدةالوسيط |الاول4= يفتقد |الاخير4= (مساعدةالوسيط غير المعروف |الاخير1= تم تجاهله يقترح استخدام |last1= (مساعدةالوسيط غير المعروف |الاخير2= تم تجاهله يقترح استخدام |last2= (مساعدةالوسيط غير المعروف |الاخير3= تم تجاهله يقترح استخدام |last3= (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |الاخير4= تم تجاهله يقترح استخدام |last4= (مساعدة)
  20. Aging, sex, and DNA repair. Boston: Academic Press. ISBN:978-0-12-092860-6. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |الاول1= يفتقد |الاخير1= (مساعدةالوسيط |الاول2= يفتقد |الاخير2= (مساعدةالوسيط غير المعروف |الاخير1= تم تجاهله يقترح استخدام |last1= (مساعدةالوسيط غير المعروف |الاخير2= تم تجاهله يقترح استخدام |last2= (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |مسار الارشيف= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Michod، Richard E. Eros and Evolution: A Natural Philosophy of Sex. Addison-Wesley. ISBN:978-0-201-44232-8. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |تاريخ ارشيف= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |سنه= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |مسار ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Hanage, William P.، Fuzzy species revisited، ج. 11، ص. 41، DOI:10.1186/1741-7007-11-41، PMC:3626887، PMID:23587266 {{استشهاد}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدةالوسيط غير المعروف |separator= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |سنه= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |صحيفه= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  23. Koch, H. "Combining morphology and DNA barcoding resolves the taxonomy of Western Malagasy Liotrigona Moure, 1961" (PDF). ج. 51 ع. 2: 413–421. DOI:10.5733/afin.051.0210. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط غير المعروف |تاريخ ارشيف= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |سنه= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |صحيفه= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |مسار ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |وصله مكسوره= تم تجاهله (مساعدة) 
  24. De Queiroz, K. "Species concepts and species delimitation". ج. 56 ع. 6: 879–886. DOI:10.1080/10635150701701083. PMID:18027281. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط غير المعروف |سنه= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |صحيفه= تم تجاهله (مساعدة) 
  25. Fraser, C.؛ Alm, E. J.؛ Polz, M. F.؛ Spratt, B. G.؛ Hanage, W. P. (2009). "The bacterial species challenge: making sense of genetic and ecological diversity". ج. 323 ع. 5915: 741–746. Bibcode:2009Sci...323..741F. DOI:10.1126/science.1159388. PMID:19197054. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |صحيفه= تم تجاهله (مساعدة) 
  26. "Darwin 1859 Chapter II, p. 59". Darwin-online.org.uk. اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2012. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |تاريخ ارشيف= تم تجاهله (مساعدةالوسيط غير المعروف |مسار ارشيف= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |وصله مكسوره= تم تجاهله (مساعدة)

لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.