يأجوج و مأجوج

الصفحه دى ممكن تحتاج تتويك علشان تبقا حسب معايير ويكيپيديا كمان يمكن الصفحه مافيهاش لينكات لصفحات تانيه, حاول تضيف فيها لينكات لصفحات تانيه متعلقه بيها او تحسين تنسيق الصفحه.

جوج و ماجوج (عبرى: גּוֹג וּמָגוֹג |Gog u-Magog|; انجليزى: Gog and Magog) دا اسم لشعب اسطورى اتذكر فى التوراه و الانجيل و القرآن. مافيش تفاصيل متوافره عن الشعب دا من اى مصادر بره الكتب المقدسه بتاعة الديانات الابراهيميه التلاته و لحد فيه اختلاف فى اوصافهم و اشكالهم بحسب المصدر اللى بيحكى الحكايه، ساعات بيتحكى انها ناس عمالقه و ساعات تانيه بيبقو اقزام و بيتنسج حواليهم اساطير و معتقدات فولكلوريه كتيره.

رسمه ايرانيه م القرن الستاشر بيتنبين بناية السور حوالين ياجوج و ماجوج

العهد القديم

تعديل

فى سفر التكوين فى الاصحاح العاشر بييجى ذكر ماجوج علا انه واحد من ولاد يافث (بَنُو يَافَثَ: جُومَرُ وَمَاجُوجُ وَمَادَاى وَيَاوَانُ وَ تُوبَالُ وَ مَاشِكُ وَ تِيرَاسُ) و فى سفر حزقيال فى الاصحاح 38 (يَا ابْنَ آدَمَ، اجْعَلْ وَجْهَكَ عَلَا جُوجٍ ، أَرْضِ مَاجُوجَ رَئِيسِ رُوشٍ مَاشِكَ وَ تُوبَالَ، وَتَنَبَّأْ عَلَيْهِ) و هنا بيبان ان العهد القديم بيعتبر ماجوج دى ارض او بلد لامير اسمه جوج.

فى سفر حزقيال 38 وصف للمعركه

فى العهد الجديد

تعديل

بتذكر جوج و ماجوج فى العهد الجديد فى سفر رؤيا يوحنا اللاهوتى اصحاح 20 باسم جوج و ماجوج لما بيتحل الشيطان من سجنه (وَيَخْرُجُ لِيُضِلَّ الأُمَمَ الَّذِينَ فِى أَرْبَعِ زَوَايا الأَرْضِ: جُوجَ وَ مَاجُوجَ، لِيَجْمَعَهُمْ لِلْحَرْبِ، الَّذِينَ عَدَدُهُمْ مِثْلُ رَمْلِ الْبَحْرِ) و بتستمر الحكايه لحد ما بيحاصرو المدينه المحبوبه و القديسين و بينقذهم الله بإنه بيبعت عليهم نار م السما و بتاكلهم اما الشيطان بيترمى فى بحيره مليانه نار و كبربت و بيتعذب ليل و نهار لأبد الابدين.

القرآن

تعديل

فى سورة الكهف فى الايه 94 بييجى اسمهم  ﴿حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا ۝٩٣ قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا ۝٩٤﴾

و مره تانيه فى سورة الأنبياء فى الايه 96 ﴿حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ ٩٦﴾

و بيحكى القرآن عن فسادهم و جبروتهم و ان ما فيش قه بتقدر تقف فى وشهم لحد ما بييجى ذو القرنين (فى اراء بتربط بينه و بين الاسكندر الاكبر) اللى بيبنى سد من الحديد حواليهم و حاصرهم جواه و بكدا قضى على شرهم بس فى اخر الزمان بيقدرو يخرجو تانى و يفسدو فى الارض.