حسب المعتقدات المسيحيه فان يوسف الرامى Joseph of Arimathea كان رجل من الأغنياء وكان من بلدة الرامه وكان قد حفر لنفسه قبر فى الجبل ولكنه دفن فيه يسوع وكان اشترى اكفان من الأقمشة الغالية ليكفن بها يسوع[1] وكان يوسف الرامى واحد من اللى آمنوا بالمسيح وكان قام بطلب جسد يسوع من بيلاطس البنطى فأذن له بيلاطس بأن يأخذه فقام الرامي بانزاله عن الصليب وبدفنه فى قبر كان قد نحته لنفسه فى بستانه وبحسب انجيل يوحنا فان نيقوديموسالفريسى وهو واحد من أتباع يسوع كان قد ساعد الرامي بعملية الدفن، وكانت هناك كمان مجموعة من النسوة المؤمنات بيسوع تنظر أين دفنوا الجسد: "وَتَبِعَتْهُ نِسَاءٌ كُنَّ قَدْ أَتَيْنَ مَعَهُ مِنَ الْجَلِيلِ، وَنَظَرْنَ الْقَبْرَ وَكَيْفَ وُضِعَ جَسَدُه. فَرَجَعْنَ وَأَعْدَدْنَ حَنُوطاً وَأَطْيَاباً. وَفِي السَّبْتِ اسْتَرَحْنَ حَسَبَ الْوَصِيَّةِ".