ادم
ادم هو شخصية فى كتاب سفر التكوين و القرآن مفروض انه اول انسان.
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
مكان الوفاة | مكه | |||
مكان الدفن | مكه | |||
ابناء | شيث | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | لغه عربى | |||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
ادم Adam | |
---|---|
![]() | |
ابو البشر | |
Born | Created on 6th day جنة عدن |
Died | c. 930 years AM |
Honored in | |
Feast | 24 December |
Patronage | Gardeners and tailors |
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
مكان الوفاة | مكه | |||
مكان الدفن | مكه | |||
الزوج/الزوجه | Biblical: Eve Extra-biblical: Lilith precedes Eve | |||
ابناء | Biblical: Cain, Abel and Seth (three sons) Extra-biblical: Awan, Azura, and Luluwa or Aclima (three daughters) | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | لغه عربى | |||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
فى الديانات الصابئية واليهودية والمسيحية (سفر التكوين) والاسلام هو اول مخلوق من البشر خلقه الله و خلق حواء من ضلعه الشمال . و فى القرآن مكتوب ان ادم نسى العهد و أكل من الشجرة اللى ربنا امره بأنه ماياكلش منها فربنا نزله للارض عشان يكون خليفته فيها.
بيتقال عليه ابو البشر علشان فى سفر التكوين ،سلالة البشرية كلها هى من صلبه. يؤمن المسلمون أن ادم هو اول خلق الله من البشر وأول انسان على سطح المعمورة خلقه الله بيده ونفخ فيه من روحه وأمر ملائكته بالسجود له (سجود تحية وتقدير، لا سجود عبادة) فسجدوا جميعاً الا ابليس لم يسجد وقال لربه أسجد لمن خلقت طيناً انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين فغضب الله عليه وأقفل فى وجهه باب التوبة والرحمة ولعنه فقال ابليس لربه أنظرني الى يوم يبعثون قال انك من المنظرين الى اليوم الموعود وهو يوم القيامة ولأملأن جهنم ممن اتبعك منهم أجمعين. لما سكن ادم وزوجه الجنة حاول ابليس التسلل لهما فأغواهما ووسوس لهما وجعلهما يأكلان من الشجرة اللى نهاهما الله عنها فعصى ادم ربه فغوى وتسبب فى طردهما من الجنة ونزولهما الى الارض. ومن ابنائه هابيل وقابيل وشيث. واختلف فى مقدار عمره عليه السلام، فقدَّمنا فى الحديث، عن ابن عباس، وأبي هريرة مرفوعًا:((أن عمره اكتتب فى اللوح المحفوظ الف سنة)).وهذا لا يعارضه ما فى التوراة من أنه عاش تسعمائة وثلاثين سنة لأن قولهم هذا مطعون فيه مردود اذا خالف الحق الذي بأيدينا مما هو المحفوظ عن المعصوم.وأيضًا فان قولهم هذا يمكن الجمع بينه وبين ما فى الحديث، فان ما فى التوراة ان كان محفوظًا محمول على مدة مقامه فى الارض بعد الاهباط وذلك تسعمائة وثلاثون سنة شمسية وهي بالقمرية تسعمائة وسبع وخمسون سنة ويضاف الى ذلك ثلاث وأربعون سنة مدة مقامه فى الجنة قبل الاهباط على ما ذكره ابن جرير وغيره فيكون الجميع الف سنة.