الاماكن المقدسه فى الاسلام
الأماكن المقدسة فى الإسلام أو الحرم الثلاث هيا أماكن العباده الثلاث الاكتر أهميه وقدسيه فى الإسلام بالعالم. هيا بالترتيب الجامع الحرام فى مكة المكرمة وبعدها الجامع النبوى فى المدينة المنورة وبعدها الجامع الأقصى فى القدس. تتفق الغالبيه العظمى من الطوايف الإسلاميه على ده الترتيب.[1][2]
| ||||
|---|---|---|---|---|
 | ||||
| المدينة | شبه الجزيره العربيه ، والشام | |||
| التقسيم | المسجد الحرام ، والمسجد النبوى الشريف ، والمسجد الاقصى | |||
تعديل  |
||||
الأماكن المقدسه
تعديل
الحرم المكى
تعديلاتسمى بالحرام لان الله حرم فيه القتال و هو أعظم جامع على وجه الأرض و أول جامع كمان ففيه بعث النبى محمد صلى الله عليه وسلم وفيه الكعبة المشرفة اللى هيا قبلة المسلمين ومركز الأرض وفيه بئر زمزم خير ميه الأرض ومقام إبراهيم و أما عن القبة الكعبة تكون بدلا للقبة الرئيسيه للجامع لكن هناك 3 قباب فرعية فى مكة المكرمة,شبه الجزيرة العربية,السعودية.الصلاة فيه تعادل مئة ألف صلاة ويذهب ليه المسلمين لأداء الحج فى شهر ذى الحجة والعمرة. فيؤدنها ويصلون فى الجامع ويشربون من ميه زمزم بعدين تقبيل الحجر الأسود خير أحجار الأرض و منه أسرى لالجامع الأقصى .
الحرم النبوى
تعديل
اتسمى بالنبوى لانه كان جامع للرسول محمد صلى الله عليه وسلم و هو تانى أعظم جامع ففيه بيت الرسول فكان يسكن فيه مع زوجاته وبعض أصحابه ومات فى اوضه مقابله له هو واصحابه :أبوبكر الصديق وعمر بن الخطاب فى المدينة المنورة، السعودية.تعادل الصلاة بألف صلاة وييجى ليه المسلمين ليزورون قبر الرسول صلى الله عليه وسلم ويسلمون عليه . القبه الرئيسيه للجامع هيا قبة الخضراء جنبها قبة رمادية فرعيه.
الجامع الاقصى
تعديلاتسمى بالأقصى لأنه الأبعد عن الحرمين الشريفين (الحرم المكى والمدنى) و هو تالت أعظم جامع وثانى جامع على الأرض فبينه وبين الجامع الحرام (أول جامع) 40 سنة و هو أولى القبلتين. فى القدس-فلسطين احتله اليهود بعد احتلالهم فلسطين . القبة الرئيسية هيا قبة الصخره.
- ↑ Damascus: What's Left، خطأ: الوظيفة "get" غير موجودة.، 2 أغسطس 2013
{{استشهاد}}: الوسيط|ref=harvغير صالح (مساعدة) والوسيط غير المعروف|separator=تم تجاهله (مساعدة) - ↑ Totah، Faedah M. (2009). "Return to the origin: negotiating the modern and unmodern in the old city of Damascus". الرابطة الامريكانيه للأنثروبولوجيا. ج. 21 ع. 1: 58–81. DOI:10.1111/j.1548-744X.2009.01015.x.