العز بن عبد السلام

أبو محمد عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبى القاسم بن حسن السلمى الشافعى (577هـ/1181م - 660هـ/1262م) الملقب بسلطان العلماء وبائع الملوك وشيخ الإسلام، هو عالم وقاضى مسلم، برع فى الفقه والأصول والتفسير واللغة، وبلغ رتبة الاجتهاد،[2] قال الحافظ الذهبى: «بلغ رتبة الاجتهاد، وانتهت ليه رئاسة المذهب، مع الزهد والورع والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والصلابه فى الدين، وقصده الطلبة من الآفاق، واتخرج به أئمة».[3]

العز بن عبد السلام
 

معلومات شخصيه
الميلاد سنة 1181   تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات


دمشق   تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات

الوفاة 4 اغسطس 1262 (80–81 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الموت (P570) في ويكي بيانات


القاهره   تعديل قيمة خاصية مكان الموت (P20) في ويكي بيانات

مكان الدفن القرافه   تعديل قيمة خاصية مكان الدفن (P119) في ويكي بيانات
الحياه العمليه
اتعلم عند شهاب الدين عمر السهروردى   تعديل قيمة خاصية تتلمذ على يد (P1066) في ويكي بيانات
تلاميذ مشهورين ابو شامة المقدسى   تعديل قيمة خاصية طلاب (P802) في ويكي بيانات
المهنه فقيه ،  ومحدث   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
اللغه الام عربى   تعديل قيمة خاصية اللغة الام (P103) في ويكي بيانات
اللغات المحكيه او المكتوبه عربى   تعديل قيمة خاصية اللغه (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل الفقه الاسلامى   تعديل قيمة خاصية مجال العمل (P101) في ويكي بيانات

اتولد العز بن عبد السلام بدمشق سنة 577هـ (1181م) و اتربا بها، ودرس علوم الشريعه واللغة العربيه، وتولى الخطابة بالجامع الأموى والتدريس فى زاوية الغزالى فيه، واشتهر بعلمه لحد قصده الطلبة من البلاد، كمان اشتهر بمناصحة الحكام ومعارضتهم إذا ارتكبوا ما يخالف الشريعة الإسلامية برأيه، و قاده ذلك لالحبس، بعدين لالهجرة لمصر، فاتعين قاضى للقضاة فيها، وقام بالتدريس والإفتاء، وك٬ان اتعين للخطابة بجامع عمرو بن العاص، وحرّض الناس على ملاقاة التتار وقتال الصليبيين، وشارك فى الجهاد بنفسه، ومات بالقاهرة سنة 660هـ (1262م) وادفن بها.[2]

المدرسة الصالحية بالقاهرة

تميز العهد الأيوبى والمملوكى بكثرة بناء المدارس والاهتمام بالعلم.
تعلّم العز بن عبد السلام فى الجامع الأموى فى دمشق.
درّس العز بن عبد السلام فى المدرسة الصالحية اللى بناها الملك الصالح أيوب سنة 641هـ.

المراجع

تعديل