المجلس الاعلى للاثار
المجلس الأعلى للآثار ( SCA ; Arabic ) اتأسس سنة 1994، هيا مسؤولة عن حفظ وحماية و تنظيم كل الآثار والحفريات الأثرية فى مصر. من سنة 1994 لسنة 2011، كانت الهيئة العليا للآثار قسم تابع لوزارة الثقافة المصرية . سنة 2011، بقا المجلس الأعلى للآثار جزء من الإدارة المستقلة التابعة لوزارة الدولة لشئون الآثار .[2] سنة 2022، تم دمج الإدارة مع وزارة الآثار والسياحة.[2] رغم أن اسم المنظمة اتغير على مر السنين، لكن غرضها ووظيفتها ثابتين.
| ||||
---|---|---|---|---|
تفاصيل الوكاله الحكوميه | ||||
البلد | مصر [1] | |||
تأسست | 1953 | |||
الاداره | ||||
الموقع الرسمى | الموقع الرسمى | |||
تعديل |
كانت أول هيئة حكومية مسئولة عن الحفاظ على وحماية المناظر الطبيعية التاريخية الغنية فى مصر هيا إدارة الآثار، اللى أنشئت سنة 1858. بقت دى الهيئة هيا هيئة الآثار المصرية سنة 1971.[3][4]
دور
تعديلكجزء من وزارة الثقافة، يتم توجيه الهيئة من خلال المجلس الإدارى على ايد الأمين العام.[5] كانت الهيئة العليا للآثار هيا الجهة الوحيدة المسموح ليها بترميم الآثار المصرية أو الحفاظ عليها.[6] و حددت الحدود حوالين المواقع الأثرية وطلبت من علما الآثار الأجانب العاملين فى مصر الإبلاغ عن كل الاكتشافات والنتائج لالمجلس الأعلى للآثار قبل النشر.[7] و وصلت دى القاعدة المثيرة للجدل لطرد بعض علما الآثار من مصر، لكن قللت من سرقة الاكتشافات الأثرية بشكل كبير و أخطرت السلطات بوضع إجراءات أمنية حوالين الاكتشافات الجديدة.
وكانت الهيئة العليا للآثار مسؤولة كمان عن استعادة الآثار اللى سُرقت قبل كده أو تم تصديرها بشكل غير قانونى من مصر: فبين 2002 و2008، استرجعت 3000 قطعة أثرية.[8] و دخلت فى نزاع مع المتحف المصرى فى برلين بخصوص تمثال نفرتيتى ، اللى ادعت أنه تم إزالته من البلاد بالخداع؛ [9] وفى وقت سابق طلبت إعادة حجر رشيد من المتحف البريطانى وبروج دندرة من متحف اللوفر .[10]
خدمة الآثار
تعديلتتكون الهيئة العليا للآثار من فريق من الخبراء هدفهم حماية مصر وتاريخها.[2] تتضمن اجوال المنظمة الحفاظ على مصر وتاريخها وآثارها وتحفها وشعبها والحفريات والبحث عنها.[11] و دى الأهداف، تم استخدام المنظمة كمان للمساعدة فى تعزيز السياحة [12] ولفت الانتباه للنضال علشان استعادة القطع الأثرية لمصر. وفى القرن الواحد و عشرين يواجهون كمان مهمة صعبة تتمثل فى الحفاظ على الآثار فى مأمن من دول اللى يرغبون فى تدمير الآثار الفرعونية.[13][14] و يستلزم المنصب ده كمان ، كما فعل زاهى حواس لسنين كتيرة، تحفيز السياحة لمصر، بالسحر والكاريزما.[12] كان سيد توفيق عالم مصرى خدم فى الفترة من 1989 – 1990، لما كانت الهيئة تسمى هيئة الآثار المصرية.[15] وفى نهاية سنة 2011، اتعيين الدكتور محمد إبراهيم على وزير للآثار، ووعد بإحياء الهيئة من خلال استقطاب علما الآثار الشباب واستئناف المشاريع اللى كانت متوقفة.[16]
تاريخ
تعديلإدارة الآثار
تعديلفى خمسينات القرن التسعتاشر، قام أوغست مارييت بكتير من الاكتشافات فى سقارة ،و ده اتسبب فى إحياء الاهتمام بمصر القديمة وثقافتها ومعالمها. و أعاد إحياء الاهتمام بعلم المصريات . واستجابة للاهتمام المتجدد، اتعمل إدارة الآثار سنة 1858، و كان مارييت أول أمين عليها.[17] سنة 1859، اتعمل إدارة الآثار و فضلت موجودة لاكتر من قرن من الزمان.[17] مع أن مارييت كان مدير المنظمة، إلا أنه كان فرنسى أيضاً، و كان ولاءه لفرنسا. و أدى ده لخلق مواقف جعلت مارييت يتخذ قرارات ما كانتش دائما فى مصلحة مصر. بس، فقد قدم البنية التحتية المطلوبة، وطاقته وتصميمه منحا الجسم الأساس القوى للهوية والمصداقية.
وتبع مارييت جاستون ماسبيرو ، اللى كانت أعظم مساهماته هيا فحص مومياء رمسيس التانى سنة 1884. و شاف ده الحدث الخديوى وعدد من كبار المسئولين. كانت مومياء ده الفاتح العظيم محفوظة بشكل جيد، حيث كشفت عن إطار عملاق ووجه يعبر عن الجلالة السيادية والإرادة اللى لا تقهر وفخر ملك الملوك المصريين. بعدين قام بفك الضمادات عن مومياء أحمس نفرتارى مرات الملك أحمس الأول من العيله الثامنة عشر ، اللى تم اكتشاف بجوارها فى نفس التابوت مومياء رمسيس التالت . إن ملامح ده الملك اكتر رقى وذكاء من ملامح سلفه المحارب؛ وماكانش هيكله مبنى على نفس الخطة الضخمة. كان ارتفاع الجسم أقل، والأكتاف مش واسعة جدًا. وفى نفس الموسم اكتشف ماسبيرو كمان قصة رومانسية مصرية قديمة معروفه باسم قصة سنوحى فى مقبرة بطيبة. و تم الحفاظ على جزء من ورق البردى فى المتحف المصرى فى برلين، لكن الحكايه كلها بقت دلوقتى قابلة للفهم. " "
"استقال البروفيسور ماسبيرو من منصبه كمدير فى 5 يونيه 1886، وخلفه فى الإشراف على الحفريات والآثار المصرية السيد أوجين غريبو . فى نفس الشهر ابتدا غريبو فى عمل فك الضمادات على مومياء الملك الطيبى سقنن رع تاو ، من العيله السابعة عشرة . فى عهد ده الملك نشأت ثورة ضد الهكسوس ، أو الملوك الرعاة، اللى طُرد خلالها الآسيويون من مصر. لطالما اعتُبر تاريخ ده الملك أسطورى، لكن من علامات الجروح الموجودة فى المومياء، فمن المؤكد أنه مات فى معركة. فى نفس الموسم تم فك الضمادات على مومياء سيتى الأول ، كمان مومياء أمير مجهول."
"فى الموسم التالي، واصل جريبوت العمل بقوة لإزالة الرمال من حوالين أبو الهول العظيم . فى بداية سنة 1887، تم الكشف عن الصندوق والمخالب والمذبح والهضبة. تم الكشف عن درجات السلم، و أخير تم أخذ قياسات دقيقة للتماثيل العظيمة. وجد أن ارتفاع أدنى الدرجات كان مائة قدم، ووجد أن المسافة بين المخالب كانت خمسة وثلاثين قدم طول وعشرة أقدام عرض. كان فيه مذبح قبل كده هنا؛ وتم اكتشاف لوحة تذكارية لثوتموس الرابع ، تسجل حلم أُمر فيه بإزالة الرمال اللى كانت لحد ساعتها تتجمع حوالين موقع أبو الهول."
هيئة الآثار المصرية
تعديلبحلول سبعينات القرن العشرين، بقت قيمة الآثار بالنسبة لمصر مفهومة كويس : سواء كإعلان دائم لصناعة السياحة، أو كأداة للهيبة الثقافية، وغرس الشعور بالفخر فى فتره ما بعد الاستعمار، والحفاظ على الروح المعنوية خلال الصراعات الداخلية والخارجية الكتيرة اللى أثرت على مصر من استقلالها. و بعد اكتر من قرن من الزمان، تمت إعادة تسمية دايرة الآثار سنة 1971. يبدو العنوان الجديد أقل بيروقراطية، ويوحى بوكالة ديناميكية: تعكس قيمة الماضى للحاضر.
وقد بدا المفهوم سليما، لكن القيمة المجازية والحرفية لصناعة الآثار بالنسبة لمصر كانت تشير لأنه، فى حال كان فيه أى شيء، فإنه ينبغى تقديم المزيد من الدعم والحماية لها. و أدى ده لترقيتها، الاول لمجلس أعلى سنة 1994، بعدين لوزارة دولة كاملة سنة 2011، مخصصة حصرى للتنمية الحكيمة لتراث الأمة.
صالة بيع فى المتحف المصرى
تعديلفى يناير 1881، خلف جاستون ماسبيرو مارييت فى منصب مدير مصلحة الآثار ( Service des Antiquités d'Egypte ). فى اغسطس من نفس السنه ، كتبت أميليا إدواردز لماسبيرو أن السرقات والسطو المسلح من المحتمل أن تنخفض إذا عرض المتحف حاجات معتمدة للبيع، و أن المسافرين يفضلون شراء "هداياهم التذكارية" بأسعار منظمة فى متحف بولاق بدل شرائها من السكان المحليين. . و نص مرسوم 16 مايو 1883 على أن الآثار الموجودة فى متحف بولاق أو تلك اللى قد تحفظ فيه أو فى متاحف تانيه تنشأ فى المستقبل هيا ملك للدولة المصرية ولده السبب فهى "غير قابلة للتصرف أو التنازل أو التقادم". (غير قابل للتصرف، غير قابل للاستيلاء، لا غنى عنه).
بس، ممكن فى نفس السنه ، ابتدا ماسبيرو، بمساعدة إميل بروجش ، فى اختيار القطع الأقل أهمية لبيعها قبل ضمها لمجموعة بولاق. وبالتدريج قام المدير بإدخال عملية البيع الرسمى للآثار بهدف زيادة الموارد المالية لدايرة الآثار و بالخصوص الحفريات. من شهر يونيه 1884، بقا بيع مختلف الأشياء والمومياوات مسجل بشكل صحيح فى دفاتر الحسابات. فهو يمثل مصدرا مهما للدخل بالنسبة للخدمة. يشترى ماسبيرو بنفسه حاجات صغيرة من مصلحة الآثار لإضافتها لمجموعته الشخصية. ويوجد الكتير منها دلوقتى فى المجموعة المصرية بمعهد فيكتور لوريت للمصريات فى ليون.
ثبت أن البيع الرسمى للآثار اللى بدأه ماسبيرو مربح اوى بالنسبة لدايرة الآثار المصرية .
و للسبب ده اتفتح قاعة بيع ( Salle de ventes ) سنة 1892 فى قصر إسماعيل باشا بالجيزة ، اللى بقا مقر للمتحف المصرى فى العقد الأخير من القرن التسعتاشر.[18] كان فى ال اوضه 91 فى الدور الأرضي، ويمكن الوصول ليه مباشرة من الخارج. ولما نقل المتحف المصرى لالتحرير، فى السنين الأولى من القرن العشرين، كانت قاعة البيع فى ال اوضه 56 فى الدور الأرضي، ويمكن الوصول ليها من المدخل الغربي. فضلت الدولة المصرية تدير صالة البيع فى المتحف المصرى لحد سنة 1979، لبيع الأعمال الفنية المصرية القديمة الأصلية و غيرها من التحف الأثرية هناك. ومن خلال قائمة التعبئة كمان من مصادر تانيه، زى صفحات سجل قاعة البيع أو جرد المتاحف والأرشيفات، اللى تم فحصها أو مدورتها بالفعل، ممكن استنتاج أن الأشياء المباعة كانت: نقوش بارزة، وعناصر معمارية، وموائد قرابين، وتوابيت، وتماثيل كاملة أو مجزأة، ورؤوس أو جذوع تماثيل، ومساند للرأس، وتيجان أعمدة (قبطية فى الغالب)، وجرار كانوبية ، كمان أوانى حجرية أو زجاجية، و أوانى أوشابتى ، و أوزان، وتمائم، وخنافس . و رغم الرأى القائل بأن الأشياء المباعة للمؤسسات العامة كانت اكتر أهمية من تلك اللى بيعت لهواة الجمع أو التجار من القطاع الخاص، إننا نستطيع أن نرى من سجل قاعة البيع أن الأخيرين دول كانو قادرين كمان على اقتناء حاجات مهمة جدًا. ومن الممكن بعد كده تصدير كل دى الأعمال بصورة قانونية. الكتير من الأشياء اللى يتم الاحتفاظ بيها دلوقتى فى مجموعات خاصة أو متاحف عامة نشأت هنا.[19]
رؤساء الآثار
تعديلمديرين دايرة الآثار
تعديل- أوغست مارييت (1858 – 1881)
- جاستون ماسبيرو (1881 – 1886)
- يوجين جريبو (1886 – 1892)
- جاك دى مورجان (1892 – 1897)
- فيكتور لوريت (1897 – 1899)
- غاستون ماسبيرو (1899 – 1914) (مكرر)
- بيير لاكاو (1914 – 1936)
- إتيان دريتون (1936 – 1952)
- مصطفى عامر (1953 – 1956)
- عباس بيومى (1956 – 1957)
- محرم كمال (1957 – 1959)
- عبد الفتاح حلمى (1959)
- محمد أنور شكرى (1960 – 1964)
- محمد مهدى (1964 – 1966)
- جمال مختار (1967 – 1971)
مديرين هيئة الآثار المصرية
تعديل- جمال مختار (1971 – 1977)
- محمد عبد القادر محمد (1977 – 1978)
- شحاتة آدم (1978 – 1981)
- فؤاد العرابى (1981)
- أحمد خضرى (1982 – 1988)
- محمد عبد الحليم نور الدين (1988)
- سيد توفيق (1989 – 1990)
- محمد إبراهيم بكر (1990 – 1993)
الأمناء العامون للمجلس الأعلى للآثار
تعديل- محمد عبد الحليم نور الدين (1993 – 1996)
- على حسن (1996 – 1997)
- جاب الله على جاب الله (1997 – 2002)
- زاهى حواس (2002 – 2011)
- محمد عبد الفتاح (يوليو-سبتمبر 2011)
- مصطفى أمين (29 سبتمبر 2011 – 2013)
- محمد إبراهيم (2013 – ؟)
- مصطفى وزيرى (سبتمبر 2017 لمارس 2024)
- من مارس 2024: محمد اسماعيل خالد
وزرا الدولة للآثار
تعديل- عبد الفتاح البنا [ مرشح ] [20]
- زاهى حواس (2011) [21][22]
- محمد ابراهيم على
وزرا السياحة و الآثار
تعديل- زاهى حواس 31 يناير 2011 – 3 مارس 2011
- ممدوح الدماطى من يونيه 2014
- خالد العنانى 23 مارس 2016
- أحمد عيسى (2022 - 2024) [23]
شوف كمان
تعديلمصادر
تعديل- ↑ مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): https://www.grid.ac/institutes/grid.438181.7
- ↑ أ ب ت "SCA History". Supreme Council of Antiquities. Archived from the original on 17 October 2016. Retrieved 23 October 2016. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "History" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ "The Egyptian Antiquities Organization" (PDF). Penn Museum. Archived from the original (PDF) on 7 September 2015. Retrieved 25 October 2016.
- ↑ Egyptian Ministry of Tourism and Antiquities. "About MoA". Ministry of Tourism and Antiquities.
- ↑ "CyArk - Egypt's Supreme Council of Antiquities". Archive.cyark.org. 9 January 2006. Archived from the original on 3 January 2012. Retrieved 4 February 2012.
- ↑ "Al-Ahram Weekly | Egypt | Hands off, and we mean it". Weekly.ahram.org.eg. 18 March 2009. Archived from the original on 15 December 2011. Retrieved 4 February 2012.
- ↑ Marchant, Jo (23 November 2011). "Archaeology Research in Egypt Struggles to Restart: As the country struggles to refashion its government, archaeologists are looking warily towards the future". Scientific American. Nature. Retrieved 5 June 2002.
- ↑ "Al-Ahram Weekly | Heritage | Wrapping up smuggled goods". Weekly.ahram.org.eg. 9 July 2008. Archived from the original on 6 February 2012. Retrieved 4 February 2012.
- ↑ Hawass, Zahi (16 July 2003). "Al-Ahram Weekly | Heritage | Dig Days Tampering with Nefertiti". Weekly.ahram.org.eg. Archived from the original on 18 October 2012. Retrieved 4 February 2012.
- ↑ "Al-Ahram Weekly | Egypt | Antiquities wish list". Weekly.ahram.org.eg. 20 July 2005. Archived from the original on 16 September 2010. Retrieved 4 February 2012.
- ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجع21stCentury
- ↑ أ ب Hammer, Joshua. "The Rise and Fall and Rise of Zahi Hawass". Smithsonian Magazine. Retrieved 25 October 2016.
- ↑ Hartley, Aidan (November 9, 2013). "The only people thriving in post-revolution Egypt — tomb raiders". The Spectator. Archived from the original on 23 October 2016. Retrieved 1 November 2016.
- ↑ Perry, Tom (February 15, 2013). "Top Egypt archaeologist sees hope for future in past". Reuters. Archived from the original on 23 October 2016. Retrieved 23 October 2016.
- ↑ "Sayed Tawfik, 54, Dies; Archeologist of Egypt". New York Times. December 24, 1990. Archived from the original on 26 October 2016. Retrieved 25 October 2016.
- ↑ El-Aref, Nevine (December 8, 2011). "New minister of antiquities, new strategy". Ahram. Archived from the original on 26 October 2016. Retrieved 26 October 2016.
- ↑ أ ب المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجع:0
- ↑ Piacentini, Patrizia. "P. Piacentini, 2013/14. The antiquities path: from the Sale Room of the Egyptian Museum in Cairo, through dealers, to private and public collections : a work in progress. In: EDAL. EGYPTIAN & EGYPTOLOGICAL DOC. ARCH. LIB., vol. 4, p. 105-130, pls XII-XXI. Pontremoli Editore, ISSN: 2038-2286".
{{cite journal}}
: Cite journal requires|journal=
(help) - ↑ Piacentini, Patrizia. "Notes on the History of the Sale Room of the Egyptian Museum in Cairo, in J. Helmbold-Doyé, T. Gertzen (Hrsg.), Mosse im Museum, Berlin 2017, pp. 75-87".
{{cite journal}}
: Cite journal requires|journal=
(help) - ↑ Russeth, Andrew (July 20, 2011). "Egyptian Antiquities Mayhem Continues: Minister Zahi Hawass Returns". Observer. Archived from the original on 25 April 2016. Retrieved 25 October 2016.
- ↑ Vergano, Dan (May 5, 2011). "Egyptology: Zahi Hawass confirms resignation". USA Today. Archived from the original on 3 October 2015. Retrieved 25 October 2016.
- ↑ "Egypt's Zahi Hawass resigns". Bikya Masr. 17 July 2011. Archived from the original on 7 April 2013. Retrieved 5 February 2012.
- ↑ "StackPath". dailynewsegypt.com. 13 August 2022. Retrieved 2022-10-09.
لينكات برانيه
تعديل- المجلس الأعلى للآثار : الموقع الرسمى للمجلس الأعلى للآثار
- الهضبة : الموقع الرسمى للدكتور زاهى حواس
- ذاكرة مصر : صور ومنتجات توثق تاريخ وثقافة مصر
- نبذة عن المجلس الأعلى للآثار
- وزارة السياحة والآثار