الفرق بين النسختين بتاع: «المستعين بالله العباس»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 5:
 
==تمرد الشام==
الفتره التانيه من حكم السلطان الناصر فرج اتصفت بالإضطراب و الفوضى و حصل فيها تمردات من الامرا فى الشام لدرجة ان نايب حلب اعلن سلطنته سنة 1406 بلقب " الملك العادل جكم " و أيده كل نواب الدوله فى الشام ما عادا نايب طرابلس " [[المؤيد شيخ|شيخ]] ". سلطنة نايب حلب ده ما استمرتش اكتر من شهرين و انتهت بإغتياله على ايد راجل تركمانى. و هو ما يعتبرش سلطان من سلاطين الدوله المملوكيه لإنه ما اتسلطنش فى القاهره عاصمة الدوله المملوكيه و ما اتعملتهوش مراسم تنصيب و مبايعه من الخليفه و القضاه فبيعتبر مجرد متمرد على السلطان الشرعى " الناصر فرج ". بعد قتله اتحالف نايب الشام " نوروز " و نايب طرابلس " شيخ " ضد السلطان الناصر فرج و بكده خرجت الشام عن طاعة مصر فراحلهم السلطان عشان يحاربهم و فضل يطاردهم من غير ما يقدر يقضى عليهم فراح على [[دمشق]] و لما عاز يرجع القاهره ما قدرش بسبب محاصرته. فخرج يحارب المتمردين و هو شارب خمره و سكران طينه فلما شافوه الامرا ع الحال ده انضمت منهم اعداد لشيخ و نوروز و مافضلش معاه غير عدد صغير من العسكر فإتغلب جنب دمشق و فضلوا يطاردوه و مسكوا الخليفه " المستعين بالله العباس " و طلبوا منه انه يخلعه فخلعه و انتهى امره بالحكم عليه بالإعدام. بعد قتل السلطان اتنافس نوروز و شيخ على السلطنه لغاية ما اتفقوا انهم يسلطنوا الخليفه لكن الخليفه ما رضيش غير بعد ما وافقوا على شروط كتيره اشترطها عليهم كان منها شرط انه يفضل خليفه وقت سلطنته و حتى بعد خلعه من السلطنه.
 
==سلطنة الخليفه المستعين==