الفرق بين النسختين بتاع: «ملك حفنى ناصف»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ص تمصير
سطر 2:
'''ملك حفنى ناصف''' ([[القاهرة]] [[1886]] - القاهرة [[1918]] ) ، كاتبه و شاعره
[[مصريين|مصريه]] اتعرفت باسم " '''باحثة الباديه''' ". ابنة الكاتب و الشاعر المصرى [[حفنى ناصف]]. كانت تتقن [[فرنساوى]] و ال[[انجليزى]] ، و اشتغلت فى التعليم ، و بتعتبر من رائدات [[حقوق المرأه|تحرير النسا]] فى [[مصر]]. كتبت مقالات كتيره فى جورنال " [[الجريده]] " ، وده كان اياميها ثوره على التقاليد اللى كانت بتحرم الستات من التعبير عن نفسهم و المشاركه فى المجتمع ، و جمعت مقالاتها فى كتاب اسمه " '''النسائيات''' " و كتبت " '''حقوق النساء''' ".
المهنة : اديبة و ناشطة مصرية فيفى مجال حقوق الإنسانالانسان والمرأة، ومناهضة للاستعمار البريطاني فيفى مصر
إرتبطت بالفيوم منذ زواجها قي عام 1907 من شيخ العرب عبد الستار بك الباسل رئيس قبيلة الرماح الليبية بالفيوم .
عاشت قي قصر الباسل بالفيوم وهى إحدى ضواحى مركز إطسا.
 
اعتبرت ملك ناصف أولاول امرأة مصرية جاهرت بدعوة عامة لتحرير المرأة، والمساواة بينها وبين الرجل، كما اعتبرت أولاول فتاة مصرية تحصل على الشهادة الإبتدائية العام 1900.
كما حصلت على شهادة فيفى التعليم العالي لاحقا.
 
أصيبت بمرض الحمى الإسبانية.
ودفنت قي مقابر أسرتهااسرتها قي «الإمام الشافعى» ورثاها حافظ إبراهيمابراهيم وخليل مطران بقصيدتين، وكذلك الأديبةالاديبة اللبنانية مي زيادة. تم إطلاقاطلاق اسمها على عديد المؤسسات والشوارع فيفى مصر تقديرا لدورها فيفى مجال حقوق المرأة.
 
دورها فيفى مناهضة الحركة الغربية فيفى مصر
لملك حفني ناصف مقالات نشرتها فيفى(الجريدة) ثم جمعتها فيفى كتاب أسمته (النسائيات) يقع فيفى جزءين، وقد طبع الجزء الأولالاول منه وظل الثاني مخطوطا. ولها كتاب آخراخر بعنوان (حقوق النساء) حالت وفاتها دون إنجازهانجازه. معظم أعمالهااعمالها تدور حول تربية البنات وتوجيه النساء ومشاكل الأسرةالاسرة وقد كانت تدور فيفى مصر معركة قلمية بين دعاة التحرر الغربي وأنصار الحجاب، فدفعت ملك حفني اعتراضات دعاة التحرر الغربي بآيات من القرآن الكريم ونصوص من السنة، وفنّدت آراءاراء الذين يُرجعون تأخر الشرق إلىالى التمسك بالحجاب ببراهين وأدلة عقلية، مثل قولها:"إن الأمم الأوروبية قد تساوت فيفى السفور، ولم يكن تقدمها فيفى مستوى واحد، فمنها الأمم القوية، ومنها الأمم الضعيفة، فلماذا لم يسوّ السفور بينها جميعا فيفى مضمار التقدم، إذا كان هو الأساسالاساس للرقي الحضاري كما يزعم هؤلاء".
 
[[تصنيف:مواليد 1886]]