الفرق بين النسختين بتاع: «العشره المبشرين بالجنه»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص نقل M777 صفحة العشره المبشرين بالجنة إلى العشره المبشرين بالجنه: تمصير العنوان
ص بوت: تزويد قوالب توماتيكى و/او تنسيق
سطر 1:
{{اهل السنة و الجماعة}}'''العشره المبشرين بالجنه''' دا مصطلح بيوصف عشره من [[الصحابه]] بشرهم النبى [[محمد]] {{ص|{{ص|(صلى الله عليه وسلم)}}}} بدخول الجنه, بحسب [[اهل السنة و الجماعة|اهل السنه و الجماعه]], الصحابه دول هما اكتر الصحابه المشهوريين و المعروفيين و فيهم اللى اتعرفوا بعد كدا بـ [[الخلفاء الراشدين]].
 
 
== الرأى السنّى ==
بالاستناد للروايات , المسلمين اللى على مذهب [[اهل السنة و الجماعة|اهل السنة و الجماعة]] بيحطوا عشر اشخاص بيؤمنوا انهم إتوعدو بالجنه و هما عايشين. اول 4 منهم معروفين بإسم ”الراشدين“ (الخلفاء الراشدين). و بيعتمدوا على أحديث زى الحديث اللى رواه [[عبد الرحمن بن عوف]]:
 
"عن النبي أنه قال: «'''[[ابو بكر|ابو بكر]] فى الجنة، و[[عمر بن الخطاب|عمر]] فى الجنة، و[[عثمان بن عفان|عثمان]] فى الجنة، و[[على بن ابى طالب|علي]] فى الجنة، و [[طلحة بن عبيد الله|طلحة]] فى الجنة، و [[الزبير بن العوام|الزبير]] فى الجنة، و [[عبد الرحمن بن عوف]] فى الجنة، و [[سعد بن ابي وقاص]] فى الجنة، و [[سعيد بن زيد]] فى الجنة و [[ابو عبيدة بن الجراح]] فى الجنة'''»"<ref>رواه [[الترمذي]] في [[سنن الترمذي|سننه]] عن [[عبد الرحمن بن عوف]]، رقم: 3680.</ref><ref>رواه [[ابن حجر العسقلاني]] في كتابه تخريج مشكاة المصابيح، عن [[عبد الرحمن بن عوف]]، ج5، ص436.</ref><ref>رواه [[السيوطى|السيوطي]] في كتابه الجامع الصغير، رقم: 73، عن [[عبد الرحمن بن عوف]] و[[سعيد بن زيد]]، وقال عنه: صحيح.</ref><ref>رواه [[أحمد بن حنبل]] في [[مسند أحمد|مسنده]] عن [[عبد الرحمن بن عوف]]، ج3، ص136، وصححه [[أحمد شاكر]].</ref><ref>رواه [[النسائي]] في كتابه [[سنن النسائي|السنن الكبرى]] عن [[عبد الرحمن بن عوف]] و[[سعيد بن زيد]]، رقم:8193، و8194.</ref>
 
{| class="wikitable" align="center"
السطر 37 ⟵ 36:
 
== البحث التاريخي ==
الباحثين فى التاريخ زي حسن المالكي و غيره ، بينفوا رواية العشرة المبشرين بالجنة و بيقولوا انها لسته للعشره المرشحين للخلافه ، لانها لسته عنصريه و خياليه اختصرت الجنه للرجاله من غير الستات ، و لقبيلة قريش من غير باقي الصحابه من قبايل تانيه.
 
== المصادر ==