ثقب أسود

الزمكان هو حاجة شبة السجادة معمولة من الزمان و المكان
(تحويل من خرم اسود)

الثقب الاسود هوه منطقه موجوده فى الزمكان (الفضاء بابعاده الاربعه, الابعاد التلاته و البعد الزمنى) بتتميز بجاذبيه قويه جدا لدرجه ان اى حاجه - و لا لحد الجسيمات او موجات الاشعاع الكهرومغناطيسى زى الضو - انها تفلت منها.[1] بتتنبا النظريه النسبيه العامه بانه ممكن لكتله مضغوطه بقدر معين تشوه الزمكان لتشكيل الثقب الاسود.[2]المرجع غلط: إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref> اتلاقى حداشر موجه من موجات الجاذبيه اللى نشات من اندماج عشر ثقوب سودا و موجه جاذبيه واحده ناتجه عن اندماج نجم نيوترونى ثنائى.[3][4] فى 10 ابريل 2019, اتننشتر اول صوره لثقب اسود و اللى حوليه بعد القراءات اللى حصل عليها مقراب افق الحدث سنة 2017 و المتعلقه بالثقب الاسود الهائل فى مركز المجره مسييه 87.[5][6]

التاريخ

تعديل
 
عرض محاكاه لثقب اسود قدام سحابة ماجلان الكبرى. لاحظ تاثير عدسه الجاذبيه, اللى بينتج منظرين مكبرين مش مشوهين للغايه للسحابه. و بيظهر شكل قرص درب التبانه, عبر الجزء العلوى, مشوه على شكل قوس.

اقترح الفلكى و رجل الدين الانجليزى جون ميشيل تصوره لوجود جسم ضخم جدا لدرجه انه مش ييسمح للضوء يفلت منه فى بحث نشره فى نوفمبر 1784. افترضت حسابات ميشيل ان الجسم ممكن يملك نفس كثافة الشمس و ان الجسم هيتشكل لما يتجاوز قطر النجم قطر الشمس بـ 500 مره, و ان سرعه الهروب من سطحه هتتجاوز سرعة الضوء المعتاده و ممكن اكتشاف الاجسام الفائقه الحجم غير المرئيه من فى آثارها الجاذبيه على الاجسام المرئيه القريبه.[7][8][9] كان الباحثين فى الوقت داه متحمسين للاقتراح القائل بان فيه نجوم عملاقه غير مرئيه لكن الحماس قل لما بقت الطبيعه الموجيه للضوء معروفه فى اوائل القرن التسعتاشر.[10] فبقى الطرح وقتها ان الضوء عباره عن موجه مش «جسيم», و عليه فتاثير الجاذبيه على الموجات مش هايتقاس بنفس اسلوب القياس المتبع على الجسيمات, ان وجد تاثير للجاذبيه على الامواج الضوئيه.[8][9] النسبيه الحديثه خطات تصور ميشيل لامكانية انطلاق شعاع ضوئى, مرتفع من سطح نجم ضخم, و بيبدا بالتباطئ بسبب جاذبية النجم, و بيتوقف بعدها, و بيسقط مره تانيه على سطح النجم و كانه كره.[11]

لينكات برانيه

تعديل

مصادر

تعديل
  1. Wald 1984
  2. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1/Identifiers على السطر 558: attempt to index field 'extended_registrants_t' (a nil value).
  3. Siegel، Ethan. "Five Surprising Truths About Black Holes From LIGO". Forbes. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-12. {{cite web}}: الوسيط غير المعروف |تاريخ الارشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط غير المعروف |مسار الارشيف= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "Detection of gravitational waves". ليغو (مرصد). اطلع عليه بتاريخ 2018-04-09. {{cite web}}: الوسيط غير المعروف |تاريخ الارشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط غير المعروف |مسار الارشيف= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Event Horizon Telescope، The (2019). "First M87 Event Horizon Telescope Results. I. The Shadow of the Supermassive Black Hole". المجله الفيزيائيه الفلكيه. ج. 87 ع. 1. DOI:10.3847/2041-8213/ab0ec7.{{cite journal}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  6. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1/Identifiers على السطر 558: attempt to index field 'extended_registrants_t' (a nil value).
  7. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1/Identifiers على السطر 558: attempt to index field 'extended_registrants_t' (a nil value).
  8. أ ب المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح <ref> وعلامة الافل </ref> فى المرجع origin
  9. أ ب Thorne 1994
  10. Slayter، Elizabeth M.؛ Slayter، Henry S. (1992). Light and Electron Microscopy. Cambridge University Press. ISBN:978-0-521-33948-3. {{cite book}}: الوسيط |$1= بحاجة لـ |تاريخ أرشيف= (مساعدة); الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Crass، Institute of Astronomy – Design by D.R. Wilkins and S.J. "Light escaping from black holes". www.ast.cam.ac.uk. مؤرشف من الأصل في 2019-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-10. {{cite news}}: الوسيط غير المعروف |تاريخ الارشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط غير المعروف |مسار الارشيف= تم تجاهله (مساعدة)


 
ثقب أسود على مواقع التواصل الاجتماعى