ديماس
ديماس Dismas هو اللص اليمين اللى صُلب بجوار المسيح
| ||||
---|---|---|---|---|
، و | ||||
معلومات شخصيه | ||||
الوفاة | سنة 33 | |||
سبب الوفاة | صلب (حكم) | |||
رتبة التقديس | قديس [2] | |||
يوم العيد | 25 مارس 12 اكتوبر | |||
تعديل مصدري - تعديل |
"Saint Dismas" | |
---|---|
| |
Died | c. 30-33 AD Golgotha Hill outside Jerusalem |
Honored in | Eastern Orthodox Church Catholic Church |
Feast | 25 March (Roman Catholic) Good Friday (Eastern Orthodox) |
Attributes | |
Patronage | Prisoners (especially condemned) Funeral directors Repentant thieves Merizo, Guam San Dimas, Mexico |
أسمهُ ديماس وأسم ابيهِ أقلونيوس وأسم أمهُ ثيؤدورة,أنضم الى عصابة معَ صديقهِ يسطاس(أوماخوس)وهو اللص اللي صُلبَ على يسار المسح ,وكانَ رئيس هذهِ العصابة هو باراباس الذي صُلبَ بدلاً منهُ المسيح. اتولدَ قبل المسيح بأكثر من عشرينَ سنه,حيثُ كانَ ديماس لصاً وكانَ المسيح طفلاً..وكان اللقاء الاولانى بينهُما أثناء هروب العائلة المقدسة الى مصر.
مقابلة الطفل يسوع مع اللص ديماس لم تكن المقابلة على الصليب بين المسيح وديماس هي المقابلة الأولى..بل ألتقيا قبل هذا اللقاء مرةً لما سافرَ ديماس وأوماخوس الى تل بسطا في الزقازيق(مصر)حيثُ كانوا يقطعون الطرق على القوافل..وكانَ باراباس معهُم في المُراقبة,ورأى العائلة المُقدسة,لكن!!..سُرعانَ ما خابَ أملهُ لما لمْ يرى عليهم مظاهر الغِنى والثراء..ولكن ديماس تأمل في هذهِ العائلة الصغيرة وابتدأ يَتحدث مع يوسف النجار,فحكى له يوسف عَن بشارة الملاك والميلاد العجيب والهروب الى مصر..فَرقّ قلب ديماس وقررَ أن يسمح لهذهِ العائلة بأن تمر دونَ أذية..ودفعَ ديماس لصديقهِ اللص فدية قدرها 300دينار في مقابل عدم ايذاء العائلة..وقبّل الطفل يسوع,وأعطتهُ العذراء مريم شال كانَ للطفل يسوع يلتحف بهِ كَمُكافأة لهُ..وعندما عادَ ديماس بالشال الى مغارتهِ وأخذَ يُنظف الشال,بدأ يقطر منهُ الكثير مِن طيب الناردين..
«من هو اللص اليمين؟»
تعديل«اذكرنى يا رب متى جئت فى ملكوتك».. كلمات قالها اللص اليمين على خشبة الصليب المقدسة، ليسرق الملكوت ويطلب المغفرة من الله.
هكذا صُلب المسيح بين لصين، احداهما عن يمينه والآخر عن يساره «حِينَئِذٍ صُلِبَ مَعَهُ لِصَّانِ، وَاحِدٌ عَنِ الْيَمِينِ وَوَاحِدٌ عَنِ الْيَسَارِ آية (متي 27: 38)»، وطبقا لانجيل متى ومرقس، بدأ اللصان في معايرة المسيح، ويُعتقد أن اليهود علقوا معه الرجلين على الصليب ليستهزئوا به.
أكد السيد المسيح وهو على الصليب أن هذا اللص الذي عُلق على يمينه قد اغتصب الملكوت، فلقد بدأ بمعايرة السيد المسيح، لكنه بالتوبة أدرك خطاياه وحاجته الى السيد كمخلص له.
لقد تمتع بالوعد الالهي «اليوم تكون معي في الفردوس» (لو 23: 39-43). وصار هذا الوعد سرّ بركة للمؤمنين عبر الأجيال.
- ↑ مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنية التشيكية (NLCR AUT): https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&local_base=aut&ccl_term=ica=mzk2006343370 — تاريخ الاطلاع: 23 نوفمبر 2019
- ↑ مُعرِّف الملف الاستنادي المُتكامِل (GND): https://d-nb.info/gnd/120162520 — تاريخ الاطلاع: 17 يوليه 2021