سكينه اشتيانى

سكينه محمدى اشتيانی (فارسى: سکینه محمدی آشتیانی; اذربايجانى: Səkinə Məhəmmədi-Aştiani) (اتولدت 1967) هى ست ايرانيه اذربيجانيه مُدانه بالقتل والزنا . ومستنيه حكم الموت من سنة 2006. قضيتها المثيرة للجدل بقت معروفة عالميا فى 2010 بعد ما اتكتب عنها فى تقارير دولية انها هتتعدم بالرجم عشان مُدانة بالقتل والزنا .

سكينه اشتيانى
(بالفارسى: سکینه محمدی آشتیانی تعديل قيمة خاصية الاسم باللغه الأصليه (P1559) في ويكي بيانات
معلومات شخصيه
الميلاد سنة 1967 (العمر 56–57 سنة)  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات


طهران   تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات

مواطنه
ايران   تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
تهم
التهم خيانه زوجيه   تعديل قيمة خاصية أدين بتهمة (P1399) في ويكي بيانات

بعد التقارير دي، السفارة الايرانية فى لندن انكرت ان اشتيانى هتترجم لحد ما تموت.[1] حملة عالمية ابتدت لما عيالها طلبوا المساعدة فى ان الحكم يتلغى واللى جذب الاهتمام لقضيتها. فى 8 سبتمبر 2010، مسؤول بوزارة الخارجية الايرانية قال ان عقوبة الرجم اتلغت، بس لسة حكم الاعدام بالشنق او السجن عشان التهم التانية.

المحاكمات

تعديل

الاول اتحاكمت فى 15 مايو 2006 فى محكمة فى تبريز والمحكمة اقرت انها مذنبة بجريمة "العلاقة الغير شرعية" مع اتنين رجالة، مع ان الموضوع ده حصل بعد ما جوزها مات. اتحكم عليها بتسعة وتسعين جلدة، واتنفذوا.[2]

فى سبتمبر 2006 القضية بتاعتها رجعت تانى لما محكمة تانية كانت بتبص فى تورط واحد من الاتنين فى قتل جوز اشتياني. اتدانت بالزنا هيا لسة كانت على زمة جوزها واتحكم عليها بالرجم لحد الموت. اشتيانى اتراجعت عن اعترافها بالجريمة وقالت ان الاعتراف كان تحت الاكراه وانها مبتعرفش فارسى وبتتكلم اذربيجانى بس.[3][4] مالك اچدار شريفى رئيس السلطة القضائية فى محافظة أذربيجان الشرقية قال "اتحكم عليها بالاعدام... عشان الزنا والقتل غير العمد".[5][6] المحكمة الايرانية العليا وافقت على عقوبة الاعدام فى 27 مايو 2007، وبكدة بقى الحاجة الوحيدة اللى تخلى العقوبة تتلغى هو عفوا من آية الله على خامنئي.[2]

السفارة الايرانية فى لندن قالت "ان على حسب المعلومات اللى من السلطات القضائية المختصة فى ايران، اشتيانى مش هتتعدم بالرجم" وسابوا احتمال اعدامها بوسيلة تانية مفتوح.[1] المراسلين فى ايران اتمنعوا انهم يعملوا تقارير عن القضية.[7] المحامى بتاعها، محمد مصطفايي، اضطر انه يمشى متخفى فى البلد. مراته واخو مراته اتقبض عليهم فى ايران، وقالوا لابوهم انهم هيفرجوا عنهم لو مصطفايى سلم نفسه.[8] فعمل مصطفايى لجوء دولي، الاول لتركيا، و بعد كده النرويج اللى اتجمع فيها بعد كده مع عيلته فى 2 سبتمبر 2010.[9]

فى 4 اغسطس 2010، السلطات الايرانية قالت لمحامى سكينة الحالي، حوتان كيان، انها لسة بتواجه خطر الموت بالشنق.[10] وفى نفس اليوم، محكمة طهران العليا رفضت فتح المحاكمة تانى وصدقت على قرار محمكة تبريز باعدام اشتياني.

وقضيتها بعد كده اتنقلت لنايب المدعى العام سعيد مرتضوي. وفى 12 اغسطس 2010، اشتيانى ظهرت على التليفزيون فى برنامج فى قناة ايرانية هيا فى سجن تبريز بتعترف بالزنا واشتراكها فى الجريمة. المحامى بتاعها قال انها اتعذبت لمدة يومين قبل الفيديو ده.[11]

اتقال لابنها سچاد فى مكتب قضائى ان ملف قضية قتل ابوه ضاع. سچاد قال: "بيكدبوا فى التهم اللى ضد امي، امى اتبرأت من قتل ابويا بس دلوقتى الحكومة بيألفوا قصة ضدها" بيت محامى سكينة اتنهب من مسئولين لابسين مدني، والوثايق بتاعته (ومنها الوثيقة اللى بتقول ان سكينة اتبرأت من تهمة قتل جوزها) اتصادرت. ومن ساعتها وهما مش لاقيين نسخة من الحكم.

فى يوم 28 اغسطس، سكينة اتقاللها ان حكم الاعدام هيتنفذ فيها تانى يوم الفجر، سكينة كتبت وصيتها وحضنت زمايلها اللى معاها فى الحبس قبل صلاة الفجر، لما افتكرت انهم هيخدوها للمشنقة، بس الحكم متنفذش.[12]

تعليق حكم الاعدام

تعديل

فى 8 سبتمبر 2010، رامين ميهمانباراست، المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية، اكد ان الحكومة علقت حكم الرجم، وقال ان المسئولين كانو لسة ماشيين فى موضوع اعدامها عشان شاركت فى قتل جوزها. اشتيانى لسة بتواجه السجن او الشنق عشان التهم اللى ضدها.[13] وقال كمان ان سكينة مذنبة بالزنا والقتل وان قضيتها مكنتش تستحق كل الاهتمام العالمى ده، وقال ان الافراج عن "المجرمين" مينفعش يتحول لموضوع حقوق انسان، وقال للدول اللى بتنتقد ايران انها تفرج عن المجرمين بتاعهم كمان.[14]

على حسب ما اتقال من المنظمة الحقوقية منظمة حقوق الانسان الايراني، ان سكينة لسة بتواجه خطر الاعدام بالرجم لحد الموت او الشنق.[15] المنظمة كمان عبرت عن قلقها بخصوص "تصريح ميهمانباراست عن ان تهمة القتل ضد سكينة بيتحقق فيها للحكم النهائي"

محمود اميرى المتحدث باسم منظمة حقوق الانسان الايرانى علق على التصريح ده وقال: "الحكم النهائى فى قضية القتل اتحدد فى 2006 ومدام اشتيانى اتحكم عليها بعشر سنين عشان شاركت فى قتل جوزها. وان استخدام السلطات لتعبير "تهم القتل" دلوقتى معناها ان مدام اشتيانى فى خطر حكم الاعدام عشان القتل."

عقوبة الجلد الجديدة

تعديل

انتشر فى الفترة الاخيرة كلام عن ان سكينة خدت حكم 99 جلدة بتهمة "انعدام الاخلاق" عشان اتقال ان فيه صورة اتنشرت ليها فى تايمز هيا من غير حجاب.[16][17] [18][19][20][21][22][23][24][25][26][27][28][29][30][31] (فى ايران القانون بيفرض على الستات لبس الحجاب وانهم يداروا كل شعرهم ويلبسوا لبس واسع ميبينش اى حاجة من جسمهم) ابن اشتيانى قال ان الصورة دى مش ليها والجرنال اعتذر للقراء ووضح أن الصورة دى بتاعة ناشطة سياسية عايشة فى السويد، اسمها سوزان هجرات.[16]

محاميها الاولانى اللى دافع عنها

تعديل

محاميها الاولانى اللى دافع عنها "محمد مصطفائي" اثار اليومين اللى فاتوا جدل كبير. الاول لما اختفى فى يوليه عشان ميتقبضش عليه زى ما قالت منظمات حقوقية. وقبض السلطات على مراته واخوها عشان يضغطوا عليه يسلم نفسه وطلبه للجوء فى تركيا اللى اتقبض عليه فيها و بعد كده اتسلم للبعثة الدبلوماسية الأوروبية فى أنقرة. و بعد ما طلع من تركيا طلب اللجوء فى النرويج. هاجمته سكينة وقالت انه بيتاجر بقضيتها واستغلال اسمها عشان يروج لاكاذيب. وفى مقابلة مع برنامج "20:30" على التليفزيون الرسمي، وجهت اشتيانى اللوم لمحاميها وقالت انها عمرها ما قابلته ابدا.[32] نفى مصطفائى عقوبة الجلد اللى على سكينة بعد كده.[33] وقال ان الصورة اللى نشرتها تايمز بيعتقد انها بتاعتها فعلا.[17]

الحملة الدولية

تعديل

الحملة اللى عملها اطفالها نجحت فى وقف تنفيذ عقوبة الاعدام فى يوليو، بس فكرة الاعدام نفسها متلغتش. حصل وقفات احتجاجية فى لندن وواشنطن وكذا مدينة تانية فى حتت كتير فى العالم.[34][35] و كان فيه مظاهرات فى 100 مدينة فرنسية وغربية.[36] الدعوات لوقف اعدامها جت من قادة جماعات حقوق الانسان افاز، ومنظمة العفو الدولية ومنظمة حقوق الانسان وكمان من مشاهير كبار.[37][38][39][40] اتعمل عريضة لدعم اطلاق سراحها واتمضى عليها من ناشطين بارزين.[41]

فى 31 يوليه 2010، رئيس البرازيل، قال انه هيطلب من الرئيس الايرانى انه يبعت سكينة للبرازيل وهناك تقدر تطلب اللجوء الدولي.[42] وعلى حسب مااتقال من وزارة الخارجية البرازيلية ان السفير البرازيلى فى طهران خد تعليمات مباشرة عشان يوصل اقتراح اللجوء الدولى للحكومة الايرانية.[43] المسئولين الايرانيين ردوا بان "الرئيس البرازيلى ممكن معندوش معلومات كافية عن القضية".[44] هيلارى كلينتون جابت سيرة اشتيانى فى اعلان فى 10 اغسطس 2010 وطلبت من ايران انها تحترم الحريات الاساسية لمواطنيها.[45]

وفى اخر الشهر، الجرنال الايرانى كاهيان قال على ست فرنسا الاولى كارلا برونى ساركوزى انها "عاهرة" "تستحق الموت" بعد ما كارلا ادانت عقوبة الرجم لحد الموت ضد اشتياني.[46][47] المسئولين الايرانيين ادانوا التصريح ده.[48] الرئيس الايرانى ادان ده بردو ووصفه بانه "جريمة" ضد كارلا.[49] وفى قرار من البرلمان الاوروبى فى 8 سبمبر 2010 اتقال " عقوبة الموت بالرجم مش ممكن تكون مبررة" واعلن دعمه لسكينة بالاجماع بعد تصويت كانت نتيجته 658 ضد واحد بس الصوت اللى بضد كان غلطة واتعدل بعد كده لـ مع.[50]

وفى يوم 5 سبتمبر الفاتيكان اعلن انه يتدخل بالطرق الدوبلماسية لانقاذ حياة الايرانية اشتياني. ممثل الفاتيكان الكاهن فيديريكو لومباردى قال ان البابا بيتابع القضية بانتباه واهتمام، وقال ان موقف الكنيسة المعارض لعقوبة الاعدام معروف، وان الرجم وسيلة بالغة الوحشية للاعدام.[51]

وزير الخراجية البريطانى ناشد وقف اعدام سكينة فورا ومراجعة اجراءات محاكمتها. وقال: "لو العقوبة دى اتنفذت هتثير اشمئزاز العالم" وقال: "الرجم عقوبة من القرون الوسطى ملهاش مكان فى العالم الحديث والاستخدام المتواصل لعقوبة زى كده فى ايران بيكشف من وجهة نظرنا عن تجاهل صارخ للالتزامات اللى سبق و قطعتها ايران على نفسها فى مجال حقوق الانسان." وناشد هيج ايران وقف اعدام سكينة على طول ومراجعة اجراءات محاكمتها.وقال "اذا نفذت دى العقوبة فستثير اشمئزاز العالم المراقب وتروعه."[52]

الناطق باسم الخارجية الامريكية مارك تونر دعا ايران انها تحط حد لممارسة عقوبة الرجم اللى وصفها "بأنها بتخالف مواثيق الامم المتحده بخصوص الحقوق الاساسية للانسان وانها عمل همجى ومقيت."[52]

وزير الخارجية الفرنساوى بيرنار كوشنير وجه رسالة لوزيرة خارجية الاتحاد الاوروبى كاثرين اشتون قال فيها: "بقى ضرورى توجيه رسالة مشتركة من الدول الاعضاء كلها للسلطات الايرانية، لو احنا عايزين ننقذ الست الشابة دي". واقترح فى رسالته انهم كمان يهددوا بالعقوبات للضغط على طهران فى موضوع سكينة وكمان المعارضين "المحرومين من ابسط حقوقهم الاساسية هيا التظاهر والتواصل والتعبير".[36]

المصادر

تعديل
  1. أ ب "Iran denies stoning claims". PressTV. 9 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-19.
  2. أ ب "Iran: Prevent Woman's Execution for Adultery". Human Rights Watch. 7 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-12.
  3. "Iran delivers an ambiguous reprieve". The Irish Times. 10 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-12.
  4. "Iranian Woman Will Not Be Stoned, May Still Be Killed". Newsweek. 9 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-12.
  5. "Iran's judiciary suspends stoning sentence against woman". The Hindu. 12 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-13.
  6. "IRAN: Judiciary official says woman to be stoned for husband's murder, not just adultery". Los Angeles Times. 12 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-14.
  7. Dehghan, Saeed Kamali. "Iran imposes media blackout over stoning sentence woman", الجارديان, July 9, 2010.
  8. Somra، Gena (28 يوليو 2010). "Lawyer in Iran stoning case in hiding to avoid arrest, supporters say". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-28.
  9. Watson، Ivan (3 سبتمبر 2010). "Human rights lawyer who fled Iran is reunited with family". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-10.
  10. "Iran stoning case lawyer arrested in Turkey after escaping across border". الجارديان. London. 4 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-04.
  11. Dehghan، Saeed Kamali (12 أغسطس 2010). "Sakineh Mohammadi Ashtiani 'confesses' to involvement in murder on Iran state TV". الجارديان. London. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-15.
  12. Dehghan، Saeed Kamali (31 أغسطس 2010). "Sakineh Mohammadi Ashtiani subjected to mock execution". الجارديان. London. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-09.
  13. "Iran Lifts Sentence of Stoning for Woman". نيو يورك تايمز. 8 سبتمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-09.
  14. "Iran Suspends Stoning Sentence". Voice of America. 8 سبتمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-09.
  15. "Sakineh Ashtiani is still in great danger". Iran Human Rights. 8 سبتمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-08.
  16. أ ب "Archive copy". مؤرشف من الأصل في 2010-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-22.{{cite web}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  17. أ ب http://arabic.cnn.com/2010/world/9/5/iran.stoning/index.html
  18. http://www.rosaonline.net/Daily/News.asp?id=81359http://news.nawaret.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%AF-%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%B1%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%B4%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D9%86[permanent dead link]
  19. http://elbashayeronline.com/news-111444.html[permanent dead link]
  20. http://www.farfesh.com/Display.asp?catID=118&mainCatID=117&sID=86156
  21. http://www.gemyakurda.net/modules.php?name=News&file=article&sid=35719[permanent dead link]
  22. "Archive copy". مؤرشف من الأصل في 2010-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-22.{{cite web}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  23. http://www.alraynews.com/News.aspx?id=340248
  24. "Archive copy". مؤرشف من الأصل في 2010-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-22.{{cite web}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  25. "Archive copy". مؤرشف من الأصل في 2010-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-22.{{cite web}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  26. http://www.lahona.com/newsPrint.aspx?nid=411206[permanent dead link]
  27. "Archive copy". مؤرشف من الأصل في 2010-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-22.{{cite web}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  28. http://yekitimedia.org/ar/index.php/news/world-news/3893--------qq[permanent dead link]
  29. http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2010/09/100906_ashtiani_kouchner_tc2.shtml
  30. http://www.elghad.com/Read.asp?News_Id=20141[permanent dead link]
  31. "Archive copy". مؤرشف من الأصل في 2010-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-22.{{cite web}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  32. http://arabic.cnn.com/2010/world/8/12/iran.stoning/index.html
  33. http://www.alwafd.org/details.aspx?nid=67151
  34. "Iran execution of woman temporarily halted, state media reports". CNN. 11 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-12.
  35. "DC: Protests Outside Iranian Interests Building: Stop the Stoning of Sakineh Ashtiani". Responsible for Equality And Liberty. 3 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-12.
  36. أ ب http://www.france24.com/ar/20100827-iran-execution-woman-accused-of-adultery-husband-killed-france
  37. Akin، David (10 يوليو 2010). "PM's wife opposes Iranian woman's death sentence". Toronto Sun. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-12.
  38. "Halt stoning of Iran 'adulterer' – Human Rights Watch". BBC News. 7 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-12.
  39. "Celebs Pressure Iran on Stoning". The Sun. 8 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-12.
  40. Gibson، Megan (9 يوليو 2010). "An Iranian Woman's Unlikely Supporter: Lindsay Lohan". Time Magazine. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-12.
  41. Harris، Jonathan Daniel (4 أغسطس 2010). "The 'Free Sakineh' Mohammadi Ashtiani Movement Spreads Through Petitions And Letters". The Huffington Post. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-19.
  42. Lula apela ao líder do Irã para enviar condenada à morte por apedrejamento ao Brasil, Folha Online, July 31, 2010. Retrieved August 5, 2010.
  43. "Lula assina 'contrariado' decreto com sanções ao Irã, diz Amorim". Rede Globo (بPortugese). 10 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-19.{{cite news}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  44. "Iran snubs Brazilian asylum offer for stoning woman". الجارديان. London. Associated Press. 3 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-05.
  45. "Urging Iran to Respect the Fundamental Freedoms of its Citizens". www.state.gov. 10 أغسطس 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-22.
  46. Black، Ian (31 أغسطس 2010). "Iranian media warned after paper calls Carla Bruni-Sarkozy a 'prostitute'". الجارديان. London.
  47. "Iranian newspaper says French first lady deserves to die". CNN. 1 سبتمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-22.
  48. "Iran Distances Itself from Insult to Bruni-Sarkozy". FOX. 31 أغسطس 2010.
  49. http://news.smh.com.au/breaking-news-world/ahmadinejad-says-bruni-insult-a-crime-20100919-15hvn.html
  50. Cassert، Raf (8 سبتمبر 2010). "European pressure mounts on Iran over stoning case". The Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2010-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-09.
  51. http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2010/09/100904_ashtiani_leaching_iran_tc2.shtml
  52. أ ب http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2010/07/100708_ashtiani_iran_adultery_stoning.shtml

لينكات برانيه

تعديل