سولن
سولن هيا المنطقة فى أقصى جنوب ميونيخ . بقت البلدية، اللى كانت مستقلة لحد سنة 1938، دلوقتى منطقة فى المنطقة 19 Thalkirchen-Obersendling-Forstenried-Fürstenried-Solln . يتميز منظر المدينة فى مركز القرية التاريخي، ومستعمرتى فيلا منفصلتين فى الأصل، برينز-لودفيغس-هوهي، اللى جزئى فى سولن، من مطلع القرن العشرين. القرن ومستعمرة فيلا سولن من أوائل القرن العشرين. القرن، كمان باركشتات سولن ، هيا منطقة سكنية كبيرة تعود لالستينات والسبعينات.نظر لارتفاع أسعار العقارات فى المنطقة، تفقد سولن بشكل متزايد طابع الفيلا الخاص بها. وفى سياق التكثيف، يتم بشكل متزايد بناء المجمعات السكنية ذات الكثافة السكانية العالية فى شريحة الأسعار الأعلى بدل المنازل الفخمة القديمة. سولن هيا [2] الاولانى موطن "للطبقة المتوسطة العليا مع نسبة أعلى من المتوسط من الأكاديميين."
| ||||
|---|---|---|---|---|
 | ||||
| البلد |  | |||
| الارض و السكان | ||||
| احداثيات | 48°04′42″N 11°30′52″E / 48.078222222222°N 11.514316666667°E | |||
| التعداد السكانى | ||||
| الحكم | ||||
| التأسيس والسيادة | ||||
| بيانات تانيه | ||||
| الموقع الرسمى | الموقع الرسمى | |||
| الرمز البريدى | 81477 81479 | |||
| ||||
تعديل مصدري - تعديل  | ||||
الجغرافيا
تعديلالموقع الجغرافى
تعديلسولن فى سهل ميونيخ الحصوى على المشارف الجنوبية لميونيخ، على بعد حوالى كيلومترين ل3 كيلومترات غرب وادى إيزار ، وتبلغ مساحتها حوالى 550 هكتار . فى الجنوب الغربي، سولن على حدود منطقة غابات منتزه فورستنريدر . المناظر الطبيعية جبلية قليل باتجاه الجنوب. هناك وارنبرج، أعلى نقطة فى ميونيخ ( 580,5 م ش. نن ).
هيكل المنطقة
تعديل
شوف كمان :Liste der Straßen in Sollnمركز قرية Solln السابق حول الخط الشمالى الجنوبى اللى شكلته كنيسة Solln القديمة وWilhelm-Leibl-Platz. و للجنوب منها منطقة Warnberg اللى تضم مقبرة غابة Solln وممتلكات القلعة السابقة . مستعمرة فيلا سولن فى الشمال الشرقى من مركز القرية. فيه بين مركز القرية ومستعمرة الفيلا مركز فرعى فى المنطقة بين المدرسة الواقعة فى شارع Herterichstrasse وكنيسة الرعية الكاثوليكية. غرب و شمال غرب هناك انتقال لParkstadt Solln، اللى عندها مركز فرعى فى Drygalski-Allee بين Gulbranssonstrasse وStockmannstrasse مقابل مبنى DEBA الشاهق. لالشرق فيه جزء من مستعمرة فيلا Prinz-Ludwigs-Höhe فى منطقة Solln.
المناطق والمجتمعات المجاورة
تعديلعلى حدود مدينة ميونيخ، تحد سولن منطقة Großhesselohe التابعة لبلدية Pullach فى الجنوب الشرقي، وقلب Pullach فى الجنوب والمنطقة مش مندمجه فى Forstenrieder Park فى الجنوب الغربي. جوه المدينة، تحد سولن مقاطعات فورستنريد فى الغرب، و أوبرسندلينج فى الشمال، وتالكيرشن فى الشرق. تمتد حدود منطقة Solln اليوم مع Forstenried على Drygalski-Allee، Herterichstrasse للغرب، شمال المنشأة الرياضية بالمنطقة لWaterloostrasse على طول الجانب الشرقى لحدود المدينة. تتشكل الحدود مع Obersendling من شوارع Stäblistraße، وLochhamer Straße، وHauschildstraße، وWilbrechtstraße، وBecker-Gundahl-Straße، والحدود مع Thalkirchen هيا فى البداية خط سكة حديد ميونيخ-Holzkirchen بعدين شوارع Ascholdinger Straße، Josephinenstraße، Großhesseloher Straße، Heilmannstraße. . تتوافق الحدود مع منتزه Forstenrieder وPulach مع حدود مدينة ميونيخ وتمتد بالتقريب على طول حافة الغابة، وتلتقى بشارع Wolfratshauser Strasse جنوب دير St. Gabriel، وتستمر عبر الغابة، غرب Pullacher Wettersteinstrasse وRosenstrasse تحت تقاطع السكة الحديد. وشرق شارع العقدة.[3] ده لا يتوافق إلا بشكل تقريبى مع الحدود البلدية الأصلية وتم تسهيله عن طريق التقريب . تتوافق الحدود البلدية القديمة بشكل أوثق مع حدود منطقة سولن أو منطقة مدينة سولن السابقة. بعد ذلك، على سبيل المثال، تم تطوير غرب القسم الجنوبى من Drygalski Allee (على سبيل المثال. B. مبنى DEBA الشاهق) لسه موجودًا كمان فى سولن.
تاريخ
تعديل
فى منطقة سولن اليوم، فى أوائل العصر البرونزى فى القرن السبعتاشر أو السادس عشر. القرن قبل الميلاد اتحط مجموعة من القبور حوالى سنة 1000 قبل الميلاد، حيث اتلقا على قبر ست سنة 1972 ومقبرة رجل فى العام التالي. واتدفن الجثث فى وضعية القرفصاء ; تم تزيين المرأة بمجوهرات برونزية ودبوس وسوارين كأشياء جنائزية .[4] لحد الاكتشافات السابقة متاحة بس فى منطقة سولن، زى فأسين حجريين من العصر الحجرى الحديث على الضفة التانيه من نهر إيزار وحقل قبر من فترة بيل بيكر فى سيندلينج .[5] من فترة هالستات حوالى 750 ما يوصل ل500 ضد تم الحفاظ على تل الدفن فى سولن. على ملكية خاصة شرق خط السكة الحديد بين محطة قطار Solln وBeuerberger Straße. وتمت تسوية 3 تلال مجاورة على الفور. مافيش دليل على فترات لا تينى والرومانية والبافارية فى سولن. من الثامن فى القرن التسعتاشر، ارتبط الكونت وارين بشكل مش مباشر بسولن لأنه اخد مهر من خلال زواجه من عيلة الدوق البافارى أوديلو ،و ده اتسبب فى ظهور واحد من التفسيرات الكتيرة لاسم وارنبرغ .[5]
تم ذكر Solln لأول مرة سنة 1005 فى وثيقة من دير Benediktbeuern تحت اسم Solon ، [6] اللى تعنى التمرغ ويمكن تشير لبرك الميه فى المنطقة اللى تمرغ فيها الخنازير البرية. خلال حرب الثلاثين سنه ، دمرت القوات السويدية سولن سنة 1632 بعد ما غزا غوستاف أدولفوس ميونيخ. نجت الكنيسة لأن الجنود استخدموها كإسطبل للخيول. وقت عيد ميلاد سيندلينجر سنة 1705، توقف المتمردين فى سولن وهناك تلقوا أخبار عن خيانة خططهم. سنة 1715، أنشأ الناخب البافارى ماكس إيمانويل جنينة صيد الغزلان الكبيرة، اللى ضمت كمان الجزء الغربى من سولن اللى كانت موجودة لحد سنة 1745. سنة 1818، كجزء من مرسوم البلدية التانى ، اتأسست بلدية سولن من قرية سولن و أرض وارنبرغ القاحلة. لحد الربع الأخير من القرن التسعتاشر. فى القرن التسعتاشر، زاد عدد السكان ببطء. كان فيه مدرسة ريفية خاصة فى سولن من سنة 1691، اللى عملت بشكل مستمر لحد سنة 1835. كان الحضور لالمدرسة إلزامى من 1802/3. مش معروف مكان إقامة المدرسة قبل سنة 1802، لكن من كده التاريخ بقت قاعة الرقص فى نزل Schützenlust الواقع فى شارع Herterichstr اليوم. مستخدم. اتقفل مدرسة سولن سنة 1835 والأسباب مش معروفة. كان على الأطفال أول أن يسيروا سير على الأقدام لمدرسة ثالكيرشنر ، اللى كانت موجودة من سنة 1686، و هو ما يعنى المشى لالمدرسة لمدة ساعتين بالتقريب فى كل اتجاه. من سنة 1839، تمكن أطفال سولن من الذهاب لالمدرسة فى فورستنريد، هيا أقرب قليلاً. ابتدت الدروس الخاصة فى أول مدرسة عامة تحت مسؤولية الإدارة البلدية تانى سنة 1871 فى مزرعة سابقة فى شارع هيرتريش شتراسه اليوم، لحد اتعمل مدرسة فى المزرعة الصغيرة فى كورزباور شتراسه 17 سنة 1872.[7]
الازدهار ابتدا ببنا سكة حديد وادى إيزار سنة 1890، حيث توقفت عند برينز لودفيغسهوه ، الأمر اللى جعل ليس وادى إيزار فحسب، بل كمان قرية سولن وجهة سياحية شهيرة لسكان الحضر. و سنة 1896، تمت إضافة محطة ثانية عند محطة سولن على خط السكة الحديد ميونيخ-هولزكيرشن . بعد ما تم بالفعل بناء مستعمرة فيلات Prinz-Ludwigs-Höhe على الضفة العليا لنهر Isar، اللى ينتمى لThalkirchen، تم دلوقتى بناء مستعمرة Solln Villa (التى كانت تسمى فى الأصل Wilhelmshöhe) للغرب من خط السكة الحديد. و كانت تفصلها فى البداية عن القرية حقول، لكن امتدت بعد كده للجنوب الغربى باتجاه مركز القرية. بس، نمط حياة سكان الحضر فى مستعمرة الفيلا يختلف بشكل كبير عن وسط القرية، اللى كان لسه يتميز بالقرية. على وجه الخصوص، فى بداية القرن العشرين قرن الكتير من الفنانين المشهورين فى "مستعمرة الفنانين". مع Herterichschule سنة 1911، حصل المجتمع على مبنى مدرسة اتبنا خصيص لده الغرض لأول مرة. يرجع تاريخ محطة الإطفاء الموجودة خلف المدرسة لسنة 1921، لكن قسم الإطفاء المتطوع موجود من سنة 1873. و كانت أول محطة إطفاء صغيرة ليها على زاوية شارع كورزباورشتراسه وبيرتيلشتراسه.[8] فى 1 ديسمبر 1938، تم دمج سولن فى ميونيخ مع آلاخ ولودفيغسفيلد و أوبر و أونتيرمينزينج. خلال الرايخ التالت، عاش فى سولن المؤيدين والمعارضين المعروفين للاشتراكية القومية . قام أدولف هتلر بزيارة هيرمين هوفمان بانتظام فى عيد ميلادها، هيا ست كبيرة فى السن حافظ معاها على علاقة ودية من الحرب العالمية الأولى ، و علشان كده كانت معروفة عند الناس باسم "والدة هتلر". الكاتب فيرنر بيرجينجروين ، ممثل الهجرة الداخلية ، عاش فى سولن فى ده الوقت، كما فعل الكاتب إروين جويدو كولبنهاير والنحات كارل لوش ، اللى دعموا بنشاط الاشتراكية القومية. كان كاهن المدينة ساعتها جوزيف هانر معارض للاشتراكيين الوطنيين وقام بإخفاء واحد من سكان سولن من أصل يهودى فى بيت القسيس لعدة أشهر سنة 1945. اتعرضت أجزاء من سولن لأضرار بالغة خلال الحرب العالميه التانيه .
الفجوات فى مستعمرة الفيلا بعد الحرب العالميه التانيه، امتلأت بالمبانى السكنية الحديثة، رغم الاحتفاظ بطابع مدينة الحدائق لحد كبير. بسبب النقص فى المساكن فى الستينات، اتبنا باركشتات سولن سنة 1965 على أرض زراعية سابقة بين سولن وفورستنريد، هيا مستوطنة تابعة تضم مبانى سكنية متعددة الطوابق ومبانى شاهقة تتماشى مع روح العصر. يتم عبوره من خلال Drygalski Allee الواسع والصديق للعربيات، اللى كان من المفترض فى الأصل أن يستمر فى قوس لWarnberg و أن يكون متصل بالطريق السريع الفيدرالى المؤدى لWolfratshausen، لكن ده لم يتحقق أبدًا. سنة 1992، بقت سولن، اللى كانت لحد ساعتها منطقة خاصة بيها برقم 36، جزء من المنطقة المشكلة جديد 19 Thalkirchen-Obersendling-Forstenried-Fürstenried-Solln . زى ما هو الحال مع الاندماج فى ميونيخ سنة 1938، كان فيه مقاومة للاندماج فى منطقة المدينة الجديدة. جمعت حملة "سولن ستبقى سولن" شوية آلاف من التوقيعات بعدين سعت لإلغاء البلدية.
التنمية السكانية
تعديلعدد سكان سولن سنة 1808 كان 237 ساكن و 43 منزلاً. سنة 1875 كان فيه 468 ساكن. بسبب بناء مستعمرة الفيلا، زاد عدد السكان خمسة أضعاف بالتقريب بحلول سنة 1919 (2177 انسان ). سنة 1938، و هو العام اللى تم فيه دمجها فى ميونيخ، كان عدد سكان سولن حوالى 4600 انسان . بسبب بناء باركشتات سولن، ارتفع عدد السكان من حوالى 10000 ليقارب من 17000 بين 1963 و 1968. ومن سنة 1970 لأواخر التسعينيات، ظل عدد السكان مستقر عند حوالى 20.000 انسان .[9]
دِين
تعديل
الانتماء الدينى لسكان كان سولن محدودًا لحد نهاية القرن التسعتاشر. القرن كاثوليكى بشكل حصرى بالتقريب (1875: 95.3 %). بسبب التدفق، ارتفعت نسبة السكان البروتستانت ل28.7 بحلول سنة 1925 %.[10]
الروم الكاثوليك
تعديلمن المحتمل أن الكنيسة كانت فى وسط القرية من بداية قرية سولن. يرجع تاريخ المبنى الحالى للكنيسة القديمة للقديس يوهان المعمدان (Herterichstrasse/Bleibtreustrasse) جزئى لالقرن الخمستاشر . قرن. لما اتبنا مستعمرة الفيلا حوالى سنة 1900، بقت الكنيسة القديمة صغيرة جدًا. سنة 1905 اتفتح كنيسة الرعية الجديدة للقديس يوهان المعمدان فى Fellererplatz. لم تصبح سولن أبرشية مستقلة لحد سنة 1920، بعد ما تم الاعتناء بيها رعوى لعدة قرون على ايد أبرشية سيندلينج الأصلية، ومن سنة 1875، على ايد بولاش . و كان القس الاولانى 10 سنين لحد وفاته سنة 1930، بيتر فيلرر، اللى سُميت الساحة قدام الكنيسة باسمه. أدى بناء دار الشباب سنة 1954 وروضة الأطفال سنة 1957 وقاعة الرعية سنة 1975 لتعزيز الحياة المجتمعية. خلص توسيع قاعة الرعية بمنطقة الشباب الخاصة بيها بدل دار الشباب القديم سنة 2015. إنشاء باركشتات سولن اتسبب فى إنشاء مركز جديد للرعاية الرعوية سنة 1965، اللى سمى على اسم القديس أنسجار . تطورت الحياة المجتمعية فى البداية فى ثكنة، بعدين فى الجزء الاولانى من المبنى اللى يضم روضة أطفال وقاعة أبرشية. سنة 1975 تم نقل مركز الكنيسة الجديد مع جماعة باركشتات البروتستانتية. الكنيسة ذات السقف المفتوح فى الدور العلوي.
أبرشية سانت أنسجار اللى تضم حوالى 2300 كاثوليكى و أبرشية القديس يوهان المعمدان اللى تضم حوالى 5800 كاثوليكى شكلو جمعية أبرشية سولن الكاثوليكية من مايو 2005.
اللوثرية الإنجيلية
تعديل
ينتمى المسيحيين اللوثريون الإنجيليون فى سولن فى الأصل لمجتمع كنيسة الصعود سيندلينج. وبتحريض من جمعية سولن الإنجيلية، اللى اتأسست سنة 1914، اتعمل جماعة مستقلة سنة 1919 واتبنا كنيسة الرسول سنة 1922، فى البداية كهيكل خشبي. اتبنا الكنيسة دلوقتى سنة 1961 وتم توسيع غرف المجتمع بتوسيع سنة 1986. اتأسست فرقة "سولنر كانتوري" فى ستينات القرن العشرين، هيا معروفة على المستوى الوطنى وتقدم عروضها فى قاعات الحفلات المزيكا الكبيرة فى الخارج. التدفق اتسبب فى Parkstadt Solln الجديدة لمضاعفة حجم المجتمع بالتقريب ، ولده السبب تم تقسيمها لرعيتين سنة 1967 وتم استئجار قاعة مجتمعية فى مركز التسوق Parkstadt. اتفتح مركز المجتمع المسكونى باركشتات سنة 1975، والجزء البروتستانتى - اللى تم تسميته بكنيسة القديس بطرس بس سنة 1984 - هو من الجدار لالجدار مع كنيسة القديس أنسجار الكاثوليكية.
يضم مجتمع كنيسة الرسول حوالى 5300 عضو، بما فيها حوالى 2000 فى بيترسجيميندي.
المقر الرئيسى لمكتب نائب عميد ميونيخ-جنوب موجود فى البلدية من ابريل 2014.
الثقافة والمعالم السياحية
تعديلمسارح و متاحف
تعديلمسرح إيبرل ، و هو مسرح شعبي، اتأسس فى مطعم إيبرل سنة 1966. كان للمسرح مكانه فى سولن لمدة 50 سنه بالتقريب لحد نقلت الفرقة بعيد. سنة 2014، تم تأسيس Sollner Kultbühne فى مطعم Iberl كمسرح حى يقدم برنامج مزيكا وملهى ومسرح للمستأجرة Sibylla Abenteuer. وفى صيف 2019 اتقفل المطعم والمسرح مرة تانيه. أالاستوديو السابق للرسام والنحات روبريشت جيجر صبح دلوقتى موطن لأرشيف جيجر ، اللى يدير ممتلكاته الفنية ويقدم جولات عامة لغرف الأرشيف كذا مره فى السنة.[11]
الهياكل
تعديلمركز القرية القديمة مبنى مدرج كمجموعة. يقع هناك واحد من القرن الخمستاشر / السبعتاشر . كنيسة سولنر القديمة اللى يرجع تاريخها لالقرن التمنتاشر، ونزل سولنر هوف اللى اتبنا سنة 1892 و غيرها من المزارع والمبانى السكنية المدرجة. وصلة=https://de.wikipedia.org/wiki/Datei:Ehemalige_Hubertusapotheke_Solln.jpg|يسار|تصغير|صيدلية هوبرتوس السابقة يرجع تاريخ قلب قصر وارنبيرج الريفى لسنة 1667. توجد دلوقتى مدرسة ثانوية خاصة فى العقار. تحتوى مقبرة غابة سولن على مبنى مقبرة مدرج اتبنا سنة 1936 على ايد برونو بيلر و هو مكان دفن الكتير من الشخصيات المعروفة.
مستعمرة فيلات سولن تتميز بكتير من الفيلات المدرجة من نهاية القرن التسعتاشر وبداية القرن العشرين. قرن. تشمل المبانى المبكرة فى وسط مستعمرة الفيلا مبنى Gasthaus zum Hirschen التمثيلى وصيدلية Hubertus السابقة ذات الطراز الكلاسيكى الجديد. لالشمال منه فى شارع سولنر فيه عمود سولنر ، و هو ضريح على جانب الطريق أنشأه بالتازار شميت سنة 1911.
فى المركز الفرعى بين مركز القرية القديمة ومستعمرة الفيلا توجد كنيسة أبرشية القديس يوهان المعمدان الكاثوليكية ذات الطراز الباروكى الجديد، اللى بناها فرانز رانك سنة 1905، وبجوارها فيه بيت القسيس ، و للجنوب، المدرسة الابتدائية . اتصمم الكنيسة وبيت القسيس والمدرسة على ايد نفس المهندس المعمارى وتشكل مجموعة أسلوبية. مش بعيدة عن كنيسة الرعية مقبرة سولن اللى تضم مبنى مقبرة على الطراز الرومانسكى الجديد يرجع تاريخه لسنة 1880. جنوب شرق المركز الفرعى توجد كنيسة الرسول البروتستانتية، اللى بناها غوستاف جسنجر سنة 1961، فى شارع كونراد فيتز.
ل حد بعيد اكبر و أطول مبنى فى باركشتات سولن هو مبنى DEBA الشاهق المكون من 20 دور فى Drygalski-Allee. اتبنا سنة 1971، و كان من المقرر فى الأصل أن يكون فندق لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية سنة 1972 ، ويستخدم كمبنى سكنى به محل فى الدور الأرضي. فيه كمان فى باركستادت مركز الكنيسة المسكونى باركستادت سولن ، اللى بناه إرنست ماريا لانج سنة 1975، اللى يضم كنيسة سانت أنسجار الكاثوليكية وكنيسة القديس بطرس البروتستانتية.
المساحات الخضراء والترفيه المحلى
تعديل
فى الجنوب، توفر منطقة الغابات الكبيرة فى Forstenrieder Park فرص للاستجمام المحلي. لالشرق، لا المناظر الطبيعية لنهر إيزار قرب ثالكيرشن وغروسهيسلوه وبولاخ بعيد.
رياضة
تعديلمع TSV Solln (الذى اتأسس سنة 1931)، فيه فى Solln نادى رياضى يضم واحد من عشر قسم مختلف . ألوان النادى هيا الأسود والأبيض. فى 1 يوليه 2012، استحوذ TSV على المنشأة الرياضية السابقة للمنطقة فى شارع Herterichstrasse فى الطرف الغربى من Solln. نادى كورونا لركوب الخيل الواقع فى Muttenthalerstrasse 31 تانى اكبر نادى لركوب الخيل فى ميونيخ. اتأسست سنة 1970 فى موقع مزرعة الخبب Jauß السابقة.
الأندية
تعديلتأسست جمعية سولن الإنجيلية ( بعدين ميونيخ-سولن) فى 13 يوليه 1914 فى فندق Gasthaus zum Hirschen . كان إدخال التعليم الدينى (الذى تم تنفيذه سنة 1915)، و إنشاء مجتمع مستقل (1919) وكنيسته الخاصة (1922) لسولن، هو الأهداف الأولى للجمعية. بعدين تولت الجمعية مهام شماسية مع التركيز على التمريض ورعاية المسنين. سنة 1942 اتحط الجمعية تحت سيطرة بعثة ميونيخ الداخلية . وظفت الجمعية ما يوصل لحوالى 20 موظف متفرغًا ومتطوع. سنة 1997، وصل عدد الأعضاء لالحد الأقصى السابق و هو 555. و سنة 2011، اندمجت محطته الشماسية مع محطة مارثا ماريا بولاش/سولن الشماسية . لم تعتبر الجمعية الإنجيلية هيا الراعي، لكن تواصل دعمها، و الأطفال والعمل العائلى فى أبرشية سولنز البروتستانتية، اللى تتعاون معاها تقليدى بشكل وثيق.
- كشاف
سولن تضم 2 من اكبر المجموعات الكشفية فى ميونيخ، BdP-Stamm Albatros e. خامسا فى جمعية الكشافة والفتيات ه. V. (BdP) فى Alt-Solln (Wolfratshauser Straße 151 / اتأسست سنة 1965) وقبيلة DPSG سانكت أنسجار التابعة لجمعية الكشافة الألمانية سانكت جورج (DPSG) فى باركشتات سولن (رعية سانكت أنسجار الكاثوليكية / اتأسست سنة 1982) )، مع اكتر من 120 عضوا لكل منهما.
الاقتصاد والبنية التحتية
تعديليتحرى
تعديلشركة ألكور اتأسست سنة 1935 فى جنوب سولن وتقوم بإنتاج المنتجات البلاستيكية. فى نهاية التسعينيات، كان عند الشركة حوالى 800 موظف ومبيعات تزيد عن 350 مليون مارك ألمانى .[12] و سنة 1997 استحوذت المجموعة البلجيكية سولفاى على الشركة . وتم بيعها بعدين لمجموعة رينوليت وتم دمجها بالكامل فيها سنة 2012. سنة 2012، تم توظيف 365 شخص فى موقع سولن.[13] شركة bene-Arzneimittel فى شارع Herterichstrasse من سنة 1962 وتنتج الأدوية هناك للأغراض المحلية والأجنبية. الشركة، اللى أسسها فيلهلم بينند سنة 1917، اشتهرت، من أمور تانيه، بإطلاق الباراسيتامول فى السوق الألمانية (تحت اسم بن يو رون ) سنة 1959.[14][15] سنة 2012 كان عندها اكتر من 100 موظفين.[14]
مرور
تعديلتقع محطة سولن على خط السكة الحديد ميونيخ-هولزكيرشن ، حيث تتوقف الخطوط S7 وS20 من ميونيخ S-Bahn وبعض القطارات الإقليمية. يمر الطريق السريع الفيدرالى رقم 11 ( Wolfratshauser Straße ) عبر سولن.
الشخصيات
تعديلمن الأشخاص المشهورين اللى اتولدو فى سولن الممثل كورد يورجنز واللى اخد جايزة نوبل فى الكيمياء إرنست أوتو فيشر . هناك كمان الكتير من الأشخاص المشهورين المرتبطين بسولن اللى لم يولدوا هناك، لكنهم عاشوا فى سولن لفترة طويلة أو أقاموا هناك مرار وتكرار، بما فيها فنانين و علما كتير. من الشخصيات المعروفة من التاريخ السابق هو اليسوعى والشاعر جاكوب بالدى ، اللى عاش فى القرن السبعتاشر. أقام فى ملكية قلعة وارنبرج مرار وتكرار فى القرن التسعتاشر. يذكرنا Baldehöhe بأن الشاعر كتب قصيدته للناخب ماكسيميليان هناك فى بوخنفالد يقال إنه كتبه و أنه وصف مشيته على الضفةالشمال لنهر إيزار من المدينة هناك فى كتابه Silvae lyricae .[16] أشهر الفنانين اللى انتقلوا للعيش فى "مستعمرة الفنانين فى سولن" هم ألبرت ويلتى وكارل فون مار . لسه من الممكن رؤية المنحوتات والأعمال الفنية التانيه لجيبهارد فوجل ، وبالثازار شميت ، وكارل يوهان بيكر-غوندال، وكارل لوشيه اليوم فى سولن وفى كنائس سولن.
المغنى الشعبى Weiß Ferdl من أصل بافاري. كان عاش فى سولن و كثير استوحى من سولن فى مسرحياته اللى وصفها بأنها "مجرد مسرح فلاحي".[17] ومن أشهر سولنر جورج ماير (1941-2021)، مؤلف و مخرج و ممثل وصاحب فندق. سنة 1966 استأجر مطعم Iberl و أسس مسرح Volkstheater Iberl-Bühne ، اللى ظل يُعزف هناك لمدة 50 سنه بالتقريب .
روابط الويب
تعديلسولن – صور وتسجيلات صوتيه و مرئيه على ويكيميديا كومونز (الإنجليزية)
- سولن معرف قاعده بيانات الملف للسلطه الافتراضيه الدوليه (الإنجليزية)
- سولن معرف ملف استنادى متكامل (الإنجليزية)
- سولن معرف جوجل لرسوم المعرفه (الإنجليزية)
- Solln – معلومات عن بوابة الإنترنت لمدينة ميونيخ
- ↑ مُعرِّف مكان في موقع "أرش إنفورم" (archINFORM): https://www.archinform.net/ort/47247.htm — تاريخ الاطلاع: 14 ديسمبر 2018
- ↑ Demographie Solln. In: muenchen.de, das offizielle Stadtportal. Abgerufen am 24. Januar 2012.
- ↑ Landeshauptstadt München - Kommunalreferat - Vermessungsamt: Stadtbezirksviertel München. Karte im Maßstab 1 : 40 000, Stand: November 2007
- ↑ Heinrich Loy-Birzer: Die Urmutter von Solln. In: Hermann und Ingrid Sand (Hrsg.): Solln – Das Stadtviertelbuch. Inma Verlag, 1999, ISBN 3-923395-12-4, Seite 24.
- ↑ أ ب Theodor Körner: Vorgeschichte und Frühgeschichte Sollns, Sollner Hefte 19, inma Verlag, München 1999, Seite 3 ff.
- ↑ Sand: Solln. Das Stadtviertelbuch. 1999, S. 27
- ↑ Sand: Solln. Das Stadtviertelbuch. 1999, S. 30 f., 97
- ↑ Sand: Solln. Das Stadtviertelbuch. 1999, S. 120
- ↑ Sand: Solln. Das Stadtviertelbuch. 1999, S. 30, 117
- ↑ Sand: Solln. Das Stadtviertelbuch. 1999, S. 118
- ↑ http://archiv-geiger.de
- ↑ Sand: Solln.
- ↑ KunststoffWeb.de: Renolit: Alkor-Töchter auf die Mutter verschmolzen. http://www.kunststoffweb.de/ki_ticker/Renolit_Alkor-Toechter_auf_die_Mutter_verschmolzen_t222240 (abgerufen am 22. Juli 2012).
- ↑ أ ب bene-Arzneimittel: Unternehmensgeschichte mit Substanz (abgerufen am 3. Dezember 2015)
- ↑ U. S. Mantzke, A. M. Brambink: نسخة محفوظة [Date missing], at resources.metapress.com
- ↑ Fred Oberhauser, Gabriele Oberhauser: Literarischer Führer durch Deutschland.
- ↑ Sand: Sollner G’schichten. 2002, S. 28