سيد النقشبندى
الشيخ سيد محمد النقشبندى (دميره، مركز طلخا، الدقهليه، 1920 - القاهره، 14 فبراير 1976) قارى قرآن و منشد دينى مصرى اشتهر بالصوت الجميل و الابتهالات الدينيه المميزه.
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 7 يناير 1920 | |||
الوفاة | 14 فبراير 1976 (56 سنة) | |||
مواطنه | مصر | |||
الحياه العمليه | ||||
المهنه | قارئ القرآن | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى | |||
تعديل مصدري - تعديل |
اتولد فى قرية دميره فى محافظة الدقهليه سنة 1920 لكن اسرته عزلت على طهطا فى صعيد مصر و هو لسه ما كملش عشر سنين. أبوه محمد النقشبندى كان شيخ الطريقه النقشبنديه. فى طهطا حفظ القرآن و اتعلم فن الانشاد الدينى فى حلقات الذكر اللى كان بيعملها مريدى الطريقه النقشبنديه.
سافر عل طنطا فى محافظة الغربيه و اشتهر هناك كقارى قرآن و منشد دينى مميز، و كان محافظ الغربيه بيحرص على دعوته عشان يحيى السهرات الدينيه و الاحتفالات الصوفيه و فى سنة 1967 ضمته الاذاعه المصريه و اشتهر فى كل مصر بإبتهالاته الدينيه و بالذات فى شهر رمضان و بعد ما احيا احتفال دينى فى جامع سيدنا الحسين فى القاهره ذاع صيته بره مصر كمان.
و اشتهر اكتر و اكتر بعد ما الاذاعه المصريه بثت عمل اسمه "الباحث عن الحقيقع سلمان الفارسى" و ادى النقشبندى فيه قصايد بصوته المميز. و لما راح عمل عمره فى مكه فى الستينات غنى هناك اناشيد و ابتهالات جميله.
ساب الشيخ سيد النقشبندى تراث كبير من الاناشيد و الابتهالات الدينيه المصحوبه بالموسيقا و لحن له الملحن بليغ حمدى اكتر من ست اناشيد.
اتوفى سنة 1976 لكن فى سنة 1979، بعد وفاته بتلت سنين، كرمه الرئيس انور السادات بـ وسام الدوله من الدرجه الاولى و كرمه الرئيس حسنى مبارك بـ وسام الجمهوريه من الدرجه الاولى.
مصادر
تعديل- المصرى اليوم، مؤسسة المصرى اليوم للصحافة و النشر، عدد 2073، 14 فبراير 2010.