عيد الفور
بوريم أو فوريم عبرية: פורים پوريم) معناها (القرعة) او (عيد المساخر) وهو ذكرى لخلاص اليهود فى بلاد فارس من مجزرة هامان وزير الإمبراطور الأخميني أحشويرش، لما ألقى قرعة ليرى النهارده المناسب لتنفيذ قتل اليهود.[1][2][3] لكن (استير) اليهودية - مرات الملك - استطاعت بتوجيه من مردخاى أن تنقذ اليهود وتفتك بهامان وأتباعه.
| ||||
---|---|---|---|---|
تعديل |
الشعائر فى عيد البوريم
تعديليصوم اليهود يوم التلاتاشر من آذار من التقويم اليهودي، كمان يقومون بقراءة سفر استير تضطلع الستات أحيانا بده الدور.
كمان يشتهر العيد بالاستهزاء بهامان فيقوم الحاضرون بإصدار أصوات عالية من أداة خشبية وقت قراية اسم هامان، خلافا للى هو معتقد لا يقوم اليهود بحرق دمية هامان أو بالمبالغة فى شرب الكحول احتفاء بالخلاص. يؤكّد الحاخامات على تجنّب كل ما من شأنه أن يقلّل الفرحة بالمناسبة الرمزية بخلاص الشعب اليهودي.
تقاليد عيد المساخر
تعديلعيد المساخر (الفور) إن عيد المساخر اليهودي هو ذكرى قصة خلاص اليهود وهزيمة هامان. ويتم قراءة سفر استير علانية في ذلك اليوم ويتم إثارة الكثير من الضوضاء والضجيج في كل مره يتم فيها ذكر اسم هامان. ويقوم اليهود في ذلك اليوم باستخدام أداة صانعة للضجيج تعبير عن ازدرائهم لهامان يطلق عليها بالعبرية اسم رعشان (רעשן)، (وباللغة اليديشية "grogger" أو "hamandreyer"). وتقليديا في هذا اليوم يتم اكل معجنات تعرف باسم هاناشين (باللغة اليديشية تعنى جيوب هامان؛ وبالعبرية אזני המן، أوزني هامان، (آذان هامان).