الألياف البصرية هي واحدة من أحدث العبارات الطنانة هذه الأيام. فالألياف البصرية لديها عدد من المزايا فى إجراء الاتصالات الكهربائية. على سبيل المثال ، الألياف الضوئية ، والتي تصنع من الزجاج (أو أحيانا من البلاستيك) محصنة ضد التداخل الكهرومغناطيسي ، مثل الذى تسببه العواصف الرعدية. وعلاوة على ذلك ، لأن الضوء تردده أعلى بكثير من أي إشارة لاسلكية من الممكن أن نولدها فالألياف لديها عرض نطاق ترددي على أوسع بكثير ، ويمكن بالتالي حمل مزيد من المعلومات في وقت واحد. فبالنظر الى واحدة من الألياف الزجاجية ، مثل واحد هو مبين في تكبير الصورة هنا. نجد ان الضوء يحدث له عدة انعكاسات ختى يخرج من الطرف الاخر نتيجة لذلك ، سيكون على الضوء السفر من طرف واحد من الألياف إلىالاخر ، حيث يتأرجح جيئة وذهابا بين جدران الالياف الحقيقة الأساسية التي تحكم انعكاس الضوء داخل الألياف لها علاقة مع سرعة الضوء داخل الألياف ، وسرعة الضوء في الوسط الخارجى خارج الألياف. كل المواد التي يمكن ان يمر الضوء من خلالها لها خاصية تسمى معامل الانكسار ، والتي هي مقياس لسرعة الضوء من خلال تلك المواد بالمقارنة مع سرعة الضوء في الفضاء الخارجى. من متطلبات الألياف البصرية ، هو أن تظل ثابتة في طول القطر على طول هذة الالياف أي ان اى تغيير في سمك الألياف سوف يؤثر على طريقة انعكاس الضوء من الجدران الداخلية للألياف. وفي بعض الحالات ، يمكن للضوء المنعكس أن يتجاوز الزاوية الحرجة اللازمة للانعكاس الكلي ، وهكذا تفقد من خلال جدران الالياف وسوف يلاحظ نفس التأثير اذا تغيرت خصائص الوسط خارج الالياف ان أسهل طريقة للتأكد من أن الخصائص بين داخل وخارج الألياف تظل ثابتة لا تتغير ، أن تحاط الالياف الزجاجية بطبقة أخرى من الزجاج ،حتى نتأكد من أن سرعة الضوء في الطبقة الخارجية لا تزال اسرع من سرعة الضوء في الألياف الداخلية.
فالليفة الاصلية هى نواة لطبقتين من الالياف. ويجن ان يظل قطرها ثابتا ، حوالي من 50 إلى 60 ميكرومتر ويجب ان يكون سطحة سلسا قدر الامكان. . الطبقة الخارجية والتى تسمى الكسوة يجب ان تحيط كل نقاط سطى الطبقة الداخلية.