اصحاب الكهف
اصحاب الكهف او اهل الكهف او السبعة النائمون (بالانجليزى: Seven Sleepers) كلها اسامى لمجموعة شباب موحدين مؤمنين بالإله الواحد ، بعكس اهل بلدهم اللى كانو وثنيين بيعبدوا اكتر من إله. الحكايه بتقول انهم هربوا من اضطهاد الوثنيين لهم لكهف بره المدينة و هناك ناموا لفترة كبيره ، اكتر من 300 سنة ، فى مصادر بتقول اكتر من 180 سنة ، و صحيوا على نفس حالهم و فى نفس سنهم فى عصر تانى كان اهل البلد مؤمنين و على نفس الدين. بالرغم من نفس الحكايه مذكورة فى اكتر من مصدر دينى فى المسيحية و الاسلام فيه خلاف على عددهم و على المدة اللى ناموا فيها ، بس الحكايه واحده.قصتهم اتذكرت فى القرآن فى سورة الكهف اللى اتسمت عليهم و بتحكى قصتهم.فى ناس بتقول ان اصحاب الكهف كانو فى عصر الامبراطور الرومانى ديكيوس . (دقیانوس).
| ||||
---|---|---|---|---|
، و | ||||
البلد | الاردن | |||
التقسيم الادارى | توركيا ، وافسوس | |||
إحداثيات | 36°57′27″N 34°47′51″E / 36.9575005°N 34.7974586°E | |||
تعديل |
اسماء السبعه النائمون
تعديل- ماكسيميليانوس
- اكساكوستوديانوس
- يامبليكيوس
- مرتينيانوس
- ديونيسيوس
- انطونينوس
- قسطنطينوس, (أبو يوحنا)..
أصحاب الكهف فى المسيحية
تعديلعاشوا فى زمن الأمبراطور الرومانى داكيوس قيصر وقضوا فى حدود العام 251م وقيل قبل كده. صوروا قديما باعتبارهم فتية جنوداً و بعد كده كأنهم أولاد ده ما استبان فى الايقونات. ورد أن داكيوس قيصر مر فى ذلك الزمان بأفسس و أمر بتقديم السكان الأضحية للأوثان فى الهياكل. من من افتضح أمرهم كرافضين لتقديم الذبائح الفتية السبعة. أوقفوا عند الأمبراطور وسئلوا عن سبب تمردهم. أجاب مكسيميليانوس باسم الجميع : احنا لنا اله مجده ملء السماء والأرض. ليه نقدم سريا ذبيحة اعترافنا الايمانى وصلواتنا المتواترة!" ده الكلام أثار حفيظة الأمبرطور فأهانهم وهددهم بعدين تركهم يروحو ليتسنى لهم أن يفكروا فى الأمر مليا, مبديا أنه سيرجع فيستجوبهم, بعد أيام قليلة, متى رجع لالمدينة من سفر وشيك.
توارى السبعة فى مغارة واسعة شرق المدينة. هناك ركنوا لالسكون والصلاة ملتمسين من الله الحكمة. وقيل ناموا نومة الموت والصلاة على شفاههم.
وعاد داكيوس لالمدينة. سأل عن الفتية السبعة فلم يجدهم . بحث عنهم فدل على المغارة فأتاها و أمر بايصاد مدخلها خنقا لهم. وقيل ان اثنين من اللى نفذوا المهمة كانا مسيحيين فى السر. ودهن هم من خطا خبر الفتية السبعة على لوح من رصاص مع أسمائهم ووارياه الجوار.
ومرت الأيام , يقارب من المائتى العام وقيل اكتر . بعدين فى حدود العام 446 للميلاد, زمن الأمبراطور البيزنطى ثيودوسيوس الثاني, شاعت هرطقة أنكرت قيامة الموتى وبلبلت الكنيسة. مروج الهرطقة كان أسقفا يدعى ثيودوروس ساعتها , بالذات , بتدبير الله, أزيحت الحجارة عن مدخل المغارة بيد راع ملك ارض المغارة. للحال رجع الفتية لالحياة كالناهض من النوم دون ان يكون قد نالهم أى تغيير. اثر ذلك حصل لغط, فى أفسس, فى شأنهم لما درى الناس بأمرهم. لكن , بان الحق, أخيرا, واتخذ خبرهم برهانا على قيامة الأجساد. و ورد أن الفتية السبعة بعدما رووا حكايتهم للناس رجعو فناموا من جديد لالقيامة العامة. ثمة من يماهى مغارة دول بالمغارة اللى لفظت فيها القديسة مريم المجدلية نفسها الأخير. تجدر الإشارة لأن التراث الاسلامى ردد صدر خبر الفتية السبعة فى أفسس, وهم من يسمون عند المسلمين ب"أهل الكهف".
ماكسيميليانوس هو واحد من شخصيات اهل الكهف:
يقال أنه كان كبير مستشارى ديقيانوس وزوج ابنته, و كان قائد المسيرة نحو الكهف بعد ما فضح أمر الإله المصطنعه اللى كان يعبدها الرومان قدام الامبراطور ثيودوسيوس التانى اللى طلب منه السجود له، وتقول بعض الكتب والمراجع أن سبب أيمان ماكسيميليانوس بالله الواحد ال واحد من ورب الرسل كل هو عجوز أنقذه من الموت عند اعتراض ماكسيميليانوس على عمليات جمع الضرائب الظالمه اللى كان يقودها الرومان فى مدينة فيلادلفيا ساعتها ، حيث أثبت ذلك العجوز لماكسيميليانوس بعد ما أقام على علاجه ربوبيه الله عز وجل وانه واحداً لا شريك له من خلال كتاب التوراة الاصلى اللى كان يملكه ذلك العجوز اللى نزل على موسى كليم الله عليه الصلاة والسلام، حيث عمد ماكسيميليانوس لنسخ الكتاب المقدس ليحتفظ بيها لنفسه. تقول بعض المراجع أن شخصاً ويدعى جيوليوس و هو قائد الجيش فى مدينة فيلادلفيا -تاريخ مدينة عمان- كان يتربص شراً بماكسيميليانوس لانه حسب وصف جيوليوس سلب منه هيلين هيا زوجه ماكسيميليانوس اللى كان عايز أن يتزوج بها، وانه كان يتربص به شراً من خلال زرع جاسوس يهودى ويدعى عزرائيل ليراقب ماكسيميليانوس اينما يذهب، علشان ده اليهودى اكتشف المكان اللى كان يتردد عليه ماكسيميليانوس ليناجى ربه ويدعوه من خلاله و هو الكهف اللى ألتجأ ليه ماكسيميليانوس وستة من مساعديه ليه فى نهايه المطاف، لكن واحد من مساعدى ماكسيميليانوس قام يقتل ده اليهودى بعد ما عرف أنه كشف أمر ماكسيميليانوس وانه فى طريقه لفضح أمره قدام جيوليوس.
بعد ما فضح ماكسيميليانوس أمر الإله المصطنعه اللى كان يعبدها الرومان قدام الامبراطور ثيودوسيوس التانى ، أمر الامبراطور بسجن وتعذيب ماكسيميليانوس والظباط الستة اللى كانو معه وقتلهم ان لم يرجعوا عن دين التوحيد، وفى نهايه الامر قرر المسؤول عن السجن تهريب السجناء اللى قتل بعدين بعد تهريبهم منه، حيث أتجه ماكسيميليانوس ورفاقه لمكان سرى فى بيته قبيل أن يلتجأ أهل الكهف علشان كده المكان اللى لبثوا فيه 309 سنة لقوله تعالى ((و لبثو فى كهفهم 3 مائة سنين وازدادو تسعا))