احسان عبد القدوس

احسان عبد القدوس (1 يناير 1919 - 11 يناير 1990) ، صحفى و روائى و كاتب سياسى ، وهو ابن الممثل والمؤلف الراحل محمد عبد القدوس والصحفية الراحلة روز اليوسف .

احسان عبد القدوس
معلومات شخصيه
الميلاد 1 يناير 1919[1]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات


القاهره  تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات

الوفاة 11 يناير 1990 (71 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الموت (P570) في ويكي بيانات


القاهره  تعديل قيمة خاصية مكان الموت (P20) في ويكي بيانات

مواطنه
Flag of Egypt.svg
مصر  تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
الاب محمد عبدالقدوس  تعديل قيمة خاصية الاب (P22) في ويكي بيانات
الام روز اليوسف  تعديل قيمة خاصية الأم (P25) في ويكي بيانات
الحياه العمليه
المدرسه الام جامعة القاهره  تعديل قيمة خاصية اتعلم فى (P69) في ويكي بيانات
المهنه كاتب،  وصحفى  تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
اللغات المحكيه او المكتوبه عربى[2]  تعديل قيمة خاصية اللغه (P1412) في ويكي بيانات
بداية فترة العمل 1944  تعديل قيمة خاصية فترة الشغل (البدايه) (P2031) في ويكي بيانات
الجوايز
EGY Order of Merit - Knight BAR.png
 وسام الاستحقاق (مصر)
EGY Order of the Republic - Grand Cordon BAR.png
 وسام الجمهوريه  تعديل قيمة خاصية الجوائز المستلمة (P166) في ويكي بيانات
المواقع
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية مُعرِّف قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت (IMDb) (P345) في ويكي بيانات
احسان عبدالقدوس

اتخرج من كلية حقوق فى جامعة القاهره سنة 1942 . اشتغل محامى تحت التمرين فى مكتب المحامى ادوارد قصيرى. رئيس تحرير لمجلة روز اليوسف من 1945-1964. هو كان رئيس لمؤسسه اخبار اليوم 1966-1974. كان رئيس لمجلس إدارة مؤسسة الاهرام من مارس 1975 لمارس 1976. كاتب متفرغ فى جريدة الاهرام لحد وفاته فى يناير سنة 1990. اتحولت اغلب قصصه لافلام سينما. كان متجوز لواحظ إلهامى و له ولدين: محمد و احمد. بعد وفاته حاولت شوية جهات من اللى بتوظف الدين فى السياسة و مابتعترفش بحرية التعبير ولا حرية الادبا- انها تعيد انتاج قصصه مع شوية تعديلات اللى شايفينها ضرورية عشان تمشى مع الترويج لمذهبهم و فكرهم- لكن ولاده فاجئوهم برفض التزوير دا، لإنهم اعتبروه اعتداء على أبوهم، و إن موافقتهم على أى تغيير بتعتبر خيانة لذكرى أبوهم، عشان أغراض سياسية دنيوية عارضة، و ابنه محمد عبد القدوس شاف ان دا بيتعارض مع القيم اللى بيؤمن بيها هو، و إن دا حتى بيتعارض مع مفهومه هو للافكار اللى بيروج لها الناس اللى عاوزين ينسبو قصص متعدلة لإحسان عبد القدوس بعد مماته.

قصصهتعديل

  • صانع الحب 1948
  • بائع الحب 1949
  • النظارة السوداء 1952
  • أنا حرة 1954
  • أين عمرى 1954
  • الوسادة الخالية1955
  • الطريق المسدود 1955
  • لا أنام 1957
  • فى بيتنا رجل 1957
  • شيء فى صدرى 1958
  • عقلى و قلبى 1959
  • منتهى الحب 1959
  • البنات و الصيف 1959
  • لا تطفئ الشمس 1960
  • زوجة احمد 1961
  • شفتاه 1961
  • ثقوب فى الثوب الاسود 1962
  • بئر الحرمان 1962
  • لا ليس جسدك 1962
  • لا شيء يهم 1963
  • أنف و ثلاث عيون، جزءان 1964
  • بنت السلطان 1965
  • سيدة فى خدمتك 1967
  • علبة من الصفيح الصدئ 1967
  • النساء لهن أسنان بيضاء 1969
  • دمى و دموعى و ابتسامتى 1972
  • لاأستطيع أن أفكر و أنا أرقص 1973
  • الهزيمة كان اسمها فاطمة 1975
  • الرصاصة لا تزال فى جيـبى 1977
  • العذراء و الشعر الابيض، 1977
  • خيوط فى مسرح العرائس 1977
  • أرجوك خذنى فى هذا البرميل 1977
  • و عاشت بين أصابعه 1977
  • حتى لا يطير الدخان 1977
  • أقدام حافية فوق البحر 1977
  • و نسيت أنى امرأة 1977
  • الراقصة و السياسى و قصص اخرى 1978
  • لا تتركونى هنا و حدى 1979
  • آسف لم أعد أستطيع 1980
  • يا ابنتى لا تحيرينى معك 1981
  • زوجات ضائعات 1981
  • الحب فى رحاب الله 1986

رواياتهتعديل

  • لن أعيش فى جلباب أبى 1982
  • يا عزيزى كلنا لصوص 1982
  • و غابت الشمس و لم يظهر القمر 1983
  • رائحة الورد و أنف لا تشم 1984
  • و مضت ايام اللؤلؤ 1984
  • لون الاخر 1984
  • الحياة فوق الضباب 1984
  • ايام شبابي

مقالاتهتعديل

  • على مقهى فى الشارع السياسى 1979-1980
  • خواطر سياسية 1979
  • ايام شبابى 1980
  • بعيداً عن الارض 1980

تكريمهتعديل

جوايزهتعديل

  • الجايزة الأولى عن روايته: "دمى و دموعى و ابتساماتى" فى سنة 1973.
  • جايزة أحسن قصة فيلم عن روايته "الرصاصة لا تزال فى جيبى".

رأى شوية معجبين فى الرقابه على اعمالهتعديل

فى رأى شوية معجبين لإحسان عبد القدوس إن اللى عاوزين يعدلوا قصصه بعد موته مابيعتبروش الكدب و الغيش عيب إلا إذا كان عليهم هما، لكن إذا كان الكدب على الشعب اللى بيتسموا أغلبيه رعاع و غوغاء بيشوفوا ان الكدب على الناس دى بيعتبر كدب ابيض مش حرام ولا عيب.، لإن الرعاع و الغوغاء مايقدروش يفهمو كل حاجة و هايتوهو و يضلو لو عرفو الحقيقة كامله. كمان الناس دى بيعتبروا إن الخدعة واجبة مع المخالفين فى العقيدة و الفكر لانهم بيعتبرو انهم فى حالة حرب مستمرة مع المخالفين فى العقيدة و الفكر و إن الحرب خدعة، مع إن الحرب بقت تكنولوجيا و ذكاوه و معلومات (حقيقية و صادقة مش وهمية) و بتوع الخدعه ماعدوش بينتصرو الا لما ييجو يقتلو كاتب او مفكر أعزل يسير دون حراسة فى الشارع مع الناس. كمان بيعتبروا إحسان عبد القدوس مش من اللى بيروجو لهم ولا من رموزهم، فكانوا عاوزين إحسان عبد القدوس معدل. دا حسب راى الناس الليبراليين اللى بيحبوا إحسان عبد القدوس كما هو دون تعديل، و بيعتبرو ان تعديل قصصه هاتنتج إحسان عبد القدوس فالصو، و لإنهم بيقدسو الحرية فبيعتبرو ان قيم الصدق و الأمانة واجبة على الجميع و فى كل الأحوال من غير تفرقة.

لينكات برانيهتعديل

مراجعتعديل

  1. أ ب http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb120662131 — تاريخ الاطلاع: 10 اكتوبر 2015 — المؤلف: مكتبة فرنسا الوطنية — الرخصة: رخصة حرة
  2. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb120662131 — تاريخ الاطلاع: 10 اكتوبر 2015 — المؤلف: مكتبة فرنسا الوطنية — الرخصة: رخصة حرة