الصفحه دى يتيمه, حاول تضيفلها مقالات متعلقه لينكات فى صفحات تانيه متعلقه بيها.


المماليك القازدوغليه هي اسرة حاكمه من المماليك البكوات، سيطرت على أجزاء واسعة من مصر أثناء العهد العثماني طوال القرن التمنتاشر.[1] لاكن ضعفت أثناء الحملة الفرنسية علي مصر سنة 1798م. والقضاء على المماليك في مذبحة القلعة سنة 1811م على ايد محمد علي باشا.استطاع المماليك القازدوغلية السيطرة علي إدارة مصر من سنة (1694م إلي سنة 1811م). واللى مرات بمراحل ضعف وقوة وصراعات داخلية، إلي أن قضي عليهم جميعا محمد علي باشا سنة 1811م. في مذبحة القلعة الشهيرة.

القازدوغليه

شعار المماليك البايات

هم اصلا مجموعة من المهاجرين من منطقة كازداغى في غرب الأناضول ، تغلغلت في المجتمع المصري ونجحت في تكوين "المماليك القازدغلية " توارثت السيادة والريادة على مصر خلال القرن 17م.[2] كان بيت القازدغليين واحد من عدة بيوتات تحت مظلة الحزب الفقاري وبكونهم كذلك فقد دعموا الفقاريين في صراعاتهم مع الحزب القاسمي المعادي وشاركوا في هزيمته سنة 1730م ومع ذلك ففي أعقاب هذا النصر الفقاري المدوي التفت القازدغليون للبيوتات المنتصرة والمنافسة ضمن الحزب الفقاري واصبحو المسيطر على الأوضاع في الولاية.[3] البداية عندم قام الأمير "مصطفي كتخدا القازدغلي" باغتيال "كجك محمد" اللى سيطر علي أدارة مصر، بمشاركة الأمير "إبراهيم بك بن ذو الفقار الماحي الفقاري" شيخ البلد سنة 1694م. وفي نفس السنه توفي الأمير "إبراهيم بن ذو الفقار" لاصابتة بالطاعون. فأصبح الوضع مناسب لسيطرة الأمير مصطفي كتخدا القازدغلي اللى تولي رئاسة الانكشارية والامير حسن بلفية اللى تولي مشيخة البلد والامير "اسماعيل بك تابع حسن بك المقتول الفقاري" اللى تولي الدفتردارية.

ينسب القازدغلية الى أميرهم ومؤسس طائفتهم الأمير مصطفى كتخدا القازدغلى ، استطاع ان يسيطر علي رئاسة المماليك سنة 1694م بمشاركة الامير حسن بلقية، وبوفاته سنة 1703م انتقلت السيادة والريادة إلى تابعه الأمير حسن جاويش القازدغلى – والد الأمير عبد الرحمن كتخدا صاحب العمائر الشهير بمدينة القاهرة.[4]

مصادر

تعديل
  1. "8768756456". اطلع عليه بتاريخ 2023-12-24.
  2. "تاريخ مصر من الفتح العثماني إلى قُبيل الوقت الحاضر / عمر الإسكندري وسليم حسن / مؤسسة هنداوي". مؤرشف من الأصل في 2023-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
  3. "alblad-alarabiyh-fi-dhl-alhkm-alothmani". اطلع عليه بتاريخ 2023-12-27.
  4. https://www.hindawi.org/books/60938635 Archived 2023-07-04 at the Wayback Machine