جلال الدين الحمامصى
جلال الدين الحمامصي صحفى وكاتب مصرى اتولد فى مدينة دمياط فى أول يوليو 1913 ، يعد واحد من رواد المدرسة الحديثة فى الصحافة المصريه، لأب كان كاتب معروف، فورث عنه جلال الدين فن الكتابة و أحب الكتابة الصحفية وظهرت ميوله الصحفية مبكرا من أن كان طالب فى الثانوي، فلما دخل كلية الهندسة بجامعة فؤاد الأول لم يبتعد عن الصحافة.[1]
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
تاريخ الميلاد | 1 يوليه 1913 | |||
تاريخ الوفاة | سنة 1988 (74–75 سنة) | |||
مواطنه | مصر | |||
الحياه العمليه | ||||
المهنه | صحفى | |||
تعديل مصدري - تعديل |
حياته
تعديلاتخرج من كلية الهندسه سنة 1939م. ظهرت موهبته فى المرحلة الثانوية حيث عمل كهاى للصحافة قبل ما يتدرج فى سلك صاحبة الجلالة.
حياته السياسية
تعديللما استقال مكرم عبيد من حزب الوفد فى يوليو 1942 م انضم آلية الحمامصى و بقا معارض للوفد . وكان كاتب له رأى حر فوضع فى السجن بمعتقل الزيتون 1943 [2] و فضل به لغاية يوليو 1944 م وفى السجن أقام علاقات وصداقه وطيدة مع انور السادات زميله فى الزنزانة و على ماهر باشا والشيخ احمد حسن الباقورى . بعد إطلاق صراحة بقا الحمامصى رئيس لتحرير جريدة الكتله اللى أصدرها مكرم عبيد.[3]
عملة
تعديل- محرر بمجلات مؤسسة دار الهلال سنة 1936.
- محرر جريدة المصرى سنة 1939 .
- عضوا بمجلس النواب فى سنة 1942م.
- رأس تحرير جريدة الزمان سنة 1947.
- رأس تحرير جريدة أخبار اليوم سنة 1950.
- مستشارا لمصر فى واشينطون سنة 1953.
- رئيسا لتحرير أخبار اليوم سنة 1954م.
- عمل بجريدة الجمهورية سنة 1955.
ولجهوده الكبيرة فى الصحافة المصرية عهد ليه بإنشاء وكالة أنباء الشرق الأوسط، بعدين رجع رئيسا لتحرير جريدة الأخبار من سنة 1974، و أشتهر فيها بعموده اليومى "دخان فى الهواء".
مؤلفاته
تعديلله الكتير من المؤلفات فى المجال الصحفى منها:
- المندوب الصحفي
- وكالة الأنباء
- من الخبر لالموضوع الصحفي
- الجورنال المثالية
كما أن له الكتير من المؤلفات السياسية التانيه منها:
- حوار بعد الأسوار و هو كتاب شهير اصدره عقب وفاة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر
- مستقبل الديمقراطية فى مصر
- من القاتل
وفاته
تعديلبعد ما ترك بصمات بارزة فى تاريخ الصحافة المصرية والعربية.